"كنت بخلع له الحذاء".. سعاد صالح تتحدث عن علاقتها مع زوجها ودورها في بيتها
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أنها في البيت كانت تقوم بدورها كما هو مطلوب منها، وفي الجامعة كانت تقوم بدورها كدكتورة تدرس للطلاب.
سعاد صالح توجه رسالة للإفتاء بشأن ختان الإناث سعاد صالح: ختان الإناث يسبب مشكلات نفسية وعصبيةوأضافت "سعاد صالح" خلال حوارها ببرنامج "أصعب سؤال"، المذاع على فضائية "الشمس" مساء اليوم الجمعة، أنها كانت تقوم بخلع حذاء زوجها، لأنها كانت تحبه وتقدره، وهو الآخر كان يحبها.
وأشارت إلى أن زوجها كان له فضل كبيرة بعد الله في المناصب التي حققتها، وأنه السبب في كوني سعاد صالح، معلقة:" كان يشجعني، وكان يذاكر معي، وكان يلخص لها المواد التي تدرسها".
وأوضحت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أنها وقعت في مشكلات كثيرة، وكان زوجها يدعمها ويساندها في كل شيء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سعاد صالح الازهر الشريف جامعة الأزهر أستاذ الفقه المقارن جامعة الأزهر الشريف سعاد صالح
إقرأ أيضاً:
إيناس الدغيدي: سعاد حسني موهبة لن تتكرر ولن تأتي فنانة تضاهيها
قالت المخرجة إيناس الدغيدي، إن الفنانة الراحلة سعاد حسني كانت واحدة من أجمل الفنانات في تاريخ السينما المصرية والعربية، مشيرة إلى أنه من الصعب أن تتكرر موهبتها أو أن تأتي فنانة تضاهيها.
وردت خلال حوارها ببرنامج "العرافة"، مع الإعلامية بسمة وهبة، والمذاع عبر فضائية "النهار"، على الانتقادات التي وجهت إليها بشأن حديثها عن انتحار سعاد حسني، موضحة أن ذلك لم يكن انتقاصًا منها، وإنما تعبيرًا عن تعاطفها مع الظروف التي مرت بها في سنواتها الأخيرة، مؤكدة أن ما حدث معها كان نتيجة "ضعف إنساني"، حيث انتقلت من حالة كانت تمتلك فيها الجمال والبهجة والنجاح إلى وضع مختلف تمامًا، وهو ما أثر على حالتها النفسية بشكل كبير.
وأشارت الدغيدي إلى أنها لا تتخيل أن يكون أحد قد قتل سعاد حسني، مؤكدة أنها لو كانت تعرفها على المستوى الشخصي، لكانت استبعدت تمامًا فرضية تعرضها لجريمة قتل، مشيرة إلى كانت تعاني من ظروف نفسية صعبة، ووصلت إلى مرحلة مرضية أثرت عليها بشكل كبير، وأنها كانت تتابع أخبارها وتعلم بزياراتها المتكررة للمستشفى.
وكشفت أنها تواصلت مع سعاد حسني في سنواتها الأخيرة، حيث تحدثت معها عبر الهاتف عندما كانت في الساحل الشمالي، وعرضت عليها القدوم لقضاء بعض الوقت معها، إلا أن سعاد رفضت قائلة: "أنا تغيرت تمامًا، لم أعد سعاد حسني"، مؤكدة أنها لن تنسى هذه الكلمات أبدًا، خاصة أنها تكررت عندما عرضت عليها إجراء علاج لأسنانها، فأجابت: "أنا لم أعد سعاد حسني".
وأضافت أن الفنانين يمتلكون حساسية مفرطة تجاه التغيرات التي تطرأ على مظهرهم وأدواتهم الفنية، مشيرة إلى أن سعاد حسني كانت تدرك أن شبابها وجمالها كانا جزءًا أساسيًا من رصيدها الفني.
وعن الروايات التي تحدثت عن تعرض سعاد حسني للقتل، قالت إنها تستند فقط إلى وجهة نظرها ومعرفتها بالفنانة الراحلة، مؤكدة أنه لا يوجد دليل قاطع على هذه الفرضية، لكنها شخصيًا تميل إلى تصديق رواية انتحارها، رغم أن الفنان الراحل سمير صبري كان قد أجرى تحقيقًا حول وفاتها ورجح احتمال تعرضها لجريمة قتل.