جماهير الحسنية تخرج للاحتجاج وتطالب بإقالة المكتب المسير
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
خرجت جماهير النادي الرياضي حسنية أكادير، مساء الخميس، في مسيرة على الأقدام منطلقة من أمام مقر جماعة أكادير في اتجاه مقر ولاية جهة سوس ماسة للمطالبة بإقالة المكتب المسير بسبب ما أسمته باختلالات تدبيرية لشؤون الفريق.
ورفع المحتجون شعارات مطالبة بإقالة الرئيس والمكتب المسير للنادي، متهمين إياهم بالتسبب في تراجع نتائج الفريق ومحاولة استغلاله لمصالحهم الشخصية، وذلك بعد إعلان فصيل إيمازيغن عبر “فايسبوك” أجل 15 يوماً لتنحي المكتب مع التهديد بالخروج مجدداً إلى الشارع في حالة عدم تحقيق مطالبهم.
ووصل أمين الضور لرئاسة نادي حسنية أكادير في فبراير الماضي بعد انتخابه بأغلبية الحاضرين رئيساً جديداً لمكتبه المديري خلفاً للحبيب سيدينو، وذلك لولاية أربع سنوات، قبل أن تخرج مجدداً جماهير الحسنية للمطالبة برحيله بعدما حظي بدعمهم في وقت سابق للوصول إلى رئاسة النادي مقابل استبعاد سيدينو.
كلمات دلالية اكادير امين الصور جماهير حسنية اكادير فريق الحسنية
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اكادير
إقرأ أيضاً:
جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان
شاركت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس مؤخرًا تجربتها الشخصية في فيلم بعنوان "الخبز والورود"، وهو فيلم وثائقي جديد يسلط الضوء على حقوق النساء في أفغانستان بعد عودة حركة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021.
وعلى الرغم من أن لورانس كانت متحمسة للمشاركة في الفيلم، إلا أن عائلتها وأصدقائها أبدوا قلقهم حيال مخاطر المشروع.
في حديثها مع جاييل كينج في برنامج CBS Mornings اليوم الثلاثاء، قالت لورانس: "عائلتي وأصدقائي شجعوني في البداية على عدم المشاركة. كانوا قلقين علي، وهو أمر مفهوم بالطبع، لكن هناك 20 مليون امرأة حياتهن في خطر".
القلق حول المخاطر الشخصية
ةتحدثت لورانس، البالغة من العمر 34 عامًا والتي تنتظر مولودها الثاني من زوجها كوك ماروني، عن التشجيع الذي تلقته من أحبائها لكي لاتشارك في المشروع بسبب الظروف الخطيرة في أفغانستان. ومع ذلك، شددت على أهمية مشاركتها، قائلة: "لكن هناك 20 مليون امرأة في خطر. هذا أمر حيوي".
ردود الفعل السلبية على الإنترنت
خلال المقابلة، طرحت جاييل كينغ على لورانس سؤالًا حول ردود الفعل السلبية على الإنترنت، حيث يتهمها البعض بـ"التدخل" في قضية لا تخصها.
وفي ردها، قالت لورانس مازحة: "هم دائمًا يقولون أشياء مختلفة. لقد أجريت مقابلة مع 60 دقيقة حيث شرحت أنني تركت المدرسة الإعدادية، لذا تقنيًا أنا غير متعلمة. وأعتقد أن الانتقاد المشترك، خاصة في هذا الموضوع، هو: 'لماذا يتحدث شخص غير متعلم عن السياسة؟'"
أوضحت لورانس ردها على هذا الانتقاد، مشيرة إلى أن القضية التي يتناولها الفيلم ليست سياسية، بل تتعلق بحياة الناس.
وقالت لورانس: "أقول لهم: إنها ليست سياسة، إنها حياة الناس. نعم، من السياسي أن تدفع ممثليك في الكونجرس لتكون أكثر مسؤولية، حتى تتمكن الأمم المتحدة من الاعتراف بالفصل العنصري الجندري. لكنني لا أعتبرها سياسة. وبالمناسبة، أنا متعلمة في صناعة الأفلام. أنا متعلمة في سرد القصص."