أعلى عائد.. شهادات جديدة من بنكي الأهلي ومصر| 375 ألف جنيه هدية
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أعلنت كبرى البنوك الحكومية في مصر، بنك الأهلي وبنك مصر، عن إصدار شهادات استثمار جديدة بعائد مرتفع يبلغ 30% على مدى ثلاث سنوات.
تتميز هذه الشهادات بعائد ثابت متناقص يصرف سنويًا، حيث يتم صرف 30% في السنة الأولى، و25% في السنة الثانية، و20% في السنة الثالثة.
شهادات الـ 30%تتوفر فئات شهادات الـ30% الجديدة في بنكي مصر والأهلي للأفراد الطبيعيين أو القصر من المصريين والأجانب، وتبدأ قيمة الاستثمار من 1000 جنيه ومضاعفاتها.
بالنسبة لطرق الحصول على الشهادات الجديدة، يمكن للعملاء شرائها من خلال الإنترنت والموبايل البنكي BM Online.
بالإضافة إلى ماكينات الصراف الآلي الخاصة ببنك مصر. يتيح هذا النظام الجديد للمستثمرين الوصول إلى الشهادات بسهولة ويسر، وذلك من خلال استخدام التكنولوجيا المصرفية الحديثة.
يشكل إصدار بنكي الأهلي ومصر لشهادات الاستثمار بعائد 30% خطوة إيجابية في توفير فرص استثمار جديدة، وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة للبنكين الحكوميين في مصر.
مدة كسر شهادات الـ 30 %وفقًا لقواعد البنوك، يتطلب استرداد الشهادة انتظار مدة لا تقل عن 6 أشهر من اليوم التالي لتاريخ الشراء. ومن ثم يمكن استرداد الشهادة قبل نهاية المدة، وذلك وفقًا للشروط والأحكام المحددة من قبل كل بنك.
لمعرفة كيفية الحصول على عائد قدره 375 ألف جنيه من شهادات الـ30% الجديدة، يمكن للمستثمر شراء شهادة بقيمة 500 ألف جنيه.
وفي السنة الأولى، يحصل صاحب الشهادة على عائد قدره 150 ألف جنيه (30% من 500 ألف جنيه).
وفي السنة الثانية، يكون العائد 125 ألف جنيه (25% من 500 ألف جنيه)، وفي السنة الثالثة، يكون العائد 100 ألف جنيه (20% من 500 ألف جنيه). وبالتالي، يصل إجمالي العائد على مدار ثلاث سنوات إلى 375 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اصدار شهادات الاستثمارات الشهادات الجديدة الشهادات الاستثمارية فی السنة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
بنك السودان يرد على طلب من رجل الأعمال أسامة داؤود.. تحذير من خطر تطبيق بنكي
متابعات ــ تاق برس أزال بنك السودان المخاوف التي أطلقها اقتصاديون بشأن تطبيق بنك جديد ينوي رجل الأعمال أسامة داؤود إطلاقه عبر بنك أفريقيا والخليج، المملوك لمجموعة دال التابعة له.
ورجح اقتصاديون أن يتسبب التطبيق البنكي الجديد في تقليص دور البنوك التقليدية مع استفادته من دعم إماراتي محتمل فضلا عن سهولة استعمال التطبيق دون الحاجة لشبكة انترنت أو هاتف ذكي.
وأكدت مجلة “حواس” وفقا
لمصادر مطلعة أن أسامة داؤود تقدم بالفعل بطلب إلى بنك السودان المركزي للحصول على ترخيص لتقديم خدمة التحويلات عبر البنك، إلا أن القرار بشأنه لم يُحسم بعد.
كما أوضحت المصادر أن هذه الخدمة ليست مدعاة للقلق، بل على العكس، ستسهم في دعم انتشار الدفع الإلكتروني وتعزيز كفاءة التحويلات المالية.
الخدمة الجديدة، وفقًا للمصادر، ستخلق منافسة إيجابية في سوق المدفوعات الإلكترونية، لا سيما في مواجهة تطبيق بنكك التابع لبنك الخرطوم، مما يوفر خيارات أوسع للمستخدمين، كما حدث مع تطبيقات مثل فوري وأوكاش التابعين لبنكي فيصل وأمدرمان الوطني.
وتوقع خبراء اقتصاديون أن يعمل التطبيق الجديد على تعزيز رقمنة الخدمات المالية وتقليل الاعتماد على النقد، وهو توجه عالمي يساهم في تحسين الاقتصاد الرقمي.
وفيما يتعلق بالمخاوف المثارة حول إمكانية استخدام التطبيق الجديد بطرق قد تضر بالاقتصاد السوداني، أكدت المصادر أن بنك السودان المركزي يمتلك آليات صارمة وإجراءات رقابية تضمن عدم إساءة استغلال أي خدمة مالية، بغض النظر عن الجهة المالكة لها.
واستشهدت المصادر بتجربة سيتي بنك الأمريكي، الذي اضطر إلى مغادرة السوق السوداني بعد عدم امتثاله لتوجيهات البنك المركزي، ما يعكس قدرة الجهات الرقابية على ضبط السوق المالي بفعالية.
أسامة داؤودبنك السودانتطبيق بنكي