أبناء المطرب أحمد شيبة ينظمون إفطارا جماعيا بالإسكندرية
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نظم أولاد المطرب السكندري أحمد شيبة، امس الخميس، إفطارا جماعيا في منطقة القباري غرب محافظة الإسكندرية، بالنيابة عنه بسبب غيابه لأداء العمرة.
المطرب أحمد شيبة ينظم حفل إفطار جماعي
وحرص أولاده على تنظيم المائدة، وتوزيع العصائر ووجبات الإفطار على أهالي المنطقة، وسط أجواء رمضانية جميلة.
علي الجانب الاخر يذكر ان دخل المطرب أحمد شيبة، في حالة بكاء شديد على الهواء، أثناء الحديث عن مصر ووصية والدته الراحلة، بالمشاركة في الأغاني الوطنية، بعيد الشرطة كل عام.
وقام المطرب أحمد شيبة، بتشغيل فيديو لـ والدته الراحلة، وهي تدعي له، وتوصيه بـ حب الخير لـ الجميع، والوقوف بجوار الفقراء، معلقًا " أمي وحشاني، وربنا يسامحها ويغفر لها، ويجعلها من أهل الجنة".
وأضاف أحمد شيبة، خلال حواره ببرنامج كلبش، تقديم الإعلامي حسن محفوظ، أن والدته لا تفارقه ولا يوم، وهي معه في كل مشوار حياته بعد الوفاة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد شيبة إفطار جماعي المطرب أحمد شیبة
إقرأ أيضاً:
وزير سابق يروي تفاصيل مرافقته للأميرة الراحلة للا لطيفة لأداء مناسك العمرة
زنقة 20 | متابعة
روى خالد الصمدي، كاتب الدولة السابق المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي، تفاصيل مرافقته للأميرة الراحلة للا لطيفة والدة الملك محمد السادس الى الديار المقدسة لأداء مناسك العمرة.
و قال الصمدي ، وهو حاليا أستاذ التعليم العالي ورئيس قسم الدراسات الإسلامية بالمدرسة العليا للأساتذة بتطوان، في منشور على فايسبوك : ” مشهد لن انساه أبدا، فمباشرة بعد سماعي لبلاغ النعي من الناطق الرسمي بالقصر الملكي، قفز إلى ذهني مشهد لن يفارق مخيلتي أبدا، وهو مشهد وقوفها رحمها الله وصديقاتها لفترة طويلة دون تحرك، وهن يشاهدن الكعبة المشرفة، مباشرة بعد دخولنا من باب الملك عبد العزيز بالمسجد الحرام، لأداء مناسك العمرة في موسم الحج 2005″.
وأضاف :” الأميرة للا لطيفة وصديقاتها وقفن على الكعبة المشرفة وقفة قلوب خاشعة وعيون دامعة، وألسنة بالدعاء لاهجة، وذلك قبل الدخول إلى المطاف ومنه إلى المسعى”.
و قال الصمدي أنه لن ينسى “صبرها بعد النزول من عرفات لأداء طواف الإفاضة في دائرة السطح كسائر الحجاج دون طلب الاستعانة بأي بروتوكول أمني خاص إلا من بعض المرافقين المساعدين، وقد استمر الطواف في ظل ازدحام شديد من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الرابعة مساء، مع أداء صلاة الظهر في المطاف، مع ما في ذلك من عناء، وتعب شديد لا يتناسب ووضعها البدني والصحي”.
الصمدي ذكر أن “الأميرة للا لطيفة كانت رحمها الله وأكرم مثواها كما عرفناها عن قرب، قمة في التواضع والرحمة واللين، والسخاء، والحرص الشديد على أداء كل تفاصيل مناسك الحج حتى أتمتها كاملة في جلد وصبر تقبل الله منها”.