منتخبنا الأولمبي يبدأ تجمعه استعداداً لكأس آسيا ويواجه اندونيسيا وديا
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
بدأ منتخبنا الوطني الأولمبي لكرة القدم يوم أمس الأول الخميس، تجمعه الداخلي في دبي استعداداً للمشاركة في نهائيات كأس آسيا تحت 23 عاماً المقررة في قطر خلال الفترة من 15 أبريل الجاري حتى 3 مايو الجاري بمشاركة 16 منتخباً.
وتم توزيع المنتخبات إلى أربع مجموعات، ويلعب منتخبنا في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات اليابان، وكوريا الجنوبية، والصين، ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي.
واختار الجهاز الفني لمنتخبنا بقيادة الأوروجواياني مارسيلو برولي 30 لاعباً ضمن القائمة الأولية لهذا التجمع الذي سيمتد حتى الثامن من الشهر الجاري، ويتخلله خوض مباراة ودية أمام منتخب إندونيسيا المشارك هو الآخر في البطولة، حيث سيقوم الجهاز الفني بإعلان القائمة النهائية التي تضم 26 لاعباً بعد نهاية المباراة الودية.
وتضم القائمة الأولية كلا من : حمد عبدالله المقبالي، وراكان وليد المنهالي، وخالد توحيد محمد، وسعيد سالم المقدمي (حراس المرمى) وخميس أحمد المنصوري، وأحمد مال الله جمعة، وبدر ناصر عبدالعزيز، ومايد علي الطنيجي، وزايد سلطان الزعابي، ومحمد عبدالرحمن المازمي، وحمدان عبدالرحمن العامري، ومبارك أحمد مبارك، وعبدالله عباس البلوشي، ومحمد يوسف عتيق (خط الدفاع) وسلطان علي البدواوي، وأحمد محمود الحمادي، وعبدالله حمد المنهالي، ومحمد عباس البلوشي، وعبدالله أحمد عبدالله، وحازم محمد عباس، وعلي عبدالعزيز البلوشي، وعبدالله عبدالعزيز أحمد ( خط الوسط) ومحمد جمعة المنصوري، وحارب عبدالله سهيل، وياسر حسن البلوشي، وفهد بدر طارش، وأحمد فوزي جوهر، وسلطان عادل الأميري، وعبدالله أحمد الحمادي، محمد إبراهيم البلوشي ( خط الهجوم).
وشهد المران الأول الذي جرى في ملعب ذياب عوانة في مقر اتحاد الكرة، عبيد سالم الشامسي، النائب الثاني لرئيس الاتحاد، وإبراهيم حسن النمر عضو مجلس الإدارة.
ومن المنتظر أن تُغادر بعثة منتخبنا إلى الدوحة الجمعة 12 أبريل الجاري، وسيلعب الأبيض أولى مبارياته في البطولة يوم 16 أبريل أمام منتخب كوريا الجنوبية في استاد عبدالله بن خليفة، فيما سيواجه في المباراة الثانية نظيره الياباني في 19 أبريل على استاد جاسم بن حمد، ويختتم مبارياته في مرحلة المجموعات بمواجهة منتخب الصين يوم 22 أبريل على استاد عبدالله بن خليفة.
وحسب نظام البطولة، تتأهل المنتخبات الحاصلة على المراكز الثلاثة الأولى للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس، في حين ينتقل المنتخب الحاصل على المركز الرابع للمشاركة في الملحق العالمي بمواجهة فريق من أفريقيا، من أجل الحصول على فرصة المشاركة في الدورة الأولمبية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مهرجان “سماء العُلا 2025” يعود بتجارب فلكية وسياحية فريدة في 18 أبريل الجاري
المناطق_واس
أعلنت لحظات العُلا عن عودة مهرجان “سماء العُلا “في نسخته لعام 2025 والمقرر إقامته خلال الفترة من 18 إلى 27 أبريل بمجموعة من التجارب الجديدة والفريدة، مستعرضةً السماء الصافية الخالية من التلوث الضوئي، وعلاقة العُلا العميقة والموغلة في القدم بعالم الفلك، وبوصفها موطنًا لموقعي الغراميل ومنارة العُلا، أولى الوجهات المعتمدة كـ”مواقع للسماء المظلمة” في الشرق الأوسط من قبل منظمة دارك سكاي الدولية الذي يؤكد مكانة العُلا بصفتها مركزًا عالميًا للسياحة الفلكية.
ويقدّم المهرجان للزوار فرصة استثنائية لمراقبة النجوم في بيئة طبيعية خالية من التلوث الضوئي مستعرضًا المواقع المعتمدة من قبل منظمة “دارك سكاي “الدولية، مثل الغراميل ومنارة العُلا، كونها أولى “مواقع السماء المظلمة” في الشرق الأوسط مما يرسّخ مكانة العُلا بصفتها مركزًا عالميًا للسياحة الفلكية.
أخبار قد تهمك طريق البخور في العُلا .. شريان التجارة والتاريخ في الجزيرة العربية 15 مارس 2025 - 5:49 مساءً المحاصيل الزراعية في العُلا.. تنوّع يثري موائد شهر رمضان 15 مارس 2025 - 2:01 مساءًوفي قلب متنزه شرعان الوطني تتحول تجربة رصد النجوم إلى رحلة غامرة في الزمان والمكان، بين تضاريس صحراوية وتكوينات جبلية ساحرة، ويستحضر الزوار تقاليد الأجداد الذين استرشدوا بالنجوم في أسفارهم الصحراوية.
ويقدّم منتجع “أور هابيتاس العُلا ” الواقع وسط وادي عشار تجارب فلكية حصرية على مدار العام تتضمن جلسات مراقبة خاصة باستخدام التلسكوبات، وسردًا للقصص السماوية في أجواء صحراوية هادئة, أما فندق “شيدي الحِجر” فيُقدّم تجربة مميزة تشمل عشاءً على ضوء الشموع يليه جلسة رصد نجوم وسط أجواء دافئة وتلسكوبات مجهزة إضافة إلى أمسيات جماعية مستوحاة من أجواء البادية الأصيلة.
ويُتيح المهرجان للزوار التوجه إلى محمية الغراميل لمشاهدة مجرة درب التبانة بالعين المجردة في واحدة من أنقى بيئات السماء في المنطقة كما تتضمن التجربة جولات مشي ليلية وجلسات تخييم وعشاء مشوي حول نيران المخيم.
وتتنوّع الفعاليات المصاحبة لتشمل عروض المناطيد المضيئة، ورحلات المنطاد الحر والمربوط فوق أبرز معالم العُلا، إضافة إلى حفلات فنية تجمع بين الثقافة والاستكشاف والمتعة.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا