“قابلت اليوم بمدينة بورتسودان السيد عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السياده ةالقائد العام للقوات المسلحه بوصفي مستنفرا برتبة =جندي وقتي= ودار حوار رفيع استغرق وقتا ليس بالقصير اجمل فحواه في ان الجيش والحركات المسلحة والمستفرين والشباب وكافة القوي الوطنية يخوضون هده المعركه بهدف استئصال مليشيا الدعم السريع بشكل كامل مدفوعين بعزم لايعرف الخور

واكد لي الفريق البرهان بشكل قاطع لايقبل القسمة علي جوهره ان الاتجاه العام يمضي لتشكيل حكومة من الخبرات المهنية السودانية تزدحم بنظافة اليد والمهنية العاليه مسيجة باطار قانوني يستهدف ترسيخ العدالة الكاملة في ظل دولة قانون وجزم ان المرحلة الانتقالية لن تضم حزبيا واحدا وان الجيش سيعود لثكناته بعد الانتخابات وستكون مهمته حماية الدستور واطلق علي الفترة الانتقالية وصف مرحلة التاسيس التي يتم خلالها اعادة الاعمار وستكون هناك جمعية وطنيه تحاسب الحكومة وتعمل علي عقد الموتمر الدستوري واكد بشدة ان تلك ثوابت لن تستجيب لضغوط الخارج مهما تعاظمت.

محمد محمد خير
محمد محمد خير

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل يمكن دمج حزب الله داخل الجيش اللبناني؟.. محمد مصطفى أبو شامة يجيب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إنّ تصريحات الرئيس اللبناني جوزيف عون بشأن مناقشة مسألة نزع سلاح حزب الله بهدوء ومسؤولية، تعكس وجود نية حقيقية لدى الدولة اللبنانية لمعالجة هذا الملف الشائك، مشيرًا، إلى أن الطريق نحو ذلك ليس ممهّدًا على الإطلاق.


وأضاف "أبو شامة"، في تصريحات مع الإعلامية داما الكردي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ سلاح حزب الله لم يعد مسألة داخلية لبنانية فقط، بل قضية إقليمية ودولية تحظى بمتابعة دقيقة من العديد من الأطراف، وإن كان بعضها، وعلى رأسها الولايات المتحدة، يتعامل معها أحيانًا بسخرية أو استخفاف، بحسب تعبيره.

الرئيس اللبناني يسعى لإيجاد توازن 


وتابع، أنّ الرئيس اللبناني يسعى لإيجاد توازن دقيق في معالجة هذا الملف، مشيرًا إلى أن الوضع الراهن لحزب الله يفرض تعاملاً خاصًا، لا سيما بعد التطورات السياسية والعسكرية التي شهدها لبنان والمنطقة، خصوصًا منذ وفاة الأمين العام السابق للحزب حسن نصر الله في فبراير الماضي، معتبرًا، أنّ  الحزب في حاجة إلى إعادة تموضع على المستويين السياسي والعسكري، وهو أمر يتطلب، بحسب قوله، وقفة مسؤولة من قيادة الحزب والمجتمع اللبناني برمّته.


وذكر، أن الأرقام المتداولة حول عدد مقاتلي الحزب – والتي تتراوح بين 25 ألفًا إلى 100 ألف – تجعل من الصعب جدًا التعامل مع هذه القوة المسلحة، خاصة إذا ما طُرحت فكرة دمجها داخل المؤسسة العسكرية اللبنانية، لافتًا، إلى أن هذا المقترح، يبدو صعبًا التحقيق في ظل الخلفية الأيديولوجية للحزب وارتباطه الفكري والديني بإيران، مما يعقّد مسألة إدماجه في كيان وطني موحد.


وأوضح، أنّ تفكيك ترسانة حزب الله أو دمجه في مؤسسات الدولة لن يكون أمرًا بسيطًا، مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب بيئة سياسية واجتماعية واقتصادية مختلفة عن الوضع الحالي.


وأكد، أن الرئيس اللبناني يدرك صعوبة التحدي، ولهذا يدعو إلى معالجة الملف بحذر وهدوء، دون إثارة صراعات داخلية قد تفاقم من تعقيد المشهد اللبناني.


وشدد، على أنّ التحدي الأكبر لا يكمن فقط في الداخل اللبناني، بل أيضًا في الضغوط الخارجية، مؤكدًا أن المجتمع الدولي، وخصوصًا إسرائيل، لن تمنح لبنان الفرصة الكافية لتفكيك حزب الله بمرونة أو وفق إيقاع لبناني داخلي.


https://www.youtube.com/watch?v=BtUxgv8Zpls

مقالات مشابهة

  • البرهان يلتقي المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة
  • تعادل سلبي بين الإسماعيلي وطلائع الجيش في كأس عاصمة مصر
  • كأس عاصمة مصر.. التعادل السلبي يحسم مباراة الإسماعيلي وطلائع الجيش في ذهاب ربع النهائي
  • كأس عاصمة مصر.. تشكيل هجومي للإسماعيلي أمام طلائع الجيش
  • خطوات التغيير والحل للأزمة الليبية
  • البرهان يبحث مع مسؤول أممي إمكانية إيصال المساعدات إلى الفاشر
  • هل يمكن دمج حزب الله داخل الجيش اللبناني؟.. محمد مصطفى أبو شامة يجيب
  • رومانيا تواجه اختبارا حاسما للديمقراطية من خلال الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل
  • النُخب السياسية الليبية تؤكد ضرورة إنهاء الفترات الانتقالية
  • متحرك عسكري يبلغ البرهان إستعداده للقتال بجانب الجيش