«المغرب» خارج حيز كسوف الشمس المنتظر في 8 أبريل
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال مدير المرصد الفلكي المغربي بأوكايمدن زهير بنخلدون، إن المغرب لن يشهد كسوف الشمس الكلي هذا العام، بينما ستشمل هذه الظاهرة الولايات المتحدة وكندا فقط.
وتتعرض بعض المناطق من العالم لظاهرة الكسوف الكلي للشمس التي ستحدث يوم 8 أبريل الجارى.
وأوضحت مريم كنون، الباحثة في علم الفلك بالمرصد المغربي، أن آخر مرة شهد فيها المغرب كسوف الشمس الكلي كانت صيف عام 1997.
ويحدث كسوف الشمس الكلي عندما يمر القمر ما بين الأرض والشمس بشكل مستقيم، في منطقة محددة بشكل دقيق.
ويستغرق كسوف الشمس مدة من 4 إلى 6 ساعات، غير أنه من المتوقع أن يستمر هذا العام لمدة ساعتين.
ويستعد عدد كبير من سكان المكسيك والولايات المتحدة الأميركية وكندا لمتابعة كسوف كلي للشمس سيستمر للحظات ويتحول خلاله النهار إلى ليل.
وحسب وكالة ناسا، سيكون هذا هو آخر كسوف كلي للشمس يمكن رؤيته في الولايات الـ 48 السفلى حتى عام 2044.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المغرب علم الفلك كسوف الشمس وكالة ناسا کسوف الشمس
إقرأ أيضاً:
اليابان تعلن منح أحمد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة
أعلنت الحكومة اليابانية منح وسام الشمس المشرقة – الوشاح الأكبر، الذي يمنحه إمبراطور اليابان للأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، وذلك تقديرًا لإسهاماته البارزة في تعزيز العلاقات وتوطيد أواصر الصداقة والتأخي بين اليابان ومصر، وبين اليابان والدول العربية.
وبحسب البيان الصادر عن سفارة اليابان؛ فأن ابو الغيط وخلال فترة عمله كوزير للخارجية المصرية بدايةً من عام 2004 وحتى عام 2011، قام الأمين العام، أبو الغيط بمساهمات بارزة في تعزيز العلاقات اليابانية – المصرية، حيث قام بالارتقاء بالحوار الاستراتيجي بين اليابان ومصر إلى مستوى وزراء الخارجية، مما مهد الطريق للارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى علاقة "الشراكة الاستراتيجية" بحلول عام 2023. بالإضافة إلى ذلك بذل قصارى جهده من أجل بناء المتحف المصري الكبير (GEM)، الذي أصبح رمزًا جديدًا من رموز التعاون التنموي بين اليابان ومصر، ومن أجل إنشاء الجامعة المصرية – اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، وما إلى ذلك.
بالإضافة إلى ذلك، وبعد أن تولى مهام عمله بصفته الأمين العام لجامعة الدول العربية في عام 2016، عمل الأمين العام أبو الغيط جاهدًا على تعزيز العلاقات اليابانية – العربية، بما في ذلك إطلاق الحوار السياسي الياباني – العربي، الذي سبق له وأن عقد ثلاث مرات قبل ذلك.
فيما أعربت سفارة اليابان في مصر عن تقديرها وامتنانها العميق تجاه ما قام به الأمين العام، أبو الغيط من إنجازات، وتتقدم له بالتهنئة على التتويج بالوسام.
كما عبرت عن عزمها مواصلة بذل قصارى جهدها من أجل المزيد من التطوير للعلاقات اليابانية – المصرية، والعلاقات اليابانية – العربية