وفاة أحمد فتحي سرور أحد أعمدة نظام مبارك عن 92 عاما
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
توفي الرئيس الأسبق لمجلس الشعب المصري، أحمد فتحي سرور، عن عمر 92 عاما، في العاصمة المصرية القاهرة.
وسرور من مواليد 1932، بمحافظة قنا، ومتزوج له وله ولد وبنتان، ويحمل درجة الدكتوراه في القانون الجنائي من جامعة القاهرة عام 1959.
وبدأ حياته البرلمانية عام 1987، بفوزه في الانتخابات عن دائرة السيدة زينب في القاهرة، وبقي في المجلس حتى ثورة يناير عام 2011.
وترأس سرور، مجلس الشعب، منذ عام 1991، وبقي في المنصب لمدة 21 عاما، في عهد الرئيس المصري الراحل، محمد حسني مبارك.
وكان السياسي المصري الراحل، عضوا للمكتب السياسي للحزب الوطني الذي كان حاكما في مصر، منذ عام 1990-2011، كما شغل منصب مقرر اللجنة السياسية للحوار القومي في مصر، عام 1994.
ويعد سرور أحد أعمدة نظام حسني مبارك، وقامت النيابة بعد الثورة، بتوقيفه واتهامه مع صفوت الشريف، بالاعتداء على المتظاهرين في ميدان التحرير، ومحاولة فض اعتصامهم، في الحادثة الشهيرة التي عرفت باسم موقعة الجمل، والتي هاجم فيها أصحاب سوابق، يركبون الخيول والجمال، المتظاهرين خلال ثورة يناير.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري فتحي سرور حسني مبارك مصر حسني مبارك فتحي سرور مجلس الشعب المصري المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
النادي المصري ينعى الراحل ميمي الشربيني المعلق الرياضي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر النادي المصري البورسعيدي بياناً رسمياً ينعي من خلاله الراحل ميمي الشربيني، وجاء بيان المصري كالتالي: "مجلس إدارة النادي المصري برئاسة كامل أبو علي، ينعى ببالغ الحزن والأسى وفاة ميمي الشربيني، أحد نجوم الكرة المصرية على مدار تاريخها والمعلق الرياضي الشهير الذي ترك بصمة واضحة في نفوس مشجعي الكرة المصرية بمختلف انتماءاتهم.
والنادي المصري إذ ينعى فقيد الرياضة المصرية الراحل، فإنه يتقدم بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد الراحل وسائر محبيه، داعين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون".