بالفيديو .. نائب البرهان يتحدث عن التحقيق حول من أطلق الرصاصة الأولى للحرب
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
متابعات تاق برس- سخر الفريق أول ركن شمس الدين كباشي نائب القائد العام للجيش السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، وهو ايضا عضو مجلس السيادة الإنتقالي ، ممن يقولون “من أطلق الرصاصة الأولى”.
وقال من يقول ذلك ” زول ساذج.
وأبدى ترحيبهم بالتحقيق حول “من أطلق الرصاصة الأولى”.
وقال إن الحرب لا تبدأ بالرصاص فقط واضاف “الحرب أولها كلام”.
وأشار خلال حديثه في ولاية القضارف إلى أن التحقيق يجب ان يشمل الاستنفار الذي سبق الحرب وجلب المقاتلين بالسيارات والتصريحات التي تمت “بالاتفاق الاطاري بالحرب”.
ونوه إلى ان هناك من سهر الليالي منعا لهذه الحرب والجهود التي بذلت.
الرصاصة الاولىكباشيالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الرصاصة الاولى كباشي
إقرأ أيضاً:
بالفيديو: الهلال الأحمر الفلسطيني ينقذ أيقونة الحياة: علي فرج يتحدى الموت
وسط ركام الحرب ونيران القصف، شاء القدر أن يكتب لعلي فرج حياة جديدة. الطفل الصغير الذي تطاير جسده من أحد الأبراج المستهدفة إلى سطح الجيران، لم يكن مجرد ناجٍ من الموت، بل أصبح رمزًا للأمل والصمود في وجه الدمار.
حين وصل علي إلى مستشفى الهلال الأحمر الميداني في السرايا، كان في حالة حرجة. الطواقم الطبية بقيادة المدير الطبي للمستشفى، د. نافذ القرم، استقبلته بسرعة، حيث تم تقديم الإسعافات الأولية العاجلة، وتثبيت الكسور، وإجراء الفحوصات اللازمة.
وقال القرم: "قدمنا للطفل الإسعافات المنقذة للحياة، وتم التعامل مع إصاباته بكل عناية ودقة لضمان استقرار حالته."
لكن الجراح التي أصابت علي لم تكن جسدية فقط؛ فقد فقد 22 فردًا من عائلته، من بينهم والده وإخوته الخمسة، في القصف الذي حول حياته إلى حطام.
ومع إدراك حجم المأساة، لم يكتفِ الهلال الأحمر بإنقاذ جسده، بل بادر إلى تضميد روحه. وفد رسمي برئاسة المهندس مجدي درويش، المدير المالي والإداري لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، زار علي للاطمئنان عليه، والوقوف على احتياجاته الصحية والمعيشية.
كما تدخل فريق الدعم النفسي التابع للهلال الأحمر الفلسطيني، الذي يتواجد بشكل دائم في مقرات ومستشفيات الجمعية على مدار الأسبوع، لتقديم جلسات دعم نفسي مكثفة لعلي، في محاولة لمداواة جراحه النفسية العميقة، وإعادة ابتسامته الضائعة.
هكذا، لم يكن الهلال الأحمر الفلسطيني مجرد مستشفى ميداني في السرايا، بل كان قلبًا نابضًا بالإنسانية، احتضن علي فرج، الطفل الذي تحدى الموت، ليبقى شاهدًا حيًا على أن الحياة، رغم الألم، أقوى من الحرب.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين انطلاق جلسات العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل تجاه المنظمات الأممية في فلسطين الخارجية تطالب بفرض عقوبات دولية رادعة على مجموعات المستوطنين صحيفة تنشر تفاصيل مقترح قدمته حماس في القاهرة – هدنة طويلة الأمد الأكثر قراءة بالفيديو: مشاهد للكمين الذي نفّذته "القسام" ضد قوة إسرائيلية شرق بيت حانون طفولة مبتورة وأحلام باقية: أحمد شاهد على جراح أطفال غزة التعليم في غزة تحت وطأة الحرب والحصار العنوان : غزة تحت تهديد المجاعة والحرب معاً عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025