الشاعر عنتر هلال: منتجين الكاسيت أكتر ناس أذوني في حياتي وأكلوا عليا حقي (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
كشف الشاعر الغنائي عنتر هلال، عن أبرز الداعمين له في مشواره الفني قائلا: لن أنسى فضل المنتج عاطف منتصر والشاعر مرسى السيد، مستطردا: "منتجين الكاسيت أبرز أشخاص أذوني في حياتي وأكلوا عليا حقي".
الشاعر عنتر هلال يكشف عن أبرز الداعمين له في مشواره (فيديو) الشاعر عنتر هلال: اعتزلت الفن بشياكة بسبب أغنية بيت الجيران (فيديو) فيديو.. الشاعر عنتر هلال: منتجين الكاسيت أكتر ناس أذوني في حياتي وأكلوا عليا حقي
وأضاف عنتر هلال، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن "هناك أحد المنتجين الكبار نصاب كبير وقعت معاه على عقد مجرد من الحقوق بعد أن دعاني قبلها على عزومة عشان يكسر عيني".
وتابع الشاعر الغنائي عنتر هلال، أن أول شخص دعمني على المستوى الأسري، شقيقي الأكبر أبو زيد وكان مؤمن بموهبتي، وبعد أن تزوجت أصبحت زوجتي أكبر داعم لي وساهمت بشكل كبير فيما وصلت إليه الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عنتر هلال الشاعر عنتر هلال محمد موسى اخبار محمد موسى الإعلامي محمد موسى أخبار مصر أخبار مصر اليوم أخبار توك شو توك شو أخبار توك شو اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان برنامج خط أحمر قناة الحدث اليوم اخبار مصر الان اخبار مصر عاجلة الشاعر عنتر هلال
إقرأ أيضاً:
«خِلال وظِلال».. ديوان جديد يُضيء سماء الشعر العُماني
في أجواء تمزج بين عبق الروح، ووهج الحرف، أصدر الشاعر العُماني حمد بن محمد الراشدي ديوانه الشعري الجديد "خِلال وظِلال"، ليُضيف إلى المكتبة الشعرية العُمانية عملاً يتنفس صدق المشاعر، وعمق التجربة الإنسانية والروحية.
بين الروح والوطن.. تتنقّل القصائد
يتكوّن الديوان من 36 قصيدة تنوّعت في موضوعاتها وأغراضها الشعرية، حيث لم يلتزم الشاعر بتيار شعري واحد، بل مزج بين الشعر الديني، والوطني، والإنساني، والتأملي، ما يعكس ثراء تجربته وتعدد زوايا نظره للعالم.
في قصائد الروحانيات، يستحضر الشاعر أسماء الله الحسنى، ويتأمل في قدرة الخالق، بلغة تتّسم بالصفاء والشفافية، تُلامس أعماق القارئ وتفتح له بابًا للتأمل في معاني الإيمان والوجود.
أما في القصائد التي تدور حول السيرة النبوية، فإن الراشدي يُحلّق في رحاب الرسالة المحمدية، مستعرضًا مواقف النبوة بانسياب شعري يربط الماضي بالحاضر في إطار إنساني عظيم.
عُمان.. الحاضر في نبض الشاعر
وللوطن في هذا الديوان مساحة كبيرة من العشق والتقدير، حيث يعبر الشاعر عن انتمائه واعتزازه بعُمان، مستذكرًا مآثرها، وملامح تطورها، وتاريخها المجيد، دون أن يغفل رموزها الوطنية الذين تركوا أثرًا خالدًا في الوجدان العُماني.
تجربة شعرية غنية بالأوزان والصور
من الناحية الفنية، استخدم الراشدي مُعظم بحور الشعر العربي، بما في ذلك الطويل، الكامل، البسيط وغيرها، وهو ما يدل على إتقانه لعلم العروض وبراعته في تطويع البحر لخدمة الفكرة.
اللغة في "خِلال وظِلال" تأتي مزيجًا من الفصاحة والدفء، حيث يحرص الشاعر على انتقاء ألفاظه، دون أن يفقد القصيدة عفويتها وموسيقاه المتناغمة.
إهداء بكلمات صادقة
في مقدمة الديوان، يوجّه الراشدي إهداءه إلى كل "محب للكلمة شعرًا، والبيان سحرًا، والقصيد خلالًا، والحياة ظلالًا"، في عبارة تُلخّص جوهر هذا العمل الذي يخاطب محبي الشعر الحقيقي.