وسائل إعلام أذربيجانية تنشر لقطات لتحركات القوات الأرمينية على الحدود (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نشرت وسائل إعلام أذربيجانية لقطات تظهر القوات المسلحة الأرمينية تحشد معدات عسكرية وتحركات الوحدات بالقرب من حدود الدولتين.
وجاء في منشور لموقع "Axar.az" الأذربيجاني: "على الحدود بين أذربيجان وأرمينيا، يتم ملاحظة تحركات الجيش الأرميني.. ويحشد الجانب الأرميني قواته على الحدود في اتجاه زانجيزور (منطقة سيونيك جنوب غرب أرمينيا)".
ويوم الاثنين أعلنت وزارة الدفاع الأذربيجانية تسجيل نشر أنظمة مدفعية وأنواع أخرى من الأسلحة الثقيلة من قبل الجيش الأرميني على الحدود بين البلدين.
وشددت الوزارة على أن أي استفزاز يمكن أن يرتكبه الجانب الأرميني "سيتم قمعه بحزم".
وفي 31 مارس، اتهمت وزارة الدفاع الأذربيجانية الجانب الأرميني بنشر قواته على الحدود، ووفقا لما جاء في تقرير الوزارة، حيث لوحظ تركيز للقوى العاملة والمركبات المدرعة ومنشآت المدفعية، فضلا عن أسلحة ثقيلة أخرى في مختلف اتجاهات الحدود بين أرمينيا وأذربيجان، وتحركات مكثفة للقوات المسلحة الأرمينية، فيما نفت يريفان هذه الاتهامات.
المصدر: "نوفوستي"+RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: باكو يريفان على الحدود
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تنشر مدمرة بحرية بالقرب من الحدود الجنوبية للحد من الهجرة غير الشرعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة الشمالية الأمريكية، أن الولايات المتحدة نشرت مدمرة بحرية السبت في مناطق قريبة من الحدود الجنوبية، في ظل مواصلة إدارة ترامب جهودها للحد من الهجرة غير الشرعية.
وأوضحت القيادة الشمالية، حسبما أوردت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية اليوم أن المدمرة "يو إس إس جريفلي"، التي لعبت دورًا حاسمًا في البحر الأحمر ردًا على هجمات "الحوثيين"، غادرت اليوم من يوركتاون بولاية فرجينيا.
وصرح الجنرال جريجوري جيو، قائد القيادة الشمالية الأمريكي، قائلًا "سيساهم نشر يو إس إس جريفلي في مهمة القيادة الشمالية الأمريكية على الحدود الجنوبية، كجزء من الجهود المنسقة لوزارة الدفاع استجابةً للأمر التنفيذي الرئاسي".
وأضاف جيو "إن قدرة جريفلي البحرية تُحسّن قدرتنا على حماية سلامة أراضي الولايات المتحدة وسيادتها وأمنها".
وأوضحت القيادة الشمالية الأمريكية أن مفرزة إنفاذ القانون التابعة لخفر السواحل الأمريكي ستكون على متن جريفلي، مشيرًا إلى أنها تتمتع بخبرة في مكافحة القرصنة، والعمليات القتالية العسكرية، ومنع هجرة الأجانب، وحماية القوات العسكرية، ومكافحة الإرهاب، والأمن الداخلي، والاستجابات الإنسانية.
ونشرت القيادة الشمالية بالفعل آلاف الجنود العاملين على الحدود الجنوبية، والذين يؤدون في الغالب عدة مهام لوجستية.