«تحالف الأحزاب المصرية» ينعى وفاة الدكتور أحمد فتحي سرور
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نعى المجلس الرئاسي لتحالف الأحزاب المصرية، الذي يضم 42 حزبًا سياسيًا وفاه السياسي والبرلماني الكبير والقدير الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب السابق، ورئيس الاتحاد البرلماني الدولي السابق.
وفاة أحمد فتحي سروروأكد «تحالف الأحزاب المصرية» في بيان، أنّ مصر بل والعالم فقد بوفاة الدكتور أحمد فتحي سرور رجلا من خير رجال السياسة والبرلمان والقانون، وله العديد من البصمات الهامة في المجال الدستوري والبرلماني.
وقدم «المجلس الرئاسي» خالص العزاء لأسرة الفقيد والأسرة البرلمانية والقانونية، داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
تيسير مطر ينعى وفاة أحمد فتحي سرورونعى النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل ووكيل لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، وأمين عام تحالف الأحزاب المصرية، البرلماني والسياسي الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس البرلمان المصري السابق.
وقال «مطر» إنّ الدكتور فتحي سرور كان أستاذًا وأخًا وأبًا لي وللعديد من نواب الشعب المصري، وتعلمت منه وعلى يديه الكثير، وأحبنا وأحبابناه، وسيظل في قلوبنا وعقولنا: «رحم الله الفقيد الغالي وتغمده بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله وذويه ومحبيه وتلاميذه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فتحي سرور وفاة أحمد فتحي سرور تحالف الأحزاب تيسير مطر الأحزاب المصریة
إقرأ أيضاً:
كان رمزاً عالمياً للتسامح.. بن زايد ينعى بابا الفاتيكان بكلمات موثرة
نعي محمد بن زايد نائب دولة الامارات ، بابا الفاتيكان الذي توفي صباع اليوم عن عمر يناهز ال 88 .
وكتب بن زايد من خلال حسابه الشخصي إكس: “خالص التعازي وعميق المواساة للكاثوليك في العالم في وفاة قداسة البابا فرنسيس. كان رمزاً عالمياً للتسامح والمحبة والتضامن الإنساني ورفض الحروب، وعمل مع الإمارات لسنوات من أجل تكريس هذه القيم لمصلحة البشرية ”
نعى الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ، البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذي وافتْه المنية اليوم الاثنين، بعد رحلة حياة سخَّرها في العمل من أجل الإنسانية، ومناصرة قضايا الضعفاء، ودعم الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة.
ويؤكِّد شيخ الأزهر أن البابا فرنسيس كان رمزًا إنسانيًّا من طراز رفيع، لم يدخر جهدًا في خدمة رسالة الإنسانية، وقد تطوَّرت العلاقة بين الأزهر والفاتيكان في عهده؛ بدءًا من حضور قداسته لمؤتمر الأزهر العالمي للسلام عام 2017، مرورًا بتوقيع وثيقة الأخوَّة الإنسانية التاريخية عام 2019، التي لم تكن لتخرج للعالم لولا النية الصادقة، رغم ما أحاط بها من تحدياتٍ وصعوباتٍ، إلى غير ذلك من اللقاءات والمشروعات المشتركة التي توسَّعت بشكلٍ ملحوظٍ خلال السنوات الماضية، وأسهمت في دفع عجلة الحوار الإسلامي-المسيحي.