الفن وأهله هالة الصباغ .. اشتهرت وهي صغيرة بشخصيتها المميزة وأغنيتها “غنوا معنا لطفولتنا ياأطفال العالم”
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
الفن وأهله، هالة الصباغ اشتهرت وهي صغيرة بشخصيتها المميزة وأغنيتها “غنوا معنا لطفولتنا ياأطفال العالم”،x648; x644; x62F; x62A; x647; x627; x644; x629; .،عبر صحافة سوريا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هالة الصباغ .. اشتهرت وهي صغيرة بشخصيتها المميزة وأغنيتها “غنوا معنا لطفولتنا ياأطفال العالم”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ولدت هالة هاني الصباغ في العاصمة السورية دمشق تحديداً في صحنايا وذلك بتاريخ الخامس عشر من يناير عام 1988.
أحبت الفن منذ صغر سنها وظهرت موهبتها في سن مبكرة، وفي العاشرة من عمرها عام 1998 شاركت في مهرجان zecchino doro في إيطاليا.
درست الغناء الشرقي والموسيقى لمدة ثماني سنوات، كما درست اللغة اليابانية والأدب الإنكليزي في جامعة دمشق.
حصدت هالة شهرة واسعة في الوطن العربي وتميزت بصوتها القوي وشخصيتها المميزة والأغنية الشهيرة “غنوا معنا لطفولتنا”.
نستعرض لكم أبرز المعلومات عن الفنانة هالة الصباغ:1ـ كانت بداية مشوارها الفني بأغنية أطلقتها بعنوان “طلقة” التي تحدثت فيها عن الشهيد الفلسطيني الطفل محمد الدرة وحصدت شهرة واسعة.
2ـ بعد انتشار الأغنية بصوتها وشهرتها تلقت أول عرض لإنتاج أول ألبوم غنائي لها تحت عنوان “عودة ليلى”
حيث تروي عن الطفلة ليلى الفلسطينية التي هجرت من أرضها.
ـ اشتهرت بأغانيها التي تدعم القضية الفلسطيني وشدى صوتها في كل الحوادث حيث أنها أطلقت العديد من الألبومات التي تخص فلسطين.
ـ بعد نجاح ألبوماتها السابقة أطلقت الصباغ ألبومها الجديد بعنوان “أعظم إنسان” الذي تحدث عن سيدنا محمد وسيرته العطرة.
5ـ في عام 2012 تزوجت هالة من رامي دون وانتقلت للعيش مع زوجها في لندن حيث رزقا بطفل أسموه “جوليان”
فابتعدت عن الفن لتتفرغ لطفلها.
6ـ غنت الفنانة هالة لفلسطين والوطن والطفل فتزامن صوتها مع ذكريات الطفولة حيث غنت “أمي كم أهواها” الأغنية الغنية عن التعريف.
7ـ شاركت في العديد من حفلات الأطفال كما غنت شارات أفلام كرتونية عديدة وكان أبرزها: شارة الفيلم الكرتوني الشهير “الحديقة السرية”.
ـ بعد الشهرة الكبيرة التي حصدتها هالة الصباغ ابتعدت عن الساحة الفنية وتفرغت لطلب العلم حيث أنها بدأت بتعلم اللغة اليابانية.
ـ حازت على جوائز عديدة ومنها جوائز عالمية حيث حصدت على الجائزة الذهبية الأولى على مستوى العالم
في مهرجان ميلانو/ إيطاليا الدولي.
10ـ حصلت أيضاً على جائزة الأورنينا الذهبية في مهرجان الأغنية السورية، كما حازت على الجائزة الذهبية
في مهرجان القاهرة للدراما عن ألبومها “أعظم إنسان”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هالة الصباغ .. اشتهرت وهي صغيرة بشخصيتها المميزة وأغنيتها “غنوا معنا لطفولتنا ياأطفال العالم” وتم نقلها من موقع المورد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مهرجان
إقرأ أيضاً:
«الشراكة».. الهُوية التي نذهب بها نحو العالم
أبرز أمرين في تدشين الهوية الترويجية الموحدة لسلطنة عمان اليوم تمثلا في أن يدشن الهُوية حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- بنفسه؛ وفي ذلك تقدير كبير واهتمام من جلالته بالمشروع والدور المنوط به في رسم صورة ذهنية إيجابية عن سلطنة عمان. وهذا المشروع هو جزء من استراتيجية تم تطويرها لتقود المنظومة الترويجية المتكاملة لسلطنة عمان.
أما الأمر الثاني، وهو لا يقل أهمية عن الأمر الأول، فيتعلق بالمواطنين والمقيمين على أرض سلطنة عُمان أو من صوتوا من خارجها حيث إنهم اختاروا الهُوية التي تشير إلى دلالة «الشراكة» وفي هذا تأكيد جديد على أن العمانيين يحتفون «بالشراكة» مع الآخر ويقدرون العلاقات الاستراتيجية القائمة على فكرة الشراكة المنبثقة من أصولهم الحضارية، ولكن الساعية نحو مستقبل أكثر حداثة ووضوحا. والمثير في الأمر أن يصوت غير العمانيين لهذا الشعار في إشارة إلى الصورة المتشكلة في أذهانهم عن عُمان أنها بلد «الشراكة» وبلد «التسامح» و«تقبل الآخر».. وهذا أمر مبشر بالخير للهُوية نفسها وقبول الآخر لها حيث إن نجاحها بدأ من لحظة التصويت عليها وعلى القائمين على الأمر والمعنيين بموضوع رسم الصورة الذهنية في وعي الآخر عن عُمان أن ينطلقوا من هذا النجاح.
والموضوع برمته متأصل في الثقافة العمانية، فالعمانيون شعب يملك قيم الترابط والاندماج مع شعوب العالم، بل هو شعب قادر على التأثير المقبول في الآخر لأسباب تتعلق بالشخصية والثقافة العمانيتين وأصولهما الحضارية.
وإذا كانت الهوية الجديدة معنية في المقام الأول بالترويج التجاري والاستثماري إلا أن هذا لا يتحقق عبر الخطاب الاقتصادي أو الاستثماري وحده ولكن يتحقق عبر كل الخطابات بما في ذلك الخطاب السياسي والدبلوماسي والثقافي، وهذه الخطابات الأخيرة يمكن أن تنضوي تحت مصطلح «القوة الناعمة» التي شكلها العمانيون عبر قرون طويلة وحان الوقت لتحويلها إلى قيمة مضافة للمسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ومن الصعب النظر إلى مشروع الهوية الترويجية الموحدة لسلطنة عُمان في معزل عن جهود كبيرة وعميقة تبذل في سلطنة عمان ليس من أجل بناء صورة ذهنية عن عُمان فقط، ولكن -وهذا مهم جدا- من أجل بناء صورة عُمان الجديدة الدولة الحديثة ولكنها المتمسكة بأصولها الحضارية، الدولة المنفتحة على الآخر ولكن دون أن تنْبتَّ عن قيمها ومبادئها السياسية والثقافية، الدولة الذاهبة لبناء علاقات استراتيجية مع العالم ولكن القائمة في الوقت نفسه على مبدأ الشراكة التي تعود بالنفع على الوطن والمواطنين.
ومع تنامي هذا الجهد وبدء بروزه شامخا فوق السطح بفضل الفكر والجهود التي يقودها حضرة صاحب الجلالة السلطان المعظم بنفسه سيستطيع العالم أن يعيد رسم الصورة الذهنية عن عُمان عبر تجميع الكثير من المقولات والصور والمبادئ والسرديات التاريخية والثقافية والسياسية التي ستشكل مجتمعة الصورة التي هي نحن، والقصة التي هي قصتنا، والسردية التي تمثل أمجاد قرون من العمل الإنساني الحضاري. وحين ذاك، وهو قريب لا شك، سيعرف العالم عُمان الجديدة القادمة من أصولنا الحضارية والذاهبة باطمئنان نحو المستقبل الذي نريده.