شركة WEBHELP الفرنسية تخلي مقرها بمدينة سلا وتترك عمالاً عرضة للتشرد
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن شركة WEBHELP الفرنسية تخلي مقرها بمدينة سلا وتترك عمالاً عرضة للتشرد، زنقة 20 متابعة علم موقع Rue20، أن شركة النداء “ويب هيلب” webhelp الفرنسية، أفرغت مقرها بمدينة سلا قبالة محطة القطار قبل ايام،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شركة WEBHELP الفرنسية تخلي مقرها بمدينة سلا وتترك عمالاً عرضة للتشرد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة 20 | متابعة
علم موقع Rue20، أن شركة النداء “ويب هيلب” (webhelp) الفرنسية، أفرغت مقرها بمدينة سلا قبالة محطة القطار قبل ايام.
و حسب مصادرنا، فإن الشركة أخلت المقر و غادرت المدينة دون معرفة مصير المئات من المستخدمين الذين كانوا يشتغلون بالشركة.
و أوردت مصادرنا، أن مقر الشركة الزجاجي وضع حاليا للكراء الشهري بسومة تصل لـ60 الف درهم.
واستثمرت الشركة الفرنسية 2 مليون يورو في المقر الذي افتتح سنة 2013 ، ومساحته 5 آلاف متر مربع، وكان يشغل نحو 500 مستشار.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شركة WEBHELP الفرنسية تخلي مقرها بمدينة سلا وتترك عمالاً عرضة للتشرد وتم نقلها من زنقة 20 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس زنقة 20
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: الحروب تجعل الأطفال أكثر عرضة للصدمات والأمراض العضوية في المستقبل
قال الدكتور كريم درويش، استشاري الطب النفسي، إنّ البيئة قد تصنع تغيرات كيميائية وجسدية حقيقية سواء في الأطفال أو الكبار، كما أن التغيرات الجينية قد تحدث أيضا، موضحا أن ذلك يفسر أن الأطفال الذين يتعرضون للصدمات النفسية البشعة مثل الحروب يصبحون أكثر عرضة للأمراض النفسية والعضوية، كما يُصابون بتغير الحمض النووي والجيني.
جينات الفرد تتأثر بالعوامل الخارجية وتسبب أمراضوأضاف «درويش»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين آية الكفوري وحبيبة عمر، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الجينات داخل الفرد تتأثر بالعوامل الخارجية، بالتالي البيئة المحيطة بالفرد تؤثر عليه من خلال ظهور صفات شخصية أو مرضية نفسية جديدة لم تكن تظهر لولا الصدمات الخارجية، مشيرا إلى أنّ الأطفال الذين تعرضوا لصدمات وحروب في الطفولة تستمر لديهم المشكلات النفسية والجسدية حتى عند الكبر مثل أمراض السكر والقلب والضغط والاكتئاب والإدمان.
الأمراض تؤثر على عائلة المصاب وإنتاجيتهوتابع: «الأمراض النفسية والعضوية التي تصيب الأطفال وتستمر معهم تؤثر على إنتاجيته وعائلته، إذ إن عملية الإساءة في الطفولة هي عابرة للأجيال».