بعد تصدره التريند.. أبرز تصريحات باسم يوسف في برنامج المغرد
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
تصدر الإعلامي باسم يوسف تريند موقع التدوينات المصغرة X, عالميا، وفي الشرق الأوسط. وذلك بعد ظهوره في برنامج "المغرد" المذاع على شاشة قنوات أبو ظبي.
تحدث باسم يوسف، خلال لقائه مع الإعلامي عامر بن جساس، عن لقائه الشهير مع بيرن مورجان قائلا ": مش مهتم إذا كان بيرس مورجان غير رأيه عن القضية الفلسطينية أو لا بعد حواري معه، المهم بالنسبة لي الجمهور، إني أوصل بالقضية لأكبر عدد ممكن، مشيرًا إلى أن بيرس مورجان لم يعطيه المساحة خلال حواره ولكنه تفاجئ منه.
وأضاف باسم يوسف، خلال حواره مع عامر بن جساس أنه فضل خلال حواره مع بيرس مورجان العديد من المداخل خلال لقاؤه قائلا: "فضّلت المدخل الإنساني عن المدخل الديني أو القومي في حواري مع بيرس مورجان بشأن القضية الفلسطينية، لإن اللي يفيد قضيتنا إنك تكسب أكبر عدد من الناس مع رأيك".
وعن شهرته ونجاحه قال : الشهرة "سم" وعمري ما كنت حابب شهرتي في مصر، تخيل 40 مليون بني آدم ليهم رأي فيك وبيحكموا عليك".
وعلق يوسف على الانتقادات التي طالت الإعلامية ياسمين عز قائلا:"بقول للناس انتوا ليه واخدين كلام ياسمين عز بجدية؟.. هي نفسها عارفة إنها بتقدم كاراكتر، مشيرًا إلى أنه أهلاوي والجميع يعلم كذالك.
ويستضيف الإعلامي الإماراتي عامر بن جساس عددًا من أبرز نجوم الإعلام والفن والأدب والرياضة في مصر من خلال برنامجه الشهير ' المغرد ' الذي يبث حصريًا على قناة أبو ظبي خلال شهر رمضان الساعة السادسة مساءً بتوقيت القاهرة الثامنة بتوقيت أبو ظبي ومنهم.. الفنانة والإعلامية الكبيرة إسعاد يونس والإعلامي القدير محمود سعد والأديب الحائز على جائزة الدولة التقديرية إبراهيم عبدالمجيد والفنانة شيرين رضا والفنان صلاح عبد الله ونجم الإعلام الرياضي ميدو،إضافةً إلى مفاجأة إعلامية كبرى يرفض الكشف عنها في الوقت الحالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: باسم يوسف المغرد بيرس مورجان القضية الفلسطينية بیرس مورجان باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
شطح كعادته.. أحمد موسى يعلق على تصريحات ترامب عن قناة السويس
اعترض الإعلامي أحمد موسى على تصريحات دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الأخيرة حول عبور السفن التجارية والعسكرية الأمريكية من قناة بنما وقناة السويس بالمجان.
وقال أحمد موسى عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي إكس: “كلام فى منتهى الخطورة من الرئيس الأمريكى ترامب بضرورة عبور السفن التجارية والعسكرية الأمريكية من قناة بنما وقناة السويس بالمجان …كلام سخيف وقلة ذوق، وقال إن الولايات المتحدة ساعدت فى وجود القناتين.
وتابع "الحقيقة ترامب شطح كعادته ويزور التاريخ، فأمريكا لم تساهم ولم تساعد فى أى وقت بأي دور فى قناة السويس منذ حفرها وافتتاحها قبل ١٦٠ عاما، ودفع رسوم عبور السفن منصوص عليه فى القوانين المصرية والدولية والاتفاقيات المنظمة للعبور، هناك تجاوز خطير فى هذه التصريحات من جانب ترامب فيما يتعلق بقناة السويس.
وأوضح “العلاقات بين البلدين استراتيجية لا يمكن لأى رئيس أمريكى التضحية بها، وقناة السويس بالنسبة لكل مصرى هى خط أحمر ولن تسمح مصر لأحد الاقتراب من هذا الأمر، مصر حفرت القناة القديمة والجديدة بسواعد رجالها واستشهد ١٢٠ الفا خلال حفر القناة القديمة والتى استغرقت ١٠ سنوات ودفع الشعب المصرى ٦٤ مليار جنيه لحفر القناة الجديدة خلال عام واحد”
وختم "قناتنا ملكنا وبأموالنا ولم نطلب مساعدات من أحد، ونخدم العالم كله من خلال قناة السويس الممر الملاحى الأكثر أمنا والاوفر والأسهل لحركة التجارة العالمية”.
ومن ناحية أخرى أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الجمعة، أنه لن يرفع الرسوم الجمركية المفروضة على الصين ما لم تقدّم بكين تنازلاً وصفه بـ"الجوهري"، موضحًا أن الانفتاح الكامل للسوق الصينية أمام التجارة الأمريكية هو ما ينتظره كخطوة مقابلة.
وجاءت تصريحات ترامب أثناء حديثه مع الصحفيين على متن طائرة الرئاسة التي كانت تقله إلى العاصمة الإيطالية روما، حيث قال: "لن أُلغيها (الرسوم الجمركية) إلا إذا منحونا شيئا جوهريا، كما تعلمون - وإلا فلن أُلغيها، كل شيء سينجح، هذه الأمور دائما ما تنجح"، وفق تعبيره.
وردًا على سؤال عن ماهية التنازل الذي يعتبره "جوهريًا"، أوضح ترامب أنه يتمثل في "انفتاح الصين"، قائلاً: "دعونا نذهب ونعمل في الصين، لأنه، بصراحة، هذا ما أردناه في المرة الأخيرة، وكدنا أن نحصل عليه، ثم تراجعوا عن تلك الصفقة". وأضاف أن فتح السوق الصينية أمام البضائع والمنتجات الأمريكية سيكون "مكسبًا كبيرًا" للطرفين، مشددًا على أن ذلك هو جوهر المطلب الأمريكي الأساسي.
وكان ترامب قد أبرم خلال ولايته الأولى اتفاقًا تجاريًا أوليًا مع الصين، تضمّن التزامًا من بكين بمضاعفة مشترياتها من المنتجات الزراعية الأمريكية خلال العام الأول من تنفيذ الاتفاق. غير أن الصين لم تفِ بتلك الالتزامات بالكامل، لا سيما مع اندلاع أزمة جائحة كوفيد-19 بعد توقيع الاتفاق بأسابيع قليلة، وهو ما أدى إلى تراجع التجارة العالمية عمومًا، بما فيها التجارة بين واشنطن وبكين.
وتجدر الإشارة إلى أن الاتفاق الذي عرف باسم "المرحلة الأولى" كان يهدف إلى تهدئة التوترات التجارية بين البلدين، لكنه لم يعالج القضايا الجوهرية التي طالما شكا منها الجانب الأمريكي، مثل دعم الشركات الحكومية، وحماية حقوق الملكية الفكرية، والسياسات التكنولوجية.