دنيا سمير غانم: «بنتي أهم حاجة في حياتي.. والسوشيال ميديا بوظت حياتنا»
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أكدت الفنانة دنيا سمير غانم أنّ هناك عددًا من نقاط التحول المهمة في حياتها، ولكن أهمها على الإطلاق هو إنجاب ابنتها كايلا، التي وصفتها بأنّها أهم شيء في حياتها، على الرغم من أنّ ذلك زاد من مسؤوليتها بشكل كبير، وباتت تخاف على نفسها بشكل أكبر من أجل ابنتها
مسؤولية دنيا سمير غانم تجاه الأطفالأضافت «دنيا» في تصريحات تلفزيونية، أنّ لديها مسؤولية جديدة أمام الأطفال، وترغب في تقديم أغاني لهم، وتحرص على أن تكون أعمالها مناسبة للأطفال أيضًا.
تحدثت الفنانة دنيا سمير غانم عن ابنتها كايلا، وأنها عثرت على الاسم من الإنترنت وأعجبت به بسبب اختلافه وعدم انتشاره، وهو يعني التاج في اللغات الإفريقية، أو الطفلة الحكيمة باللغة الفارسية، مؤكدة أنه بعد ميلادها أصبح الاسم منتشرًا حتى أنه في مدرستها هناك أكثر من فتاة تحمل نفس الاسم ولكن أصغر منها.
وقالت إنها تطلق عليها «كايلولة»، بينما كان والدها الفنان الراحل سمير غانم، يطلق عليها «كايلولا».
دنيا سمير غانم تكشف نقاط التشابه بينها وبين ابنتهاوأوضحت دنيا سمير غانم أنّ ابنتها كايلا حنونة وطيبة للغاية، وحصلت على جميع الصفات الجيدة سواء من عائلتها أو عائلة والدها الإعلامي رامي رضوان: «عندها حب للفن مختلف، عاملة زي وأنا صغيرة بتغني، لكن بتتكسف أنها تغني قدام حد، بحاول طول الوقت أغني قدامها حاجات كتير شرقي، لأنه في مشكلة في الجيل ده مبيسمع أجنبي كتير».
وترى «دنيا» أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دورًا كبيرًا في إفساد الحياة الاجتماعية، بالرغم من مناعها، ولكنها أثرت على الحياة، وجعلت الناس تواصل الوقت ملتصقة بهواتفها المحمولة حتى بالنسبة للأطفال.
وأكّدت أنّ زوجها رامي رضوان يضع حدودًا أمام ابنتها في استخدام بعض التطبيقات الإلكترونية، لمدة ساعة في اليوم، خلال فترة الإجازات فقط.
وتابعت دنيا سمير غانم: «لما بيكون عندي عمل بكون مهتمة برأي الناس وبقرأ التعليقات، لكن لاحظت في الفترة الأخيرة أن مهما كان الشخص مشهورًا، يكون هناك عدد من التعليقات السلبية اللي أظن أحيانا أنهم بيكونوا مقصودين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم ابنة دنيا سمير غانم رامي رضوان دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
بعد عام من زواجها.. ماتت أثناء الولادة ونجا طفلها.. وأسرتها تتهم الطبيب
تسود حالة من الحزن داخل قرية العطف بمركز الباجور في محافظة المنوفية وذلك عقب وفاة سيدة شابة أثناء ولادتها.
اسراء عبده فتاة شابه تزوجت منذ عدة أشهر وحملت وفرحت بدخولها في شهرها التاسع لتضع مولودها.
ذهبت إسراء إلى طبيبة بمركز الباجور لتتابع معها حالتها وأكدت لها الطبيبة أنها تحتاج إلي وضع مولودها، ولكن وضع الجنين غير عادي، وبدلا من أن تلجأ الطبيبة إلي إجراء قيصرية عاجلة قامت بإعطاء الشابة حقنة طلق صناعي و كانت الصدمة الكبرى بخروج اسراء جثة هامدة ونجا مولودها وتوفت الأم.
وجلست والدتها داخل المنزل ترتدي الأسود بعيون باكية قائلة: إن ابنتها تزوجت منذ عام وكانت تتابع مع إحدى الطبيبات وعند موعد الولادة أعطتها الطبيبة حقن طلق لتلد طبيعي ولكن وضع الجنين كان في غير موضعه.
وأضافت الأم، أن ابنتها ظلت تنزف 4 ساعات داخل غرفة العمليات حيث خرج مولودها " اشرف" بينما ظلت نجلتها داخل غرفة العمليات وحصل لها نزيف كبير واستأصل الأطباء رحم ابنتها، مؤكدة أن نجلتها توقف قلبها وتم عمل إنعاش لها ودخلت العمليات وتم استئصال الرحم بسبب النزيف المستمر وخروجها إلى العناية المركزة إلى أن أعلنوا وفاتها والطبيبة لم تخبرهم بشيء.
وتابعت أن الأطباء اضطروا إلى نقل ابنتها لمستشفى حكومي لمحاولة إنقاذ حياتها إلا أنها لفظت أنفاسها الأخيرة داخل مستشفى الباجور التخصصي.
وأشارت الأم إلى أنهم حرروا محضرًا بقسم الشرطة يتهمون فيه الطبيبة بالتسبب في وفاة ابنتها، مطالبةً بحق ابنتها التي تركت رضيعًا محرومًا من أمه.