أحمد الطيب: زيزو مشروع أسطورة عظيم.. وكهربا لاعب كويس ومؤثر
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال المعلق الرياضي أحمد الطيب، إنّ أحمد مصطفى زيزو جناح نادي الزمالك والمنتخب الوطني لكرة القدم مشروع أسطورة عظيم.
وأضاف الطيب في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "بالنسبة لمحمود عبدالمنعم كهربا، فأنا أحبه جدا كلاعب كرة وعلى المستوى الشخصي، لكنه مر بمراحل تخرجه من دائرة تركيز أن يصبح أسطورة في زمن قليل، لكنه لاعب كويس ومهم ومؤثر".
وتابع الطيب: "بالنسبة لمعلول والشناوي، هو أنا لما أقول إن الخطيب أسطورة يبقى معلول والشناوي أسطورة؟! هي الرؤوس اتساوت؟! أما شيكابالا فالدنيا كلها عارفة إنه أسطورة، العصافير على الشجر والسمك جوه المياه، هو موهوب بشكل مختلف، أما الشناوي فهو حارس كويس".
https://youtu.be/iuig5JOFQIQ?si=4ZGAKeX-csf152fi&t=524
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد الطيب احمد مصطفى زيزو العرافة برنامج العرافة عبدالمنعم كهربا محمود عبدالمنعم كهربا
إقرأ أيضاً:
«أسطورة» اليونايتد: رونالدو في «الأربعين» ظاهرة تتجاوز حدود المنطق
أنور إبراهيم (القاهرة)
اعترف الإنجليزي «المخضرم» تيدي شيرينجهام الذي لعب لمانشستر يونايتد من 1997 إلى 2001، بأن ما يفعله البرتغالي «الأسطورة» كريستيانو رونالدو لاعب النصر السعودي، وقد تجاوز الأربعين من عمره، يُثير الإعجاب والاحترام، ويجعله «الأفضل» فعلاً.
وقال شيرينجهام: وصول رونالدو لهذه السن، التي يعتزل قبلها بكثير العديد من اللاعبين، إنما يعني أنه في كامل «الفورمة» التي تؤهله لمواصلة تسجيل الأهداف بمعدلات مذهلة في الدوري السعودي الذي ينشط فيه منذ أكثر من عامين، فضلاً عن تجاوزه حاجز الـ 200 مباراة مع منتخب بلاده.
وأضاف شيرينجهام: رونالدو ألمح مؤخراً إلى أنه قد يستمر في الملاعب بضع سنوات أخرى، وإنه يستهدف الوصول إلى 1000 هدف، ولهذا أرى أنه ليس هناك أي سبب يدعوه للتفكير في الاعتزال بمستقبل قريب، طالما يواصل تخطي التحديات التي تواجهه.
وتابع شيرينجهام قائلاً: رونالدو يُخرج الحد الأقصى من قدراته الجسمانية، ما يُمكنه من الاستمرار، إنه «ظاهرة» حقيقية ويتجاوز كل حدود المنطق والعقل. وعلق قائلاً: أنا لا أعرف كيف يواصل تسجيل الأهداف حتى الآن.
وأشار شيرينجهام إلى أن الناس تشكك في مستوى الدوري السعودي، ولكن هناك العديد من نجوم أوروبا يذهبون إلى هناك، وجميعهم نجوم محترفون، وليس أمراً سهلاً أن تلعب وقد تجاوزت 35 أو 37 سنة أمام لاعبين أكثر شباباً، فما بالنا وقد تجاوز رونالدو الأربعين! هذا يؤثرعلى جسدك وعلى مدة استشفائك للمشاركة في المباراة التالية، ولهذا أعتقد أنه إذا كان رونالدو قال إنه الأفضل، فإنه الأفضل فعلاً.
واعترف شيرينجهام بأن الوصول إلى 37و39 سنة يجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة للاعب ويصبح معرضاً أكثر للإصابات، وإن محاولة الاستمرار طويلاً في هذه السن أمر صعب، في مواجهة شباب «يطيرون» على أرض الملعب. ولا يسعني إلا أن أقول: «برافو» رونالدو الذي يحب الحياة وكرة القدم لأقصى درجة.