شهدت محطة مترو المنيب بالخط الأول ازدحام وتكدس شديد على شبابيك التذاكر.

وشهدت شبابيك التذاكر طوابير طويلة من قبل الركاب وسط حالة من الغضب الشديد من الركاب بسبب الزحام الشديد.

ونشبت مشادات كلامية بين الركاب والعاملين في المحطة بسبب غلق شبابيك عديدة من صرف تذاكر  وعمل عدد قليل فقط بسبب عدم وجود موظفين لصرف التذاكر وفقًا لما أفاد به موظفي المحطة .

وقال الركاب أن محطة مترو المنيب تشهد اليوم ازدحام وتكدس شديد على شبابيك التذاكر وان الحصول على تذكرة يستغرق وقت طويل يتخطى النصف ساعة 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التذاكر مترو المنيب مترو شبابیک التذاکر

إقرأ أيضاً:

منذ وصولي للقاهرة بعد شهر من قيام الحرب لم تكحل عيني أية صحيفة مصرية ولو في صالون حلاقة او مطعم أو تركها صاحبها في غرفة انتظار أو في كنبة في محطة مترو أو قطار !!..

ليست القاهرة وحدها بل معظم العواصم العربية المرفهة منها والمدقعة وكذلك دول العالم الاول والثالث باتت الصحف عندهم ليس لها ذاك البريق يوم كان الاستمتاع بقراءتها مصحوبا مع كوب شاي الصباح وتقريبا كل قاريء له صفحته المفضلة وكاتبه الموثوق به والصحيفة كانت مقسمة الي ابواب وغرف ودهاليز للاقتصاد والسياسة والدين والحياة والرياضة والمرأة والطفل والمواليد والوفيات ومشكلتك وكل باب يحرسه متخصص يقدم لقرائه اجمل الباقات واحلي الكلمات وأجود النصائح وتنوع في العبارات وتلون في الأطروحات مما يجعل من الصحيفة حديقة غناء يغرد فيها الحسون وتصفق الحمائم وتعود النوارس الي أوطانها من الشواطئ النائية في ما وراء البحار .
غابت عن صحف اليوم ابواب الموسيقي والشعر والقصة القصيرة والرواية والزجل والدوبيت والنقد واختفت حتي اثار من وضعوا بصمتهم التي لا تخطئها العين في دنيا صاحبة الجلالة التي كانت لها من الهيبة مما يجعلها في مصاف ارقي المفكرين والمثقفين الذين همهم مجتمعات متحضرة منتجة مجددة متوازنة مترابطة خالية مما يفرق ويبعد مابين الشعوب !!..
انظروا الي لبنان اليوم هل ترون صحفها ومجلاتها التي وزعت اجمل الحروف علي سائر الوطن العربي وما أنتجته من معاجم وشعر وموسيقى والرحبانية وفيروز وسليم اللوزي والحوادث البيروتية والدستور والمثقف اللبناني التي يحتل موقعه في أمهات الإذاعات شرقا وغربا ويحاضر في هارفارد واكسفورد وكمبيردج وبالطبع في الجامعة الأمريكية في عاصمته بيروت !!..
كم كتب التيجاني يوسف بشير بالشعر أو النثر فكلاهما موسيقي ارق من النسيم العليل وهذا العبقري معاوية نور صديق العقاد وغيرهم شيبا وشبابا الذين ضمخوا حياتنا بعطر المطابع ومن بطون كتاباتهم كانت لنا مدارس وتعليم غاية في السمو واليوم نتلفت فلا نجد إلا قصف المدافع ودوي المسيرات والقنابل وفرقعة الصواريخ والبراميل ... متي تتوقف هذه الحرب اللعينة العبثية المنسية كي ننعم بالقراءة والاطلاع والكتابة في عالم جميل !!..

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .

ghamedalneil@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • انتحار شخص في محطة مترو مارماراي
  • حادث انتحار في محطة مترو مارماراي بوستانجي باسطنبول
  • وكيل نقل النواب: التزام الحكومة بتوصيات اللجنة يوفر ملايين الجنيهات للدولة
  • اليوم.. "نقل النواب" تناقش طلبات إحاطة بشأن اشتراكات الطلبة بالمترو وإنشاء محطة جديدة
  • محلية النواب تناقش خطة الحكومة بشأن القضاء على ظاهرة انتشار الحيوانات الضالة
  • السيطرة على حريق اندلع داخل شقة سكنية خلف مترو المنيب
  • مريض نفسي يتجرد من ملابسه داخل محطة مترو الدقي
  • مريض نفسي يخلع ملابسه داخل محطة مترو الدقي والأمن يضبطه
  • آلاف يتظاهرون في بلجراد احتجاجًا على حادث دام في محطة للقطارات
  • منذ وصولي للقاهرة بعد شهر من قيام الحرب لم تكحل عيني أية صحيفة مصرية ولو في صالون حلاقة او مطعم أو تركها صاحبها في غرفة انتظار أو في كنبة في محطة مترو أو قطار !!..