بدء تشغيل القطارات الإضافية لإجازة عيد الفطر المبارك 2024
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
بدأت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، تشغيل القطارات الإضافية خلال إجازة عيد الفطر المبارك، على خطوط الوجهين البحري والقبلي، موضحة أنه جرى الدفع بمجموعة من القطارات لاستيعاب الأعداد المتزايدة من جمهور الركاب، مع تعميم تعليمات على جميع المحطات للاستعداد الجيد لعمليات التشغيل.
وجاءت مواعيد القطارات الإضافية التي بدأ تشغيلها كالآتي:
قطار 1940 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «القاهرة - أسوان»
- يعمل القطار خلال الفترة من 6 أبريل حتى 18 من نفس الشهر
- يقوم من محطة القاهرة الساعة 21:50
- يصل إلى محطة المنيا الساعة 00:50 دقيقة
- يصل إلى محطة قنا الساعة 5:55 دقيقة
- يصل إلى محطة إدفو الساعة 8:23 دقيقة
- يصل أسوان الساعة 10:10 دقائق
قطار رقم 1941 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «أسوان - القاهرة»
- يعمل القطار يومياً خلال الفترة من 7 أبريل حتى 19 من نفس الشهر
- يقوم من محطة أسوان الساعة 22:30
- يصل إلى محطة كوم إمبو الساعة 23:13 دقيقة
- يصل إلى محطة الأقصر الساعة 1:35 دقيقة
- يصل إلى محطة سوهاج الساعة 4:35 دقيقة
- يصل إلى محطة الجيزة الساعة 10:45 دقيقة
- يصل القاهرة الساعة 11:10 دقائق.
- يعمل القطار على خط «القاهرة - أسوان»
- يعمل القطار يومياً خلال الفترة من 6 أبريل حتى 18 من نفس الشهر
- يقوم من محطة القاهرة الساعة 18:30 دقيقة
- يصل إلى محطة أسيوط الساعة 23:10 دقائق
- يصل إلى محطة الأقصر الساعة 3:25 دقيقة
- يصل إلى محطة إسنا الساعة 4:40 دقيقة
- يصل إلى محطة دراو الساعة 6:31 دقيقة
- يصل أسوان الساعة 07:05 دقائق
قطار 1943 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «أسوان - القاهرة»
- يعمل القطار يومياً خلال الفترة من 8 أبريل حتى 19 من نفس الشهر
- يقوم من محطة أسوان الساعة 19:50 دقيقة
- يصل إلى محطة كلابشة الساعة 20:55 دقيقة
- يصل إلى محطة الأقصر الساعة 23:00
- يصل إلى محطة سوهاج الساعة 2:10 دقائق.
- يصل القاهرة الساعة 08:40 دقيقة
قطار 1944 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «القاهرة - أسوان»
- يعمل القطار يومياً خلال الفترة من ليلة 6-7 أبريل حتى ليلة 18-19 أبريل
- يقوم من محطة القاهرة الساعة 00:40 دقيقة
- يصل إلى محطة بني سويف الساعة 2:18 دقيقة
- يصل إلى محطة أسيوط الساعة 5:45 دقيقة
- يصل إلى محطة الأقصر الساعة 10:30 دقيقة
- يصل أسوان الساعة 13:45 دقيقة
قطار 1945 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «أسوان - القاهرة»
- يعمل القطار يومياً خلال الفترة من 8 أبريل حتى 20 من نفس الشهر
- يقوم من محطة أسوان الساعة 10:30 دقيقة
- يصل إلى محطة الأقصر الساعة 13:30 دقيقة
- يصل إلى محطة جرجا الساعة 16:02 دقيقة
- يصل إلى محطة أسيوط الساعة 17:55 دقيقة
- يصل إلى محطة بني سويف الساعة 21:20 دقيقة
- يصل القاهرة الساعة 23:05 دقائق
قطار 1946 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «القاهرة - أسوان»
- يعمل القطار يوم 8 أبريل فقط
- يقوم من محطة القاهرة الساعة 17:00
- يصل إلى محطة بني سويف الساعة 18:38 دقيقة
- يصل إلى محطة أسيوط الساعة 22:00
- يصل إلى محطة نجع حمادي الساعة 00:35 دقيقة
- يصل أسوان الساعة 05:10 دقائق
قطار 1947 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «أسوان - القاهرة»
- يعمل القطار يوم 12 أبريل فقط
- يقوم من محطة أسوان الساعة 09:00
- يصل إلى محطة الأقصر الساعة 11:55 دقيقة
- يصل إلى محطة سوهاج الساعة 14:50 دقيقة
- يصل إلى محطة ملوي الساعة 17:35 دقيقة
- يصل القاهرة الساعة 21:35 دقيقة
قطار 1948 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «الإسكندرية - أسوان»
- يعمل القطار يوم 7 أبريل فقط
- يقوم من محطة الإسكندرية الساعة 11:50 دقيقة
- يصل إلى محطة طنطا الساعة 13:34 دقيقة
- يصل إلى محطة بني سويف الساعة 16:57 دقيقة
- يصل إلى محطة سوهاج الساعة 21:55 دقيقة
- يصل إلى محطة إدفو الساعة 2:22 دقيقة
- يصل أسوان الساعة 03:55 دقيقة
قطار 1949 ثالثة مكيفة- يعمل القطار على خط «أسوان - الإسكندرية»
- يعمل القطار يوم 13 أبريل فقط
- يقوم من محطة أسوان الساعة 09:00
- يصل إلى محطة الأقصر الساعة 11:55 دقيقة
- يصل إلى محطة سوهاج الساعة 14:50 دقيقة
- يصل إلى محطة ملوي الساعة 17:35 دقيقة
- يصل إلى محطة القاهرة الساعة 21:35 دقيقة
- يصل الإسكندرية الساعة 00:50 دقيقة .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القطارات الإضافية السكة الحديد الركاب عيد الفطر عيد الفطر 2024 یصل القاهرة الساعة یصل أسوان الساعة خلال الفترة من ثالثة مکیفة دقائق قطار أبریل حتى الساعة 11 الساعة 10 الساعة 00 الساعة 17 الساعة 21 الساعة 23
إقرأ أيضاً:
تجربتي مع القطار.. أكثر من مجرد وسيلة نقل
لم يعد القطار مجرد وسيلة لتسهيل التنقل بين المدن، وتخفيف الازدحامات، بل أصبح تجربة فريدة تنطوي على العديد من الأبعاد الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، التي تجعل منه أكثر من مجرد وسيلة نقل. في رحلتي الأخيرة على متن القطار، اكتشفت أن هذه الوسيلة الحديثة تحمل في طياتها قصصًا وتجارب يمكن أن تغير نظرتك للسفر والتنقل داخل المدن وخارجها.
أول ما يلفت انتباهك عند ركوب القطار، هو تصميمه الحديث والانسيابي، الذي يعكس تطور التكنولوجيا، وسعي الإنسان لتحقيق الكفاءة. القطارات اليوم ليست مجرد مركبات معدنية تتحرك بسرعة فائقة، بل هي مساحة متكاملة تجمع بين الراحة والعملية. بمجرد أن تبدأ رحلتك، تشعر أنك انتقلت إلى عالم مختلف، حيث يختلط ضجيج الحياة اليومية بصمت المقاعد المريحة ونظام القطارات الذي يسير بانتظام مثير للإعجاب.
من الناحية الثقافية، يمثل القطار بوتقة تجتمع فيها مختلف الأطياف. تنظر حولك فتجد طالبًا يراجع دروسه، ورجل أعمال يجهز عرضًا تقديميًا على حاسوبه المحمول، وعائلة تستمتع بلحظات السفر، وسائحًا يلتقط الصور بانبهار. هذه الأجواء المتنوعة تضفي طابعًا إنسانيًا على الرحلة، حيث تجد نفسك شاهدًا على قصص الآخرين، وربما جزءًا منها، ولو لبضع لحظات.
القطار أيضًا يغير مفهوم الوقت. تلك الساعات التي تقضيها على الطرق المزدحمة أصبحت تُختصر إلى دقائق أو ساعات معدودة؛ بفضل السرعة الفائقة التي تتميز بها القطارات الحديثة. تشق السكك الحديدية المدن والحقول والجبال، وتخترق الشوارع بزمن قياسي، ما يجعل المسافة بين نقطتين تبدو وكأنها أقرب مما تتصور. على سبيل المثال، المسافة التي كانت تستغرق سابقًا خمس ساعات بالسيارة، يمكن قطعها الآن في ساعة ونصف فقط بالقطار.
علاوة على السرعة والراحة، يُعتبر القطار خيارًا اقتصاديًا يساهم في تخفيف الأعباء المادية، سواء على الأفراد أو المجتمع ككل. بالنسبة للفرد، يقدم القطار أسعارًا تنافسية مقارنة بوسائل النقل الأخرى، خاصة عند الأخذ في الاعتبار توفير الوقود وتقليل التكاليف المرتبطة بصيانة السيارات. أما على المستوى المجتمعي، فتُعتبر السكك الحديدية خيارًا مستدامًا وصديقًا للبيئة، حيث تسهم في تقليل انبعاثات الكربون وتخفيف الضغط على البنية التحتية للطرق.
ومن زاوية أخرى، فإن السفر بالقطار يُشجع على نمط حياة أكثر استدامة. مع تصاعد الاهتمام العالمي بالبيئة، أصبح القطار أحد الخيارات الأكثر رواجًا بسبب تأثيره البيئي المنخفض مقارنة بالطائرات والسيارات. استخدام القطار لا يقتصر فقط على كونه وسيلة نقل عملية، بل يعكس أيضًا التزامًا بالمساهمة في الحفاظ على الكوكب.
أما الجانب النفسي، فإن الرحلة بالقطار تمنحك فرصة للتأمل والاسترخاء. أثناء رحلتي الأخيرة، جلست بجوار النافذة، وأخذت أراقب المناظر الطبيعية التي تتغير بسرعة أمام عينيّ. هذا التباين بين الحقول الخضراء والجبال الشاهقة، وبين المدن المزدحمة والمحطات الهادئة، كان تجربة بحد ذاتها.
القطار ليس مجرد وسيلة للوصول من نقطة إلى أخرى. إنه تجربة غنية تجمع بين الراحة، والثقافة، والاستدامة، والاقتصاد. ومع كل رحلة، تجد نفسك تضيف إلى حياتك تجربة جديدة، تشاهد العالم من منظور مختلف، وتدرك أن السفر ليس فقط في المكان، بل هو أيضًا في الزمان وفي النفس.