باناسونيك تشجع العائلات على مشاركة حلاوة اللمة في رمضان
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أعلنت باناسونيك، المتخصصة عالمياً في مجال التقنيات المتطورة والحلول المستدامة، عن إطلاق حملة شهر رمضان المبارك من خلال طرح تشكيلة واسعة من مستلزمات المطبخ الرائدة، والتي توفر حلولاً فعّالة ومريحة لتعزيز الترابط والألفة بين أفراد العائلة أثناء الاستمتاع بأفضل أطباقهم الرمضانية.
تأتي الحملة المبتكرة انطلاقاً من إدراك العلامة لأهمية إثراء الأجواء الأسرية خلال الشهر الفضيل بتذوق أشهى وجبات الإفطار والسحور المحضّرة منزلياً، حيث تهدف إلى تبسيط مهمات إعداد الطعام التي تزداد صعوبة خلال الشهر الفضيل، لا سيما في ضوء تغييرات أنماط النوم والنظام الغذائي، إلى جانب الحياة اليومية المزدحمة بكافة الأحوال.
تنطلق حملة باناسونيك الرمضانية تحت شعار "شاركوا حلاوة اللمة"، وتستعرض مجموعتها الفاخرة من مستلزمات المطبخ المصممة لتبسيط إعداد وجبات الطعام. كما تنسجم الحملة مع التزام العلامة اليابانية الرائدة بتطوير حلول الطهو المبتكرة والمصممة خصيصاً لتلائم أنماط الحياة المزدحمة للعملاء وتساعدهم على تحضير الوجبات الطازجة والصحية. وتضمن تقنيات باناسونيك المتطورة تحويل الطهو إلى تجربة مريحة وممتعة، بما يسمح للعملاء بتقديم أطباقٍ لذيذة وصحية تناسب أذواق وتفضيلات الأصدقاء وأفراد العائلة.
قال يوسوكي هيروكاوا، مدير قسم الأجهزة المنزلية في شركة باناسونيك الشرق الأوسط وأفريقيا للتسويق: "يُمثل شهر رمضان الكريم فرصة مثالية لتعزيز الألفة والمحبة، ونرى في مشاركة الوجبات الشهية مع الأصدقاء وأفراد العائلة أفضل طريقة للاحتفال بهذا الوقت من العام. وتتمحور حملتنا الجديدة لشهر رمضان حول هذه الغاية، حيث أطلقناها تحت شعار ’شاركوا حلاوة اللمة‘ للاحتفال بالمأكولات الطازجة والمفيدة وتحضيرها ضمن تجارب رائعة تثري مطابخ منازلنا. وتزود باناسونيك عملاءنا في الشرق الأوسط بتشكيلة واسعة من مستلزمات المطابخ المصممة لمساعدة جميع أفراد العائلة، سواء المبتدئين في تحضير الطعام أو الخبراء، على إعداد وجبات شهية وغنية بالعناصر الغذائية. ونحرص على تصنيع منتجاتنا وفق أعلى معايير الحرفية اليابانية لتقديم حلول الطهو المثالية سواء خلال شهر رمضان أو باقي أوقات العام، لنتيح للعملاء الفرصة لقضاء وقت أقلّ في المطبخ والاستمتاع أكثر مع العائلة".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
«سدايا» تعزز مشاركة السعوديات في مستقبل الذكاء الاصطناعي
البلاد ــ الرياض
تبنّت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” إستراتيجية شاملة؛ تهدف إلى تعزيز مشاركة المرأة السعودية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، من خلال توفير بيئة عمل ناجحة تدعم تمكينها في قطاعات هذه التقنيات المتقدمة بمختلف تخصصاتها؛ لتسهم في تعزيز الاستدامة والابتكار، ودعم المشاريع والمبادرات الريادية، التي تنفذها “سدايا”؛ بوصفها المرجع الوطني لكل مايتعلق بالبيانات والذكاء الاصطناعي من تنظيم وتطوير وتعامل.
وأتاحت “سدايا” فرصة إشراك المرأة في اتخاذ القرار، وتمكينها بدايةً من المناصب القيادية وصولًا إلى الوظائف التقنية وسط منظومة عمل متكاملة؛ تسعى لتحقيق إستراتيجية “سدايا” الطموحة، ما مكن المرأة من إثبات كفاءتها في قطاعات عمل عدة، تتعلق بإدارة البيانات وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتعيين عالمات بيانات، ومهندسات ذكاء اصطناعي في مناصب إستراتيجية بالهيئة لدعم تحقيق الأهداف الوطنية لسدايا.
وفي الجانب التطويري، قدمت “سدايا” عددًا من البرامج التدريبية وورش العمل المتخصصة، التي تهدف إلى رفع كفاءة المرأة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، من خلال دورات متقدمة في هذا المجال؛ بهدف إكسابهن المهارات المتطورة وفق أحدث التقنيات والأدوات في المجال، فضلًا عن تعزيز قدراتهن الابتكارية التي كان لها الأثر الفعّال في تحقيق مستهدفات الهيئة في العديد من المجالات؛ مثل : حوكمة البيانات وإدارتها، وقيادة إستراتيجية الهيئة، وتحقيق أهدافها المتمثلة في تعزيز التحول الرقمي، وتمكين استخدامات الذكاء الاصطناعي بشكل فعّال ومسؤول. وتركز “سدايا” على دعم المرأة الباحثة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، من خلال إتاحة الوصول إلى قواعد بيانات ضخمة تُستخدم لتطوير حلول مبتكرة في قطاعات حيوية؛ كالصحة والطاقة والتعليم، ودعمهن في المشاركة بالمبادرات الوطنية والعالمية التي تهدف إلى تعزيز دورها في المجال التقني والابتكاري القائم على البيانات والذكاء الاصطناعي، ما يجعلها شريكًا فاعلًا في بناء مستقبل يعتمد على الابتكار.
وهيأت “سدايا” كل سبل النجاح للمرأة من خلال تحقيق التوازن بين مسؤولياتها المهنية وواجباتها الأسرية، ووفرت بنية تحتية رقمية متطورة تدعم إمكانية العمل عن بُعد، وهو ما يعزز من قدرتها على الإسهام الفعّال دون التخلي عن واجباتها الأسرية، إضافة إلى وضع سياسات تضمن بيئة عمل محفزة، تراعي احتياجات المرأة مهنيًا واجتماعيًا وصحيًا، مما يخلق مناخًا يساعد على الإبداع والإنتاجية والابتكار.
ويعكس تمكين المرأة في “سدايا” التزام المملكة بتعزيز دورها في بناء اقتصاد معرفي مستدام قائم على البيانات والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، من خلال إشراك المرأة في عملية التنمية بما يسهم “سدايا” في تحقيق رؤية شاملة تسعى إلى تمكين المرأة- ليس فقط كموظفة- بل كقائدة ومبتكرة.