قيادي بالديمقراطية: الدعم السياسي الدولي لـ (أونروا) يجب أن يترافق مع استراتيجية فلسطينية موحدة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن قيادي بالديمقراطية الدعم السياسي الدولي لـ أونروا يجب أن يترافق مع استراتيجية فلسطينية موحدة، توضيحية رام الله دنيا الوطنقال عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤول دائرة وكالة الغوث فيها فتحي كليب ان ما جعل المخيمات .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادي بالديمقراطية: الدعم السياسي الدولي لـ (أونروا) يجب أن يترافق مع استراتيجية فلسطينية موحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توضيحية رام الله - دنيا الوطنقال عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ومسؤول دائرة وكالة الغوث فيها فتحي كليب: "ان ما جعل المخيمات واللاجئين الفلسطينيين يصمدون في وجه كل الحروب التي تعرضوا لها وما زالوا في قلبها، هو إدراكهم أن المستهدف هو حقوقهم الوطنية، وان ما يتعرضون له من سياسات هو بسبب تمسكهم بتلك الحقوق، خاصة بعد ان اتضحت طبيعة المشروع الاسرائيلي الامريكي الذي وضع وكالة الغوث اول المستهدفين بهذه الحرب".
واعتبر كليب خلال الندوة أن "مساعي إنهاء قضية اللاجئين الفلسطينيين لم تتوقف يوما، وهي أخذت أشكالا مختلفة، سواء بصيغة مشاريع سياسية، أو من خلال إستهداف وكالة الغوث بشكل مباشر، بهدف نزع الشرعية عنها. وبالمقابل هناك تطورات إيجابية حدثت خلال السنوات القليلة الماضية، ويمكن البناء عليها في معركة الدفاع عن قضية اللاجئين وحق العودة".
وأضاف كليب قائلا: "أن وكالة الغوث ينبغي ان تكون محط اجماع عربي وفلسطيني في حده الادنى، واي افتعال لمشكلات وتباينات حول الوكالة، برامجا وتمويلا، فمن شأنه ان ينعكس سلبا على حقوق ومصالح الشعب الفلسطيني والدول العربية المضيفة، ويخدم ذلك اعداء وكالة الغوث واصحاب المخططات الهادفة الى تصفية خدماتها في اطار مشروع الغاء حق العودة".
وختم كليب بقوله: ا"ن منظمة التحرير الفلسطينية ومن خلال دائرة شؤون اللاجئين معنية بصياغة استراتيجية عمل موحدة حول شكل وطريقة التعاطي مع الوكالة تشارك في وضعها كل مكونات الشعب الفلسطيني وتشكل مرجعا ومرجعية لكافة التحركات الشعبية وبما يتكامل مع الدعم السياسي الذي تحظى به وكالة الغوث على المستوى الدولي."
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيادي بالديمقراطية: الدعم السياسي الدولي لـ (أونروا) يجب أن يترافق مع استراتيجية فلسطينية موحدة وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تناشد «المجتمع الدولي» للتدخل.. السودان يواجه أكبر أزمة «نزوح ومجاعة» في العالم
ناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، المجتمع الدولي لأن “يتحد لوقف تدفق الأسلحة وتمويل إراقة الدماء في السودان”.
وأضاف غوتيريش في حسابه على “إكس”: “السودان يتمزق أمام أعيننا، وهو الآن موطن لأكبر أزمة نزوح ومجاعة في العالم”.
وتابع الأمين العام للأمم المتحدة: “حان الوقت لوقف الأعمال العدائية في السودان على الفور”.
بدورها، توقعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن “يصل عدد اللاجئين السودانيين الفارين إلى الدول المجاورة إلى مليون شخص بنهاية العام الحالي، مع توقعات بتدفق مليون آخر بحلول عام 2025”.
وأشارت المفوضية في تقرير لها، إلى “أن 3.3 مليون سوداني نزحوا منذ بداية النزاع، بينما بدأ بعضهم بالعودة إلى البلاد، خاصة من مصر، بسبب استنفاد مدخراتهم وتراجع الدعم الإنساني، حسبما نقل موقع “سودان تربيون”.
وأوضح التقرير أن “خطة الاستجابة الإقليمية، التي تهدف إلى توفير المساعدة لـ5 ملايين شخص (بما في ذلك 880 ألفًا من مجتمعات الدول المضيفة)، تتطلب تمويلًا قدره 1.8 مليار دولار، كما لفت إلى أن دول الجوار كانت تستضيف نحو 800 ألف لاجئ سوداني قبل تصاعد الأزمة الحالية”.
وأبرز التقرير أن “الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، مثل العنف الجنسي واستغلال الأطفال وتدمير مصادر العيش، تدفع آلاف المدنيين إلى الفرار. إلى جانب ذلك، تفاقمت الأوضاع بسبب شح الموارد الأساسية كالغذاء والخدمات الصحية، وتراجع فرص كسب العيش، وارتفاع التضخم في الدول المضيفة، ما زاد من مخاطر تعرض اللاجئين للاستغلال”.
هذا “واندلعت الحرب في السودان، في 15 أبريل 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)”.
Sudan is being torn apart before our eyes & is now home to the world’s largest displacement crisis & famine.
It’s time for an immediate cessation of hostilities.
The international community must come together to stop the flow of weapons and the bankrolling of bloodshed.