أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أنها في البيت كانت تقوم بدورها كما هو مطلوب منها، وفي الجامعة كانت تقوم بدورها كدكتورة تدرس للطلاب. 

 

وأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج أصعب سؤال، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنها كانت تقوم بخلع حذاء زوجها، لآنها كانت تحبه وتقدره، وهو الآخر كان يحبها.

 

ولفتت إلى أن زوجها كان له فضل كبيرة بعد الله في المناصب التي حققتها، وأنه السبب في كونها سعاد صالح، معلقة: "كان يشجعني، وكان يذاكر معي، وكان يلخص لي المواد التي أدرسها".

وأشارت إلى أنها وقعت في مشكلات كثيرة، وكان زوجها يدعمها ويساندها في كل شئ.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

هل يتجلى الله علينا بالعلم اللدني في هذا الزمان؟.. أستاذ شريعة بجامعة الأزهر يجيب (فيديو)

أكد د.محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، فى رده على سؤال هل يتجلى الله علينا بالعلم اللدني في هذا الزمان؟ أن العلم والمعرفة الحقيقية هي منحة إلهية، وأنه لا يوجد زمان أو مكان يقتصر فيه فضل الله أو تحجب عنه نعمه، بل يتجلى على عباده كلما كانوا مستعدين لقبول ذلك.

وقال أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "إذا كانت العلوم منحًا إلهية واختصاصات ربانية، فلا مانع أن يُؤتي الله سبحانه وتعالى آخر الزمان ما لم يُؤتِ الأولين، الله سبحانه وتعالى قادر على أن يفتح على عباده في كل وقت بما شاء".

كما أشار إلى أن العلماء قد يظنون أن العلم الذي لديهم هو نتيجة اجتهادهم فقط، ولكن في الواقع "كل شيء من عند الله"، حتى سعي الإنسان لتحقيق العلم، الذي هو بفضل الله وتوفيقه، وكل من عند الله، فحتى سعيك للحصول على العلم هو بفضل الله ورحمته، إذا أردت التوفيق، فهو من الله وحده.

وفي معرض الرد على سؤال حول ما إذا كان يمكن أن ينزل العلم والإلهام في هذا الزمن مثلما حدث في الأزمنة الماضية، أشار إلى أن هذا ممكن لأن فضل الله لا ينتهي ولا يرتبط بزمن معين، وأن الناس في كل الأزمان قد يفتح الله عليهم علمًا جديدًا وأسرارًا لم تكن موجودة من قبل، مع استمرار الفضل الذي سبقهم به الأولون.

وأكد أن هذا الفتح الإلهي ليس محصورًا في فئة معينة، بل يمكن أن يحصل عليه كل من يسعى بصدق إلى الله، مع ضرورة أن يكون هناك تواضع في الاعتراف بأن الله هو مصدر كل علم وفضل، كما استشهد بقول الشيخ محمد زكي في قصيدته عن "القطب" التي تشير إلى أن القطب ليس شخصًا غامضًا أو إلهًا، بل هو عبد لله، وأن الوصول إلى هذه المنازل لا يتم إلا بالعمل الجاد والنية الصادقة في عبادة الله.

اقرأ أيضاًالدكتور محمد مهنا: الإسلام أمرنا ببر الوالدين مهما كان تصرفهما

«مصطفى بكري»: حب مصر في جينات الشعب المصري.. ومحدش حيضحك عليه تاني

مقالات مشابهة

  • هل يتجلى الله علينا بالعلم اللدني في هذا الزمان؟.. أستاذ شريعة بجامعة الأزهر يجيب (فيديو)
  • إلهام علي عن زوجها: لما يطلع من البيت أشتاق له وأزعل وأحسني بمرض
  • بالأسماء.. مجلس جامعة الأزهر يكرم المتميزين في الأنشطة العلمية والطلابية
  • بالرقم القومي.. نتيجة قرعة الحج 2025 بالأزهر الشريف
  • ربة منزل ترفع دعوى خلع ضد زوجها: رفض يوديني الملاهي
  • خديجة تطلب الخلع بعد 3 أشهر بسبب والدها.. قصة غريبة أمام محكمة الأسرة
  • أسامة قابيل عن أزمة المذيعة آلاء عبد العزيز: تحتاج إلى الدعم النفسي لو كانت صادقة
  • شهد القفاري لـ زوجها أبو ربيعة: والله لأبقى دبة وأقهرك .. فيديو
  • سعاد تطلب الخلع: حماتي دخلت في حياتي وخربتها كلها
  • «هالة» تطالب زوجها بنصف ثروته لسبب غريب أمام محكمة الأسرة