???? البرهان: الجيش سيعود لثكناته بعد الانتخابات وستكون مهمته حماية الدستور
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
“قابلت اليوم بمدينة بورتسودان السيد عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السياده ةالقائد العام للقوات المسلحه بوصفي مستنفرا برتبة =جندي وقتي= ودار حوار رفيع استغرق وقتا ليس بالقصير اجمل فحواه في ان الجيش والحركات المسلحة والمستفرين والشباب وكافة القوي الوطنية يخوضون هده المعركه بهدف استئصال مليشيا الدعم السريع بشكل كامل مدفوعين بعزم لايعرف الخور
واكد لي الفريق البرهان بشكل قاطع لايقبل القسمة علي جوهره ان الاتجاه العام يمضي لتشكيل حكومة من الخبرات المهنية السودانية تزدحم بنظافة اليد والمهنية العاليه مسيجة باطار قانوني يستهدف ترسيخ العدالة الكاملة في ظل دولة قانون وجزم ان المرحلة الانتقالية لن تضم حزبيا واحدا وان الجيش سيعود لثكناته بعد الانتخابات وستكون مهمته حماية الدستور واطلق علي الفترة الانتقالية وصف مرحلة التاسيس التي يتم خلالها اعادة الاعمار وستكون هناك جمعية وطنيه تحاسب الحكومة وتعمل علي عقد الموتمر الدستوري واكد بشدة ان تلك ثوابت لن تستجيب لضغوط الخارج مهما تعاظمت.
محمد محمد خير
محمد محمد خير
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ترامب: زيلينسكي يحاول التراجع عن صفقة المعادن وستكون لديه مشاكل
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي يحاول التراجع عن صفقة استثمار الموارد الطبيعية الأوكرانية، وتوعده "بمشاكل" في حال رفضها.
وقال ترامب للصحفيين على متن طائرته، اليوم: "إنه (زيلينسكي) يحاول التراجع عن صفقة المعادن النادرة، وفي حال قيامه بذلك ستكون لديه مشاكل كبيرة جدا".
وبشأن آفاق عضوية أوكرانيا في حلف الناتو قال ترامب: "هو (زيلينسكي) يريد أن يكون عضوا في الناتو، لكنه لن يكون عضوا في الناتو أبدا. وهو يدرك ذلك".
وكانت التقارير الإعلامية قد أفادت بأن الولايات المتحدة قدمت لأوكرانيا نسخة جديدة من الاتفاقية حول استثمار الموارد الطبيعية. وتشير وسائل الإعلام إلى أنها تتضمن شروطا أكثر تشددا بالنسبة لكييف، وتنص ليس فقط على المعادن النادرة، بل تفترض السيطرة الأمريكية على جميع الموارد الطبيعية في أوكرانيا عمليا.
وأكدت الحكومة الأوكرانية تسلمها النسخة الجديدة من الاتفاقية، وقالت إنها ستقدم للجانب الأمريكي مقترحاتها بشأنها، وذلك بعد أن أفادت وكالة "بلومبرغ" بأن أوكرانيا تعتزم أن تطلب من واشنطن تعديل مشروع الاتفاقية معتبرة اياه غير مقبول بصيغته الحالية.