وزير الدفاع الإيراني: “إسرائيل” ستتلقى صفعة قوية لاغتيالها المستشارين في دمشق
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
الجديد برس:
قال وزير الدفاع الإيراني محمد رضا آشتياني، إن “كيان الاحتلال الإسرائيلي سوف يتلقى صفعة قوية لاغتياله المستشارين الإيرانيين في العدوان على قنصلية إيران في العاصمة السورية دمشق”.
وبشأن الحرب المستمرة على قطاع غزة، شدد آشتياني، في تصريح لقناة “الميادين” اللبنانية خلال ي مسيرة يوم القدس في طهران، على أن الشعب الفلسطيني سيحقق النصر النهائي.
وأضاف أن “جميع شعوب العالم وقوى المقاومة في المنطقة اليوم يساندون الشعب الفلسطيني”.
وشيعت إيران في مسيرات يوم القدس العالمي، في الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، جثامين العسكريين الإيرانيين السبعة في الحرس الثوري الذين قتلوا، الإثنين، بضربة إسرائيلية غير مسبوقة استهدفت القنصلية الإيرانية في دمشق.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
مسؤول سوري يستقيل بسبب مسلسل “تحت سابع أرض”
متابعة بتجــرد: تقدم مدير مكتب التصنيف في جامعة دمشق الدكتور مروان الراعي استقالته احتجاجاً على تصوير مشاهد من مسلسل “تحت سابع أرض” داخل مكتب يضم وثائق مهمة، دون إذن منه.
وأعلن الراعي تفاصيل الحادثة عبر حسابه في “فيسبوك”، ونشر صورة لطلب إعفاء رسمي من منصبه كمدير لمكتب تصنيف جامعة دمشق بسبب المسلسل، وأورد في نص كتاب الاستقالة تفاصيل أخرى عن الحادثة، وبينها إفراغ المكتب من محتوياته خلال تصوير العمل في الداخل.
وعلق على المنشور قائلاً: “اضطررت بأن استقيل من مهامي كمدير لمكتب تصنيف جامعة دمشق بسبب مسلسل “تحت سابع أرض”، بسبب اقتحام مكتب التصنيف وخلع القفل ليتم تصوير المسلسل ضمن المكتب”.
وأضاف: “المكتب يضم أكثر من 157550 من بيانات ومعلومات الجامعة إضافة لأوراق امتحانية ينتظر نتيجتها طلاب الجامعة، يتبين بأن عمل أكثر من عام ونصف العام في سبيل الجامعة يذهب دون معنى”، مشيراً إلى أنه تبين له “بأن تصوير مشهد من مسلسل تلفزيوني أهم من تصنيف الجامعة واعتماديتها والاعتراف بشهادة خريجها”.
ولم تعلق جامعة دمشق ولا الشركة المنتجة للمسلسل حتى الآن على الحادثة، وسط تفاعل كبير من الجمهور مع أحداث المسلسل الذي يحقق نجاحاً كبيراً في العالم العربي، ويشارك في بطولته مجموعة من النجوم من بينهم تيم حسن وكاريس بشار، منى واصف، أنس طيارة، جوان خضر، سارة بركة، مجد فضة، وتيسير إدريس وآخرين. وهو من تأليف عمر أبو سعدة، وإخراج: سامر البرقاوي.
main 2025-03-25Bitajarod
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟