مع اقتراب العيد دائما يبحث العديد من الفتيات والسيدات علي ماسكات طبيعية لتفتيح وترطيب البشرة عبر هذه السطور سنبين لكم عدة طرق بسيطة ومكونات سهلة وموجودة في جميع البيوت من اجل الحصول علي بشرة ناصعة البياض، ذات الملمس الناعم كبشرة الأطفال ابقوا معانا.

أولا: ماسك للبشرة الجافة مكونات


تحضير ملعقة سكر مطحون.


معلقة كبيرة من العسل الأبيض.
ملعقة كبيرة من عصير الليمون.


طريقة التحضير


أولا: قم بخلط جميع المكونات علي بعضها حتي تمتزجا، ثم قم بفردها علي البشرة.
ثانيا: قم بفركها علي جميع خلايا البشرة لمدة لا تقل علي 5 دقائق.
أخيرا: قم بغسل هذه المكونات وأزالتها من علي البشرة بالماء الفاتر، ثم قم بتجفيف البشرة.


ماسك لتقشير الوجه


ملعقتين من جل الصبار.
ملعقة صغير من السكر.
حبة واحدة من الموز.
ملعقة صغيرة من عصير الليمون.


طريقة التحضير


قم بخلط جميع المكونات سويا، قم بفردها علي البشرة لمدة 15 دقيقة.
ثم قم بغسل وأزالتها من علي البشرة.


ماسك للبشرة المتعرضة دائما لأشعة الشمس


إحضار ملعقتين من جل الصبار.
ملعقة صغيرة من عصير الخيار.
ملعقة صغيرة من عصير الليمون.
طريقة التحضير
يجب خلط جميع المكونات علي بعضها.
ثم قم بفرها علي البشرة لمدة لا تقل عن 20 دقيقة.
بعد ذلك قم بفرك هذه المكونات من علي البشرة، إزالتها بالماء الفاتر.


مكونات ماسك هائل للبشرة الجافة


ملعقتين من جل الصبار.
ملعقة صغيرة من عسل النحل.
ملعقة صغيرة من زيت الزيتون.


طريقة تحضير الماسك


يرجي خلط هذه المكونات علي بعضها حتي يتكون كريم شبه ثقيل.
ثم قم بإخذ كمية مناسبة، قم بفردها علي جميع البشرة، بخلاف حول العينين فقط.
قم بتركة لمدة 15 دقيقة.
أخيرا: قم بغسل الماسك بالماء الفاتر وستحصلين علي بشرة ناعمة خالية تماما من أي شوائب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ماسك ماسكات العيد ملعقة صغیرة من علی البشرة من عصیر

إقرأ أيضاً:

حكم إطلاق لفظ العيد على أيام المناسبات والأفراح

قالت دار الإفتاء المصرية إن العيد في اللغة مشتق من العَوْد، ويطلق عند العرب ويراد به الوقت الذي يعود فيه الفرح أو الحزن، قال العلَّامة ابن الأنباري [ت: 328هـ] في "الزاهر في معاني كلمات الناس" (1/ 292، ط. مؤسسة الرسالة): [العيد: ما يعتاد من الشوق والحزن] اهـ.

إطلاق لفظ العيد على المناسبات والأفراح

 

وأوضحت الإفتاء أن الناس اعتادوا منذ القرون السالفة أن يطلقوا على أيام المناسبات الطيبات والأفراح والمسرات أعيادًا؛ إذ يقصدون مِن ذلك ما يعود عليهم فيه مِن الذكرى الحسنة والبشر والسعادة والسرور، وقد أقرَّ الشرع ذلك منهم؛ كما في قصة سيدنا عيسى عليه السلام؛ حيث ضمَّن في دعائه لله تعالى أن يكون نزول المائدة عليهم عيدًا لهم يحتفلون به؛ قال تعالى: ﴿قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا﴾ [المائدة: 114]، إذ لَمَّا كان في نزولها تأييدٌ مِن الله تعالى له ومعجزةٌ ودلالةٌ على نبوته؛ استحق يومُ نزولها أن يتجدد السرور به في كل عام.

قال الإمام الطبري في "جامع البيان" (11/ 225، ط. مؤسسة الرسالة): [عن السدي: قوله: ﴿تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا﴾ يقول: نتخذ اليوم الذي نزلت فيه عيدًا نُعظِّمه نحن ومَن بَعدنا] اهـ.

وإطلاق لفظ "العيد" على كل ما يعود على الناس مِن أيامٍ تحمل في طياتها ذكرى حسنةً أو سعادةً وسرورًا؛ هو من أصل الوضع اللغوي والعرفي لهذا اللفظ.

قال العلامة الحدَّاد في "الجوهرة النيرة" (1/ 93، ط. المطبعة الخيرية): [وسمي العيد عيدًا: لأنَّ لله تعالى فيه عوائد الإحسان إلى العباد. وقيل: لأنَّ السرور يعود بعوده] اهـ.

وقال العلَّامة شيخي زاده في "مجمع الأنهر" (1/ 172، ط. دار إحياء التراث العربي): [وسُمِّيَ يوم العيد بالعيد: لأن لله فيه عوائد الإحسان إلى عباده، أو لأنه يعود ويتكرر، أو لأنه يعود بالفرح والسرور] اهـ.

وقال القاضي عياض في "إكمال المعلم بفوائد مسلم" (3/ 289، ط. دار الوفاء): [وسُمِّيَ العيدُ عيدًا: لأنه يعود ويتكرر لأوقاته. وقيل: بل بعوده بالفرح والسرور على الناس. وقيل: تفاؤلًا لأنْ يعود على مَن أدركه] اهـ.

وقال العلَّامة الطاهر ابن عاشور في "التحرير والتنوير" (7/ 108، ط. الدار التونسية): [العيد: اسمٌ ليومٍ يعودُ كل سنة، ذِكرى لنعمةٍ أو حادثةٍ وقعت فيه؛ للشكر أو للاعتبار] اهـ.

قال العلَّامة الخرشي في "شرح مختصر خليل" (2/ 98، ط. دار الفكر): [وإن كان قد جاء أن يوم الجمعة عيد المؤمنين: فمن باب التشبيه؛ بدليل أنه عند الإطلاق لم يتبادر الذهن إلى الجمعة ألبتة؛ إذ لا يلزم اطراد وجه التسمية. وقيل: لعوده بالفرح والسرور على الناس. والعيد أيضًا: ما عاد مِن هَمٍّ أو غيره] اهـ.

وقال العلَّامة الصاوي في "حاشيته على الشرح الصغير" (1/ 523، ط. دار المعارف): [وما ورد مِن تسمية الجمعة عيدًا: فمن باب التشبيه؛ بدليل أنه عند الإطلاق لم يتبادر للذهن الجمعة ألبتة] اهـ.

وقال العلَّامة الماوردي الشافعي في "الحاوي" (2/ 487، ط. دار الكتب العلمية): [المختار للناس في هذا اليوم مِن الزينة، وحسن الهيئة، ولبس العمائم، واستعمال الطيب، وتنظيف الجسد، وأخذ الشعر، واستحسان الثياب، ولبس البياض: ما يختاره في يوم الجمعة وأفضل؛ لأنه يوم زينة؛ ولأنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال في جمعة مِن الْـجُمَع: «إِنَّ هَذَا يَوْمٌ جَعَلَهُ اللهُ سُبْحَانَهُ عِيدًا لَكُمْ؛ فَاغْتَسِلُوا»، فلما أمر بذلك في الجمعة تشبيهًا بالعيد كان فعله في العيد أولى] اهـ.

وقال العلَّامة البرماوي في "اللامع الصبيح" (14/ 172، ط. دار النوادر): [(عيدان) أي: يوم الجمعة ويوم العيد، وإنما سُمِّي يومُ الجمعة عيدًا؛ لأنه زمانُ اجتماعِ المسلمين في مَعبَدٍ عظيمٍ لإظهارِ شعارِ الشريعة كيوم العيد، فأُطلق عليه "عيدٌ" تشبيهًا] اهـ.

مقالات مشابهة

  • حكم إطلاق لفظ العيد على أيام المناسبات والأفراح
  • اسهل طريقة لعمل الجمبري المشوي
  • دراسة تحدد أفضل طريقة لقضاء الشخص وقت بمفرده
  • الذهب يتجه لتسجيل أفضل أداء سنوي منذ أكثر من عقد
  • طريقة تخزين القرنبيط في الفريزر لمدة عام
  • طريقة عمل فطيرة السميد بمذاق لا يقاوم
  • أكلات شتوية .. طريقة عمل القلقاس بالكزبرة
  • بدون مواد حافظة.. طرق عمل صلصة الطماطم وحفظها لمدة عام بدون ثلاجة
  • نصائح للحصول على بشرة نضرة قبل العام الجديد 2025
  • 30 فكرة تساعد على كسر الروتين وجعل يومك جميل