المستديم في متحرك القيامة ممنوع التصوير
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
المستديم في متحرك القيامة ممنوع التصوير
عليه كشف تحركات الجيش في المحاور وانا لا أقول إنه أمر متعمد من بعض الناشطين واللايفاتيه على مواقع التواصل الاجتماعي
#ولكن
هو تنافس لحصد اللايكات والاعجابات الأمر الذي أثر بصورة سالبة في معركة الجزيرة وأعطى المليشيا مساحة للفرار…
المليشيا الان لاتملك اي معلومة تنجيها من الموت غير ما يصلها من أخبار شعبية تبني عليها خطط فرارها.
بعض المناطق التي تصلها فرق العمل الخاص تجدها خالية بعد أن فرت المليشيا من كمين محكم الأمر الذي يبدو أنه حدث بسبب معلومة غير مقصودة وصلتها من ناشط أو لايفاتي بأن الجيش الان وصل المنطقة الفلانية..
وبلاشك المعلومة وصلت الناشط أو اللايفاتي من مواطن في حدود المنطقة المعنية فأسرع الآخر ببثها بغرض نشر الفرح وكسب الجماهيرية على مواقع التواصل واسبقية الخبر ..
أما قطع الشبكة عن بعض مناطق الجزيرة التي وصلتها أمر مضر بمواطنها في الوقت الذي يحتاج فيه الجيش لتكتم في التحرك ولكنه يفتقده بسبب ما يحدث من فوضى إعلامية مضررة طالت معركة الجزيرة…
#على كل حال
الطيران الحربي..
المسيرات..
العمل الخاص.
المحاور مجتمعة
هي الخطوة الأولى في معركة الجزيرة والتي تتقدم الان بفضل الله بثبات لايعيقها شي غير نشر المعلومة الجماهيرية التي تخدم العدو وستكون خطرة جدا جدا لحظة الانتشار البري لقواتكم المسلحة..
#وعليه نرجو شاكرين
رفع الحس الوطني دون النظر لأي اعتبارية أخرى وجعل معركة الجزيرة معركة عسكرية شعبية منضبطه وبعيدة عن كل ما يصب في صالح المليشيا …
وشلناها حمرة عين وزي ما قلنا عينك فوقو تركب فوقو
كتب مقداد السر
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: معرکة الجزیرة
إقرأ أيضاً:
حملات جنوبية سودانية واسعة تندد بانتهاكات الجيش السوداني بولاية الجزيرة
التغيير: كمبالا
انتشرت دعوات بين مواطنين جنوب سودانيين على مواقع التواصل الاجتماعي، للخروج في مسيرات منددة بارتكاب الجيش السوداني لانتهاكات بحق مواطنين جنوب سودانيين في ولاية الجزيرة بعد استعادة مدينة ودمدني السبت الماضي.
وخلال الأيام الماضية تداولت الوسائط مقاطع فيديو تظهر تعرض مواطنين من دولة جنوب السودان لانتهاكات كبيرة داخل قرى كنابي ولاية الجزيرة، شملت القتل والتعذيب.
وأصدرت خارجية جنوب السودان أمس الخميس بيانًا، طالبت فيه القوات المسلحة السودانية، بمحاسبة المتورطين في الأحداث التي طالت مواطنيها، مشيرة إلى أنهم مدنيين غير مسلحين إضافة إلى كونهم أجانب.
وبعد تمكن الجيش السوداني من استعادة مدينة ودمدني الأسبوع الماضي، انتشرت مقاطع فيديو توضح ارتكاب أفراد يتبعون له وللقوات المتحالفة لانتهاكات كبيرة ضد مدنيين في مدني وقرى الكنابي، وصفت بجرائم الحرب، شملت القتل والحرق، من بينها رمي مواطن في مياه النيل بعد إطلاق الرصاص عليه.
وعلى مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربية “فيسبوك، اكس، وواتساب”، نظم مواطنون جنوب سودانيون، بينهم مثقفون وحقوقيون، حملات منددة بمقتل مواطنهيم على أيدي الجيش السوداني.
ووصفوا ممارسات الجيش ليست بالجديدة، مذكرين بالمجازر التي ارتكبها في جنوب السودان قبل الانفصال 2011، لاسيما في فترة حكم الإسلاميين، أو ما عرف بـ “الحرب الجهادية”.
وكانت القوات المسلحة السودانية أصدرت بيانًا، أقرت فيه بارتكاب بعض أفرادها لانتهاكات في مدينة ومدني وقرى الجزيرة، وصفتها بـ”الفردية”، وأكدت على محاسبة الجناة، بينما شككت كيانات حقوقية وسياسية في ذلك من ضمنها هيئة محامي دارفور التي طالبت الجيش أولًا بالاعتذار لأهل الضحايا، واتخاذ خطوات جادة لمحاسبة المتورطين.
ويتخوف حقوقيون وناشطون سودانيون من أن تؤدي ممارسات الجيش ضد المواطنين الجنوب سودانيين إلى رد فعل انتقامي يتأثر بسببه اللاجئون السودانيون في دولة جنوب السودان، إذ تصاعدت بعض الأصوات النشاز التي تطالب بذلك ضمن الحملة الجنوب سودانية للتنديد بممارسات الجيش.
الوسومالجيش السوداني جنوب السودان كمبو خمسة ولاية الجزيرة