طهران في رسالة إلى واشنطن: ابقوا بعيدين.. بماذا ردت الأخيرة؟
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نقلت شبكة "سي أن أن" عن متحدث باسم الخارجية الأمريكية، تحذير طهران من التذرع بالغارة الإسرائيلية، التي اغتيل فيها القيادي في الحرس الثوري محمد رضا زاهدي، لشن هجمات على أهداف أمريكية.
وأشار المتحدث إلى أنهم تلقوا رسالة من إيران، و"جاء تحذيرنا ردا على تلك الرسالة".
وأكدت التصريحات الأمريكية، ما كشف عنه نائب رئيس مكتب الرئيس الإيراني محمد جمشيدي، من أن بلاده، حذرت الولايات المتحدة من التدخل في الحرب المستمرة التي تشنها إسرائيل.
إظهار أخبار متعلقة
وقال جمشيدي "في رسالة مكتوبة، حذرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية قيادة الولايات المتحدة من عدم الانجرار إلى فخ نتنياهو لأمريكا، ابقوا بعيدين كي لا تتضرروا".
وأضاف أنه ردا على ذلك، "طلبت الولايات المتحدة من إيران عدم استهداف المنشآت الأمريكية".
يشار إلى أن موجة التحذيرات تتصاعد، على وقع هجوم الاحتلال، على القنصلية الإيرانية في دمشق، الذي قتل فيه 7 أشخاص أشخاص، بينهم قادة كبار في الحرس الثوري، ومسؤولون إيرانيون.
ومن أجل دفع الاتهامات عنها، سارعت واشنطن لإعلان أن الهجوم لم تبلغ به، ولم تكن على علم بالهدف الذي قصفته إسرائيل.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الحرس الثوري إيران الاحتلال إيران امريكا غزة الاحتلال الحرس الثوري المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مساعدة وزير الخارجية الأمريكية الأمريكي تؤكد دعم واشنطن لمغربية الصحراء
زنقة 20 | الرباط
جددت مساعدة وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، اليوم الجمعة بالرباط، تأكيد دعم الولايات المتحدة الأمريكية للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، كحل جدي وموثوق به وواقعي لقضية الصحراء المغربية.
وقالت ليف، خلال لقاء مع الصحافة عقب مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن واشنطن تواصل دعم المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا في جهوده الرامية إلى الدفع بالمفاوضات، بهدف التوصل إلى حل سياسي مقبول لدى الأطراف.