الشيخ الخطيب: أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي المسؤولية لانهم سيحملون الشيعة المسؤولية في استمرار الانهيار
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الشيخ الخطيب أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي المسؤولية لانهم سيحملون الشيعة المسؤولية في استمرار الانهيار، ادى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس والقى خطبة الجمعة التي تطرق فيها الى الأوضاع .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيخ الخطيب: أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي المسؤولية لانهم سيحملون الشيعة المسؤولية في استمرار الانهيار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ادى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس والقى خطبة الجمعة التي تطرق فيها الى الأوضاع الداخلية فقال: “في ظل الأوضاع الاقتصادية السيئة التي نعيشها في لبنان، نحن بحاجة ان نتعلم معاني ودروس الايثار التي جسدها اهل البيت والانصار الذين قدموا ما عندهم بفعل ايمانهم العميق بأن الله تعالى يعطي المؤمن المؤثر وينمي رزقه لانه يزكي أمواله، فالاسلام أراد منا ان نربي ابناءنا على القيم الأخلاقية التي تظهر مفاعيلها في أوقات الشدة، ونحن لا نتصور ان غالبية السياسيين في لبنان يؤثرون على انفسهم، فهم غير مستعدين اصلاً للقيام بواجباتهم تجاه المواطنين، بل يؤثرون لانفسهم لحساب مصالحهم ولا توجد لديهم قضية وطنية ، فهم على استعداد لافتعال حروب داخلية لو سمحت لهم الظروف الدولية، هؤلاء يستثمرون في الخلافات بين الاخوة في الوطن ويتاجرون بهم للحصول على ما يريدون، فهم يؤدون مصالح خارجية ويستأثرون بمنافع الدولة ومؤسساتها للحصول على مصالحهم الشخصية فيساهمون في تجويع المواطنين والتحريض على شركائهم في الوطن باسم الطائفية لحسابهم الخاص”.
واكد اننا” نحتاج في لبنان الى تربية وطنية في مواجهة تربية المصالح التي تسهم في التحريض على اللبنانيين واستعداء بعضهم للبعض الاخر، حيث تحرض بعض القوى السياسية على سلاح المقاومة وهم يعلمون انه لولا هذا السلاح لما استطاع لبنان ان يدحر الاحتلال الإسرائيلي عن ارضه، في حين ان هذا السلاح لم يستخدم في الداخل انما اُستخدم حينما تخلت الدولة عن واجباتها في الدفاع عن الوطن، فهؤلاء المحرضون يريدون إبقاء الباب مفتوحاً مع الكيان الصهيوني ليستعينوا به وقت حاجتهم اليه، وهم لا يريدون تسليح الجيش ليكون قادراً على حفظ الحدود والدفاع عن لبنان، ولقد وصل الفجور لديهم الى حد يريدون فيه ان تصبح المقاومة التي حمت لبنان مخيفة لكل اللبنانيين وللأسف فإن منطقهم الوطني وصل الحد أن يقال ان الطائفة الشيعية حققت إنجازات في مختلف الميادين فأصبحت تخيف اللبنانيين، ونحن نسأل هؤلاء هل تريدون ان يظل الشيعة فقراء وخدماً لكم، وتريدون ان تتخلى المقاومة عن سلاحها؟ هؤلاء يتحركون من منطلق طائفي وتعصبي واستئثاري في حين لم يطلبوا شيئا في المقابل؟”.
وتساءل: “اين كانت القوى المحرضة من اعتداءات إسرائيل على لبنان، فلم
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشيخ الخطيب: أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي المسؤولية لانهم سيحملون الشيعة المسؤولية في استمرار الانهيار وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشیخ الخطیب
إقرأ أيضاً:
نائب كردي سابق: حكومة البارزاني والسوداني تتحملان مسؤولية استمرار الاعتصامات في السليمانية
آخر تحديث: 6 فبراير 2025 - 12:30 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد النائب السابق غالب محمد علي، تجاهل السلطتين في بغداد واربيل لأصوات المعتصمين والمضربين عن الطعام في السليمانية، لافتا الى ان الموظفين في الإقليم لم يحصلوا على الرواتب التي تذهب أحيانا الى جيوب العوائل الحاكمة.وقال علي في حديث صحفي، ان “الاعتصامات والاضراب عن الطعام مازال قائما في السليمانية لليوم التاسع على التوالي، حيث تدهورت صحة عدد من المضربين عن الطعام والبالغ عددهم 13”.وأضاف ان “السلطات سواء في الإقليم والاتحادية لم تعلن او تخرج بموقف او تصريح إزاء الاعتصامات القائمة، وبالتالي فأن حكومتي بغداد واربيل تتحملان مسؤولية استمرار الاعتصامات والاضرار التي لحقت بالمضربين عن الطعام”.وبين ان “هناك اكثر من 5 الاف متظاهر ومعتصم يطالبون بحقوقهم، خصوصا ان الرواتب تتأخر كثيرا في التسليم واحياناً تذهب في جيوب العوائل الحاكمة من دون ان تصل الى المستحقين”.