دخلت نجمة البوب تايلور سويفت قائمة "فوربس" لمليارديرات العالم في عام 2024، بعدما حققت جولتها Eras إيرادات كبيرة.

وجمعت سويفت البالغة من العمر 34 عاما، والتي سرقت الأضواء في حفل توزيع جوائز "غرامي" لهذا العام بفوزها بجائزة ألبوم العام للمرة الرابعة، ثروة قدرها 1.1 مليار دولار.

وحسبما نقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية عن مجلة "فوربس"، فإن تقدير ثروة سويفت جاء بناء على الأرباح التي جنتها من أغانيها وجولاتها الموسيقية.

وتعد سويفت واحدة من 265 شخصا انضموا إلى قائمة المليارديرات التي تشمل 2781 شخصا.

ووفق "فوربس"، فإن إجمالي ثروة هؤلاء المدرجين في القائمة بلغت 14.2 تريليون دولار.

جدير بالذكر أن أغنى شخص جديد في القائمة هو مؤسس مجموعة البيانات العملاقة "أيون" أندريا بيجناتارو، من إيطاليا، والذي بلغت ثروته 27.5 مليار دولار.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سويفت غرامي قائمة المليارديرات إيطاليا تايلور سويفت مشاهير سويفت غرامي قائمة المليارديرات إيطاليا

إقرأ أيضاً:

خسائر فادحة .. حرب السودان تدخل عامها الثالث

دخلت الحرب في السودان، اليوم الثلاثاء، عامها الثالث بعدما خلّفت عشرات الآلاف من القتلى وأدت إلى تشريد 13 مليون شخص متسببة بأكبر أزمة إنسانية في التاريخ الحديث دون أن تلوح لها نهاية في الأفق.

خطوط المواجهة
اندلعت الحرب بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، في 15 أبريل/ نيسان 2023.
وعلى مدار عام ونصف العام، اجتاحت قوات الدعم السريع غرب السودان ووسطه، بينما تراجع الجيش شرقا وقام بنقل الحكومة من الخرطوم إلى بورتسودان على البحر الأحمر.
في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، شن الجيش بعدما عزز صفوفه وأعاد بناء ترسانته، هجوما من الشرق واستعاد وسط السودان.
وفي مارس/آذار الماضي، أعلن البرهان أن العاصمة الخرطوم “خالية” من قوات الدعم السريع، مرسخا بذلك انتصار الجيش.
ومنذ ذلك الحين، صعّدت قوات الدعم السريع هجماتها في إقليم دارفور، وشنت هجوما عنيفا على الفاشر، آخر عاصمة ولاية في المنطقة الغربية الشاسعة التي لا تزال تحت سيطرة الجيش.
ومن شأن السيطرة الكاملة على دارفور أن تعزز سيطرة الدعم السريع على غرب السودان وأجزاء من الجنوب، في حين يسيطر الجيش على الشمال والشرق.

خسائر فادحة
واتسمت الحرب بالعنف المروع ضد المدنيين، لكن أيضا بعدم وجود حصيلة مؤكدة للقتلى.
وفي العاصمة الخرطوم وحدها، لقي أكثر من 61 ألف شخص حتفهم خلال الأشهر الـ14 الأولى من الحرب، من بينهم 26 ألفا نتيجة العنف المباشر، وفقا لكلية لندن للصحة والطب الاستوائي.
وقال مبعوث واشنطن السابق إلى السودان توم بيرييلو في مايو/أيار من العام الماضي إن بعض التقديرات تشير إلى أن إجمالي عدد القتلى يصل إلى 150 ألفا.
واتهم كلا الجانبين باستهداف المدنيين عمدا ونهب المنازل وعرقلة وصول المساعدات المنقذة للحياة.
ويتفاقم الجوع مع إعلان المجاعة العام الماضي في 5 مناطق في كل أنحاء البلاد، بما في ذلك 3 مخيمات رئيسية للنازحين في دارفور وأجزاء من الجنوب.
ووفقا للأمم المتحدة، يعيش 8 ملايين شخص حاليا على شفا مجاعة شاملة، بينما يواجه قرابة 25 مليون شخص، أي حوالي نصف السكان، جوعا حادا.
تدمير الرعاية الصحية
وبعدما كانت البنية التحتية الصحية في السودان هشة في السابق، أصبحت الآن في حالة يرثى لها.
وتؤكد بيانات رسمية أن قرابة 90% من المستشفيات في المناطق المتضررة من الحرب أصبحت خارج الخدمة، إما بسبب القصف أو اقتحام المقاتلين لها أو خلوها من الموظفين والإمدادات.
ومنذ بدء الحرب، قتل ما لا يقل عن 78 عاملا صحيا بنيران الأسلحة أو القصف على منازلهم أو أماكن عملهم، وفقا لنقابة الأطباء.
ومع حلول أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، سجلت منظمة الصحة العالمية 119 هجوما على المرافق الصحية.

الجزيرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة: حجم الصادرات الزراعية وصل العام الماضي لـ 6.6 مليار دولار
  • المغاربة يتصدرون قائمة المسجلين في الضمان الاجتماعي الإسباني
  • هشام طلعت مصطفى على رأس قائمة فوربس لقادة الشركات العقارية المصرية الأكثر تاثيرا لعام 2025
  • خسائر فادحة .. حرب السودان تدخل عامها الثالث
  • الجماز: 3 صفقات كبرى تدعم قائمة الهلال في كأس العالم للأندية
  • التخطيط: 700 مليار جنيه استثمارات بقطاعات التنمية البشرية خلال العام المالي المقبل
  • الحرب في السودان تدخل عامها الثالث على وقع أسوأ أزمة إنسانية في العالم
  • فوربس: الملك يعتمد على هؤلاء الولاة والمسؤولين الترابيين لإنجاح مشاريع المونديال
  • الإحصاء: 1.2 مليار دولار قيمة التبادل التجاري بين مصر والكويت خلال عام 2024
  • الوقود الأرخص عالميًا.. ليبيا تتصدر العالم في أرخص سعر للوقود بـ0.027 دولار للتر