اليوم السابع : قيس سعيد: لدينا إذاعات تابعة للدولة لكنها منابر لتشويه الدولة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد قيس سعيد لدينا إذاعات تابعة للدولة لكنها منابر لتشويه الدولة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي قال الرئيس التونسى قيس سعيد، إن هناك إذاعات تابعة للدولة التونسية ومع ذلك هي منابر لتشويه الدولة ولضرب الوطن في تونس، مضيفا يقولون .، والان مشاهدة التفاصيل.
قيس سعيد: لدينا إذاعات تابعة للدولة لكنها منابر...
قال الرئيس التونسى قيس سعيد، إن هناك إذاعات تابعة للدولة التونسية ومع ذلك هي منابر لتشويه الدولة ولضرب الوطن في تونس، مضيفا:"يقولون إنه ليست هناك حرية تعبير وهم مسلوبي التفكير وليست لديهم أي حرية للتعبير، وفق إذاعة شمس التونسية.
جاء ذلك خلال لقاء قيس سعيد مع رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان، ووزيرة المالية سهام البوغديري نمصية.
وشدد سعيد على ضرورة إيجاد حل جذري لمؤسستي سنيب لابراس ودار الصباح، وفق ما نقلت الإذاعة التونسية، وأضاف قائلا: "لسنا مستعدين للتفريط في هاتين المؤسستين، فهذا جزء من تاريخنا وليس للبيع".
وفي ما يتعلق بملف الاملاك المصادرة قال رئيس تونس: "يكفي العبث الذي حصل فيها لمدة سنوات طويلة، ومن يتخفى وراء الستار في العروض فهم معلومين"، وفق تصريحاته.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيس سعيد: لدينا إذاعات تابعة للدولة لكنها منابر لتشويه الدولة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قیس سعید
إقرأ أيضاً:
الزنداني: الحكومة اليمنية تأمل إنهاء الحرب عبر التفاوض لكنها مستعدة للخيار العسكري
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أكد وزير الخارجية اليمني شائع الزنداني أن الحكومة اليمنية تأمل في إنهاء الحرب عبر التفاوض، لكنها إذا أُجبرت على العودة إلى الخيار العسكري، فستفعل ذلك.
وجدد الزنداني في مقابلة مع صحيفة “العربي الجديد”، التأكيد على أن خريطة الطريق الأممية لإنهاء الحرب في اليمن لا تزال صالحة، رغم المتغيرات السياسية والدولية التي أثرت على خريطة الطريق.
وأشار الزنداني إلى أن الحكومة اليمنية تبذل جهوداً للتوصل إلى حل سياسي ينهي الحرب، لكنها مستعدة للخيار العسكري إذا لم يكن هناك خيار آخر.
وأكد على أن الحرب لا تخدم مصلحة اليمن أو اليمنيين، وإنما تخدم مصالح المليشيا الحوثية التي تتلقى دعمًا إيرانيًا.
وبشأن إمكانية وجود تدخل أميركي بشأن خارطة السلام اليمنية، وربط عودة المسار التفاوضي بتوقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، قال الزنداني، “إن الحكومة اليمنية، على تواصل مع الإدارة الأميركية ودول الاتحاد الأوروبي، ومع بريطانيا وأيضاً مع دول التحالف، وبشكل عام تُبذل جهود، ولكن وُجدت أيضاً بعض الاختلافات وأصبحنا مثلاً نجد دول الاتحاد الأوروبي التي كان موقفها إلى حد ما ليّناً مع جماعة الحوثيين أصبح مختلفاً، وأيضاً بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية”.
وتابع: “لكن في المحصلة، التفكير بالانطلاق في أي عملية سياسية لتحقيق السلام يعتمد على سلوك الحوثيين بشكل أساسي، وهل لديهم الاستعداد للقبول بحل سياسي، وهل لديهم الاستعداد للتخلي عن السلاح وأن يكونوا مكوناً مثل بقية المكونات السياسية، وفي المحصلة السلام ليس مجرد رغبة فقط، ولكن هو أيضاً سلوك وممارسة”.
وأشار الزنداني إلى أن هناك تواصلاً مع المبعوث الأممي الخاص لليمن، هانس غروندبرغ، بخصوص إعادة إحياء خريطة الطريق، لكنه أكد على أن المبعوث الأممي لا يستطيع أن ينجز شيئاً بنفسه، وإنما يحتاج إلى إرادة سياسية قوية من قبل الدول المؤثرة على السياسة الدولية وفي مجلس الأمن.
وأفاد الزنداني أن الحكومة اليمنية تواجه أزمة اقتصادية خانقة، وإنها تعمل على تحسين الوضع الاقتصادي من خلال تعزيز كفاءة أجهزة الدولة ومؤسساتها، وزيادة المقدرة على تحصيل الموارد، وتحسين السياسات المالية.