ماهر فرغلي: حسن الصباح فشل في اغتيال صلاح الدين.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قال ماهر فرغلي، الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، إن الجماعات الباطنية رسخوا فكرة الإرهاب، وهو ما رفضه الكثير من المتطرفين.
وأضاف خلال حواره لبرنامج “الشاهد” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز والمُذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن حسن الصباح سن الاغتيالات كأحد أدوات جماعة الحشاشين، بل وربطها بالجنة.
وأشار إلى أن حسن الصباح اغتال نظام الملك، وأعد لاغتيال الناصر صلاح الدين، ولكنهم فشلوا.
ونوه إلى أن حسن الصباح هو الفكر القديم الذي سارت عليه الكثير من الجماعات الإرهابية، لإرهاب المجتمع.
وأشار إلى أن عبدر الرحمن السندي أحد قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، قتل صديقه الوحيد السيد فايز، بعلبة "حلاوة" مفخخة.
ويعد برنامج "الشاهد" الذى يقدمه محمد الباز، على شاشة "إكسترا نيوز"، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل ويخرجه أحمد داغر، إعداد كل من هند مختار والبدري جلال
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحشاشين صلاح الدين حسن الصباح ماهر فرغلي محمد الباز الشاهد حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه بعد عامين من الحصار في مناطق الدعم السريع يكتب .. الأذى!!
بالمنطق
صلاح الدين عووضه
الأذى !!
الحمد لله الذي أخرج عنا الأذى وعافانا..
بل هؤلاء أشد أذى من أي أذى يمكن أن يصيب الإنسان..
فقد أنقذنا الله بيد جيشنا العظيم من أذى الجنجويد قبل أيام..
فجيشنا هذا لم أفقد الثقة فيه لحظة واحدة..
ولا يمكن أن أصفهم بالوحوش ، والا المغول ، ولا التتار ولا حتى النازيين..
فإن فعلت أكون قد ظلمت أيا من هؤلاء..
فهم (كائنات) شيطانية ليس لها شبيه – ولا مثيل – على مر التأريخ..
أنقذنا من الموت – وما هو دونه – مرات لا تحصى..
فهم يقتلون الناس بالسهولة ذاتها التي يشعلون بها لفافاتهم المسمومة طوال اليوم..
أو ربما الأصح أن أقول : بالمتعة ذاتها..
وبقدر خشيتي من (أذاهم) كنت أخشى على مسودة أحد كتابين أكرمني الله بتأليفهما خلال فترة حربهم المجنونة هذه..
فهم (يشفشفون) أي شيء عند اقتحامهم بيوت المواطنين.. وهم أصلا لا يفهمون..
لا يفهمون إلا ما فيه (أذى) للناس ؛ ومتعة ذات علل نفسانية بدواخلهم المريضة..
وحمدا لله أن جعلهم لا يفهمون..
وإلا لما تبجحوا بثقة (غبية) أن الجيش حتى وإن حرر كل بقعة في العاصمة فلن يقدر على شرق النيل..
فالحمد لله عدد أعدادهم (المأجوجية) – عند بدئهم الحرب – أن أخرج عنا الأذى وعافانا..
مع الاعتذار للأذى !!