نقابة الصرافين استنكرت التعرض على الصراف عساف في مدينة جونية
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
اعربت نقابة الصرافين في لبنان عن " استنكارها ورفضها بشدة التعدي الجبان على الصراف جوزف عساف مساء الرابع من نيسان 2024 في مدينة جونية".
واكدت في بيان أن" التأثيرات السلبية لهذه الأعمال العنيفة لا تقتصر فقط على الأضرار التي لحقت بالزميل جوزف، بل إنها باتت تطال الكثير من الصرافين الشرعيين الذين يتعرضون للأذى الجسدي والمعنوي والمادي، الأمر غير المقبول بأي حال من الأحوال".
وأسفت" لما وصلت اليه ظروف البلاد بعامة والصرّاف الشرعي بخاصة ، الذي بات يتعرض للضغط المادي والمعنوي ، وهو مصمّمٌ على إلتزام التعاميم والقوانين مساهمةً فعّالة منه لحماية لبنان من أن يُدرج على اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي FATF".
وختمت مطالبة" الأجهزة الأمنية وكلّنا ثقة بها، بأن تلاحق المعتدين، وتوقف الذين يمارسون المهنة دون ترخيص، مما يعرّض بلدنا لبنان بأطيافه ومؤسساته الرسمية والخاصة كافة إلى أضرار لا تحمد عقباها".
( الوكالة الوطنية)المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أبرز الفنانين الذين ارتبطوا برموز نارية (تقرير)
تعد الرموز النارية من أكثر الرموز إثارة للجدل في عالم الفن والثقافة. تمثل هذه الرموز العديد من المعاني، بدءًا من القوة والشغف وصولًا إلى التدمير والدمار. على الرغم من خلفيتها التاريخية المعقدة، فقد استغل العديد من الفنانين هذه الرموز في أعمالهم، سواء من خلال التاتو أو في الفنون البصرية والموسيقية.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، عن تأثير رموز النار على أعمالهم وكيف تفاعل الجمهور معها.
راي ليوتا الممثل الأمريكي المعروف بتاتوهاته التي تحمل رموزًا مثيرة للجدل.
أنتوني كيديس مغني فرقة "ريد هوت تشيلي بيبرز" الذي لديه تاتو يرمز لفترة تاريخية معقدة.
كريس براون
مغني آر أند بي، الذي كان لديه تاتوهات تحمل رموزًا مثيرة للجدل.
جوني ديب
يمتلك تاتوهات تحمل رموز النار، مثل شعلة أو رمز النار، التي تعبر عن شخصيته القوية والمتمردة.
ميلي سايرس
استخدمت في بعض أعمالها الفنية رموزًا نارية، مما يعكس روحها الحرة والشغوفة.
كاردشيانز
عائلة كاردشيان الشهيرة استخدمت رموز النار في بعض إطلالاتها وتصاميمها، مما أضاف لمسة من الإثارة.
إيمينيم
في بعض أغانيه وفيديوهاته، تظهر رموز نارية تعكس الصراعات الداخلية والشغف.
ليدي غاغا
تستخدم الرموز النارية في عروضها وفيديوهاتها، مما يعكس قوة رسالتها الفنية.
يجدر بالذكر أن استخدام الرموز النازية يُعتبر غير مقبول في العديد من الثقافات ويثير الجدل.