Apple تلغي 700 وظيفة بعد إغلاق مشروع السيارات وشاشات العرض
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
فقد أكثر من 700 شخص في شركة آبل Apple وظائفهم مؤخرًا، وفقًا لأحدث تقرير WARN نشرته إدارة تطوير التوظيف في كاليفورنيا (EDD). كان معظم الأشخاص الذين تم تسريحهم يعملون في مكاتب شركة أبل في سانتا كلارا، حيث جاء 371 منهم من موقع الشركة الذي كان يتعامل في المقام الأول مع مشروع السيارة الكهربائية للشركة الذي توقف عن العمل الآن.
تعرضت ثمانية مواقع لشركة آبل Apple في سانتا كلارا لتسريح العمال، بما في ذلك مكتب السيارات الرئيسي، على الرغم من أن أحدها كان يعمل في مشروع عرض MicroLED الداخلي الخاص به والذي قيل إنه تم إلغاؤه في مارس بسبب التكاليف والصعوبات الفنية. وكانت الشركة تأمل في إنتاج شاشاتها الخاصة لأجهزة iPhone وMac والساعات الذكية، ولكن من الواضح أن هذا لن يحدث في أي وقت قريب.
كانت طموحات شركة آبل الأصلية في مجال السيارات هي بناء سيارة ذاتية القيادة بالكامل بدون دواسات وعجلة قيادة، حتى قررت تطوير سيارة كهربائية بدلاً من ذلك. وذكر تقرير سابق لبلومبرج أن شركة أبل ألغت المبادرة داخليا التي تسمى "مشروع تيتان" بعد استثمار مليارات الدولارات وعقد من الزمن فيها. وقد تم منح الموظفين الذين كانوا يقومون بتطوير السيارة الفرصة للانتقال إلى أقسام أبل الأخرى، بما في ذلك فرقها التي يقال إنها تعمل على الذكاء الاصطناعي والروبوتات المنزلية. ولكن بناءً على تقرير WARN الخاص بشركة آبل Apple، لم تتمكن من إعادة دمج الجميع في الشركة.
ويعتقد أن شركة آبل في المراحل الأولى من تطوير الروبوتات الشخصية لمنازل الناس. إحدى الآلات التي هي قيد التنفيذ حاليًا هي روبوت يتتبع الأشخاص من حولهم، بينما الآخر عبارة عن جهاز يوضع على الطاولة يستخدم روبوتًا لتحريك الشاشة، وفقًا لتقرير آخر لبلومبرج. ويعد عمل الشركة على الروبوتات الشخصية جزءًا من جهودها، والتي تشمل أيضًا Vision Pro، لإيجاد مصادر جديدة للإيرادات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شرکة آبل
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين تلغي مفهوم قتل المرأة من قانون العقوبات
وكالات
أكد وزير العدل الأرجنتيني، ماريانو كونيو ليبارونا، أن بلاده ستلغي مفهوم قتل المرأة من قانون العقوبات الجنائية مشددا على المساواة بين الرجل والمرأة أمام القانون فل البلاد.
وكتب الوزير عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، “سنقوم بشطب مفهوم “قتل النساء” من قانون العقوبات الجنائية، حكومتنا تدافع عن المساواة أمام القانون، ولا توجد حياة تساوي أكثر من حياة أخرى”.
وانتقد الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي في وقت سابق ، “النسوية المتطرفة” لتشويهها مفهوم المساواة، كما انتقد ميلي العرف المتبع في العديد من البلدان المتحضرة الذي يعتبر من الطبيعي أن يعاقب قتل المرأة، بعقوبة أشد من قتل الرجل.
وفي عام 2012، عدّلت الأرجنتين قانونها الجنائي، وجُعل القتل على أساس الجنس، ولا سيما قتل المرأة، “ظرفا مشددا”.