أردنيون يواصلون التظاهر أمام سفارة الاحتلال للمطالبة بغلقها لليوم الـ 13 (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
خرج آلاف الأردنيين، في مسيرة أمام سفارة الاحتلال، في العاصمة عمان، لليوم الـ 13 على التوالي، لدعم قطاع غزة، وللمطالبة بإغلاقها وإنهاء معاهدة وادي عربة.
وردد المشاركون هتافات، أدانوا فيها معاهدة وادي عربة، وطالبوا بإنهاء اتفاقية شراء الغاز مع الاحتلال، ووقف الجسر البري لنقل البضائع من دول الخليج، إلى الاحتلال، وحظر تصدير الخضار إليه.
وأكدت الهتافات على دعم المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، ضد الاحتلال، وطالبوا بإسنادها، ودعا مشاركون إلى فتح الأبواب أمام مشاركتهم ضد الاحتلال.
وتأتي التظاهرة ضمن فعاليات جمعة الغضب لفلسطين، التي أعلنت عنها فعاليات شبابية، في العالمين العربي والإسلامي، لإسناد الشعب الفلسطين وقطاع غزة، والمقاومة ضد الاحتلال.
الآن يتوجه الشباب الأردني إلى حصار سفارة الاحتلال ضمن حشدٍ ضخمٍ تحت عنوان #جمعة_الغضب_لفلسطين حشدت له جهاتٌ شبابية أردنية وعربية. pic.twitter.com/92IKQeXIBY
— شباب لأجل القدس - الأردن (@4jerusalem) April 5, 2024????عمان - الأردن#جمعة_الغضب_لفلسطين pic.twitter.com/rn4NWjMAuf
— شباب لأجل القدس - الأردن (@4jerusalem) April 5, 2024مشهد مهيب لشعب الاردن العظيم في الرابية #الاردن_سند_غزة #الاردن_أولاً #غزه_تقاوم #يوم_القدس_العالمي #یوم_القدس pic.twitter.com/uPHYCBf6EC
— Raeda Awawdeh (@raedaawawdeh) April 5, 2024يا ابو حمزة لا تشكر ،، هذا واجب علينا
هتاف أبناء الاردن امام #مسجد_الكالوتي في منطقة #الرابية، ل #ابو_حمزة الذي شكرهم على تضامنهم خلال الايام الماضية#جمعة_الغضب_لفلسطين #طوفان_الاحرار pic.twitter.com/ucSz9CuBsU
جزء من توافد المتظاهرين في ميحط سفارة الاحتلال الصهيوني في #الرابية.#جمعة_الغضب_لفلسطين #طوفان_الاحرار pic.twitter.com/gIdZXBYTpk
— أهل البلاد (@AhlAlblad) April 5, 2024هيا لنخرج مرددين
بسم الله.. يا الله... الله أكبر
هيا لنهتف لغزة نهتف للتضحية الاسطورية والصمود التاريخي وللمقاومة الباسلة
نهتف ضد الكيان الغاصب وأمريكا رأس الإرهاب
الملتقى عند مسجد الصالحين في الرابية #جمعة_الغضب_لفلسطين #طوفان_الاحرار #غزه_تقاوم_وتنتصر #نداء_الأردن_للعرب pic.twitter.com/63ecwD8pox
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة المقاومة الاردن الاردن غزة المقاومة السفارة الإسرائيلية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جمعة الغضب لفلسطین سفارة الاحتلال pic twitter com
إقرأ أيضاً:
كمائن المقاومة تربك حسابات جيش الاحتلال.. والوسطاء يواصلون المساعي للتوصل إلى هدنة قريبة
◄ تنفيذ عمليات رصد وقنص للقوات الإسرائيلية في نقاط التمركز بغزة
◄ كمين "كسر السيف" يظهر الاشتباكات من المسافة صفر مع قوات الاحتلال
◄ الاحتلال يعترف بمقتل وإصابة عدد من الجنود لأول مرة بعد استئناف العدوان
◄ وفد من "حماس" يبحث بالقاهرة مقترحات وقف إطلاق النار
◄ "حماس": الحركة منفتحة على هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل في غزة
◄ مقترح مصري قطري لوقف إطلاق النار لـ6 أشهر والتفاوض على إنهاء تام للحرب
الرؤية- غرفة الأخبار
عادت كمائن المقاومة الفلسطينية من جديد لتحصد أرواح جنود الاحتلال الإسرائيلي، وذلك بعدما انقلبت إسرائيل على اتفاق وقف إطلاق النار واستأنفت العدوان على قطاع غزة في الثامن عشر من مارس الماضي.
ونفذت كتائب القسام عدة عمليات ضد جنود الاحتلال في جنوب وشمال القطاع، ما أسفر عن سقط عدد من القتلى والمصابين، الأمر الذي أربك حسابات جيش الاحتلال، ودفع وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى المطالبة بـ:"الصلاة من أجل الجنود الإسرائيليين"، لأن القوات تدفع ثمنا باهظا، مدعيا أن هذا الثمن نتيجة "النجاح المحقق ضد حماس".
والأسبوع الماضي، أعلنت كتائب القسام تنفيذ كمين عسكري أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، مضيفة: "خلال كمين مركب نفذنا كمين كسر السيف شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع، وجرى استهداف جيب عسكري من نوع ستورم يتبع قيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة، بقذيفة مضادة للدروع، أوقعت إصابات محققة".
وتابعت: "فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ، تم استهدافها بعبوة تلفزيونية3 مضادة للأفراد، وأوقعنا عناصرها بين قتيل وجريح".
وبعد أيام من الإعلام عن هذا الكمين، نشرت الكتائب مقاطع فيدية يوثق هذه العملية، إذ كانت الاشتباك من المسافة صفر.
وبالأمس، بثت كتائب القسام مشاهد لقنص 4 من جنود وضباط الاحتلال الإسرائيلي ببندقية الغول في شارع العودة شرق بلدة بيت حانون شرقي قطاع غزة.
وبدأ المقطع بمشاهد تم بثها سابقا من عملية كسر السيف وصورة الرقيب أول غالب النصاصرة الذي قتل خلال تلك العملية. وحسب المشاهد، فإن عمليات القنص جاءت في إطار استكمال كمين كسر السيف، حيث استهدف مقاتلو القسام ضباطا وجنودا للاحتلال في مواقع مستحدثة شرق بيت حانون، كما استهدفوا معدات عسكرية (بواقر عسكرية) بعدد من قذائف الدروع.
وأظهرت المشاهد 3 من عمليات القنص تلك في حين لم يتم تصوير العملية الرابعة، حسب ما أوردته كتائب القسام في المقطع. وتضمنت المشاهد رصد 2 من عناصر الاحتلال فوق دبابة، أحدهما رقيب أول آساف كافري، إذ تم قنصهما في الوقت نفسه، وإصابتهما إصابة مباشرة، في حين جرى قنص مجند ثالث حاول إسعاف كافري، ليسقط داخل الدبابة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد جنوده خلال المعارك الدائرة بقطاع غزة، وهو أول قتيل يتكبده منذ استئناف العدوان في 18 مارس الماضي. وذكر جيش الاحتلال أن الرقيب أول غالب سليمان النصاصرة (35 عاماً)، قُتل خلال الاشتباكات في شمال قطاع غزة، بالإضافة إلى إصابة جنود آخرين في المواجهات نفسها.
وعلى مستوى المفاوضات، التقى أمس وفد من حركة حماس الوسطاء المصريين في القاهرة لإجراء محادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة.
وقال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئاسة حركة "حماس"، إن الحركة منفتحة على هدنة طويلة الأمد مع إسرائيل في غزة، لكنها غير مستعدة لإلقاء سلاحها.
وذكرت مصادر مقربة من المحادثات لوكالة "رويترز"، أن الحركة الفلسطينية قد توافق على هدنة تتراوح بين 5 و7 سنوات مقابل إنهاء الحرب، والسماح بإعادة إعمار غزة، وتحرير معتقلين فلسطينيين لدى إسرائيل، وإطلاق سراح الرهائن جميعاً.
وفي السياق، كشفت مصادر من حركة "حماس" عن تفاصيل ما عرضه الوسطاء على الحركة خلال اجتماعات عُقدت في القاهرة أمس السبت. وبدأت منذ يومين في الدوحة.
وقالت المصادر لـ"الشرق الأوسط"، إن هناك طرحاً مصرياً - قطرياً، ينصُّ على أن يتم التوصُّل إلى اتفاق مرحلي لوقف إطلاق النار يستمر لـ6 أشهر، مقابل وقف الأعمال العسكرية من قبل الجانبين، وتبادل بعض الأسرى الأحياء والأموات دفعةً أولى.
ووفقاً للمصادر، فإنه خلال الأشهر الستة، يتم التفاوض على اتفاق لوقف إطلاق نار تام للحرب، وبحث ترتيبات "اليوم التالي" للحرب، وإعادة إعمار القطاع، وفق الخطة المصرية التي أجمعت عليها الدول العربية في القمة الطارئة الأخيرة بالقاهرة، ويتم تبادل الأسرى جميعاً بين الطرفين.