كيف تعرف أنك مصاب بـ التهاب المثانة .. إليك الأعراض والعلاج
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
التهاب المثانة هو حالة تصيب المثانة، وهي العضو الذي يخزن البول يمكن أن تتسبب هذه الحالة في أعراض مثل ألم أسفل البطن والشعور بالحاجة الملحة للتبول وألم أو حرقان عند التبول.
ونعرض لكم أهم أعراض التهاب المثانة وطرق علاجه وذلك وفقا لما جاء فى موقع “مايو كلينك ”.
موعد الكسوف الكلي 2024 بالساعة والدقيقة.. أهم المعلومات عنه ظهر فى السوق .. كيف تعرف البطيخ المحقون كيماوي من السليم بعد القهوة.. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها عشبة مهملة تعالج 11 مرضا أبرزها تسوس الأسنان .. تعرف عليها أعراض التهابات المثانة
ألم أسفل البطن
الشعور بالحاجة الملحة للتبول
ألم أو حرقان عند التبول
التبول المتكرر، بما في ذلك في الليل
ألم أثناء الجماع
دم في البول
علاج التهابات المثانة
التهاب المثانة المعدي يُعالج عادةً بالمضادات الحيوية.
التهاب المثانة الخلالي لا يوجد علاج شافٍ لهذه الحال لكن يمكن علاج الأعراض بالأدوية والعلاجات الأخرى.
التهاب المثانة غير المعدي يعتمد العلاج على الأعراض المحددة.
شرب الكثير من السوائل الطبيعية والماء
التبول بانتظام وإفراغ المثانة تمامًا بعد التبول
المسح من الأمام إلى الخلف بعد استخدام المرحاض
تجنب استخدام المنتجات المعطرة في منطقة الأعضاء التناسلية
شرب الماء بعد الجماع
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهاب المثانة أسفل البطن التبول المتكرر التهاب المثانة
إقرأ أيضاً:
دراسات تحذر من مخاطر كارثية لحبس البول على الصحة العامة
حذرت عدد من الدراسات الطبية التي تم إجرائها مؤخرًا، من مخاطر حبس البول لفترات على مدار اليوم، وذلك يبدو حبس البول لفترات طويلة أمرًا عاديًا، لكونه يمكن أن يتسبب في أضرار صحية خطيرة على المدى الطويل.
ونصح الأطباء، بضرورة تجنب هذه العادة والاستجابة لاحتياجات الجسم بشكل منتظم.
6 مخاطر لحبس البولحذر موقع طبي شهير من عدد من المخاطر الصحية لحبس البول ومنها:
البكتريا: تراكم البول داخل المثانة لفترة طويلة يخلق بيئة مناسبة لنمو البكتيريا، مما يزيد من خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية (UTI)، ويمكن أن تنتقل العدوى إلى الكلى إذا استمر تراكم البول.
ارتجاع البول ومشاكل الكلى: الضغط الزائد على الكلى بسبب تراكم البول قد يؤدي إلى الإصابة بـ ارتجاع البول (رجوع البول من المثانة إلى الكلى)، مما يضر بصحة الكلى ويؤدي إلى التهابات أو تلف الكلى في الحالات الشديدة.
الحصوات: بقاء البول في المثانة لفترة طويلة يزيد من تركيز المعادن والأملاح، مما يساهم في تكوين حصوات المثانة أو الكلى.
ترهل المثانة: عبارة عن عضو مرن، ولكن حبس البول لفترة طويلة يؤدي إلى تمددها بشكل زائد، مما قد يضعف جدرانها بمرور الوقت ويقلل من قدرتها على التقلص بشكل طبيعي.
اضطرابات الهضم: تؤدي المثانة الممتلئة إلى الضغط على الأعضاء المجاورة مثل الأمعاء والرحم (عند النساء)، مما يسبب انزعاجًا عامًا ويؤثر على وظائف الجهاز الهضمي.
التشنجات: احتباس البول يؤدي تشنجات عضلية في منطقة الحوض أو أسفل الظهر.