«الكابتن ماجد» يودّع متابعيه.. ومؤلفه لن يتخلى عنه
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
صدرت قصص الرسوم المتحركة الشهيرة لكرة القدم «الكابتن تسوباسا»، المعروفة في النسخة العربية بـ «الكابتن ماجد»، للمرة الأخيرة أمس في اليابان، بعد 43 عاما من طرحها لأول مرة، لكن صانعها لا ينوي التخلي عن شخصياتها تماما. وكتب مؤلف قصص «المانغا» اليابانية يويتشي تاكاهاشي على حسابه عبر منصة «إكس» الأربعاء «الآن بعد أن انتهيت من رسم الحلقة الأخيرة من السلسلة أشعر بالارتياح لأنني انتهيت من كل شيء وأشعر بالتحرر لأنني سأتمكن أخيرا من عيش حياتي من دون الارتباط بأي مهل نهائية للنشر».
لكن أثناء إعلانه «اعتزاله رسم القصص»، أشار عراب قصة المانغا ـ التي نشرت لأول مرة عام 1981 بمجلة «شونين جامب» اليابانية الأسبوعية ـ إلى أنه سيواصل ابتكار مغامرات لنجوم كرة القدم في قصته عبر الإنترنت، على شكل مخططات قصصية (Storyboard). وحاول طمأنة معجبيه من خلال الإشارة إلى أنه ينوي مواصلة «أنشطته الإبداعية»، وكتب «قصة الكابتن تسوباسا لم تنته بعد! هذه حقيقة».
ووعد تاكاهاشي المتابعين قائلا «بما أنه لم يعد لدي مهل نهائية أو عدد صفحات أو حجم مخطوطات ينبغي علي الالتزام به، أعتقد أنه يمكنني تقديم الترفيه لكم بحرية أكبر».
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
عم اللاعب أحمد رفعت: كنا على أمل أن تتحسن حالته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد السعدني، عم اللاعب أحمد رفعت السيد الصاوي السعدني، الشهير بأحمد رفعت، لاعب نادي فيوتشر ومنتخب مصر والذي رحل متأثرا بإصابته بتوقف عضلة القلب في مارس الماضي، قبل نهاية مباراة الاتحاد السكندري مع فريقه، أن العائلة كانت تأمل أن يعود لطبيعته ويواصل نشاطه كاللعب لكن شاءت الأقدار أن يرحل وهو في ريعان شبابه عن عمر يناهز الـ31 عاما.
وأضاف عم الكابتن أحمد رفعت في تصريحات لـ "البوابة نيوز"، أن أسرة اللاعب أحمد رفعت تعيش بقرية ابشان مركز بيلا محافظة كفر الشيخ، وأن والده توفي منذ 13 سنة، وأن والدته ربة منزل كانت تقيم معنا في منزل والديه ولكن بعد الأزمة الصحية التي تعرض لها انتقلت للعيش معه في القاهرة، كما أن شقيقه اضطر للنزول من الإمارات للوقوف مع شقيقه في محنته.
وأواضح السعدني، أن أحمد رفعت، كان يحضر للقرية في المناسبات، وأنه من صغره وهو ملتزم وخلوق ومحبوب من الجميع وأن وفاته فاجعة لنا جميعا.
بينما قال المهندس هاني السعدني ابن عم الكابتن أحمد رفعت، أننا فرحنا باستعادة رفعت لوعيه، وخروجه من المستشفى، ثم ظهوره في الفضائيات مع الكابتن إبراهيم فايق رغم حالة الإرهاق الذي بدا عليه، ولكن علمنا أنه أصيب بإغماء، حينما كان في منزله وأن شقيقه اتصل بالطبيب المعالج له، والذي طلب منه توصيله بجهاز قياس النبضات القلبية وأنه لم يستجب، فطلب منهم نقله للمستشفى، ولكن كانت هذه إرادة الله.