اجتماع تنسيقي للجنة الحوار اللبناني الفلسطيني بحث وضع الكهرباء في المخيمات الفلسطينية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن اجتماع تنسيقي للجنة الحوار اللبناني الفلسطيني بحث وضع الكهرباء في المخيمات الفلسطينية، عقد في مكتب لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني اجتماع تنسيقي للبحث في موضوع جباية فواتير الكهرباء وتركيب العدادت الفردية في المخيمات الفلسطينية، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجتماع تنسيقي للجنة الحوار اللبناني الفلسطيني بحث وضع الكهرباء في المخيمات الفلسطينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عقد في مكتب لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني اجتماع تنسيقي للبحث في موضوع جباية فواتير الكهرباء وتركيب العدادت الفردية في المخيمات الفلسطينية، برئاسة رئيس اللجنة الوزارية لمعالجة قضايا اللاجئين الدكتور باسل الحسن، مديرة مكتب الاونروا في لبنان الدكتورة دوروثي كلاوس، مستشار وزير الطاقة والمياه خالد نخلة، رئيس مجلس ادارة كهرباء لبنان كمال حايك، واعضاء اللجنة الوزارية: القاضي ايمن احمد، العميد محمد السبع، العميد سامي ناصيف، العقيد اسامة بدران،.
في بداية الاجتماع، رحّب الدكتور حسن بالحضور، مؤكدًا "ضرورة ايجاد حل لمشكلة الكهرباء داخل المخيمات عبر تنفيذ آلية دقيقة يتم الاتفاق عليها بالتنسيق مع الاونروا وشركة كهرباء لبنان".
من جهته، اكد حايك ان" المهلة التي اعطتها شركة كهرباء لبنان لحل مشكلة الجباية داخل المخيمات هي نفسها لكل مؤسسات الدولة اللبنانية بما فيها مطار بيروت"، مشيرًا الى انه "يجب حل مشكلة الجباية اولًا وان من مصلحة الفلسطينيين داخل المخيمات الدفع والحصول على عدادات".
أما كلاوس، فشددت على أن "الاونروا لا يمكنها تحمّل المزيد من الاعباء"، مشيرةً الى ان "الفلسطينيين في المخيمات يريدون تركيب العدادات الفردية ومستعدون لدفع الفواتير".
وتم التوصل الى حل مشكلة جباية الكهرباء في المخيمات يبدأ العمل بها قبل 31 آب، مع تأكيدات بتجاوب فلسطيني كامل.
وبعد الاجتماع تم التواصل مع هيئة العمل الفلسطيني المشترك ووضعها في صورة التوافق الذي حصل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اجتماع تنسيقي للجنة الحوار اللبناني الفلسطيني بحث وضع الكهرباء في المخيمات الفلسطينية وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وداعًا بابا فرنسيس.. المدافع عن لبنان وفلسطين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حفلت حياة الحبر الأعظم البابا فرنسيس، بمحطات إنسانية وروحية مؤثّرة، خصوصًا تجاه لبنان وفلسطين، والحوار بين الأديان، ومواقفه الجريئة في دعم قضايا الشعوب المستضعفة.
دعم غير مسبوق لفلسطين
شكّل البابا فرنسيس صوتًا عالميًا بارزًا في الدفاع عن القضية الفلسطينية، ووقف إلى جانب شعبها في محنته ففي مايو 2015، اعترف رسميًّا بدولة فلسطين، ورفع علمها في الفاتيكان، بالتزامن مع الذكرى الـ67 للنكبة، في خطوة رمزية كبيرة من أعلى مرجعية مسيحية.
وصفه الرئيس الفلسطيني محمود عباس بـ«البابا الشجاع»، بينما ردّ البابا واصفًا إياه بـ«ملاك السلام».
كما زار بيت لحم عام 2014، داعمًا حل الدولتين كأساس للسلام العادل. وحتى في أيامه الأخيرة، بقيت غزة في قلبه، متألمًا من المجازر التي تُرتكب بحق أبنائها، وداعيًا لوقف الحرب والتحقيق فيها.
محبة خاصة للبنان
لطالما عبّر البابا فرنسيس عن حبه العميق للبنان، مؤكدًا أن «لبنان أكثر من وطن»، مشددًا على أهمية التعايش الإسلامي – المسيحي فيه.
رغب في زيارة لبنان أكثر من مرة، كان آخرها في مايو 2023، لكنها تأجّلت لأسباب مختلفة.
علاقة استثنائية مع الأزهر
بنى البابا علاقة صداقة قوية مع شيخ الأزهر الإمام أحمد الطيب، لتعزيز الحوار الإسلامي – المسيحي، ومواجهة «الإسلاموفوبيا» و«المسيحوفوبيا» وقد أكّدا معًا أن الإسلام والمسيحية رسالتان سماويتان، تنبعان من المنطقة العربية.
وثيقة الأخوة الإنسانية
في 4 فبراير 2019، وقّع البابا وشيخ الأزهر «وثيقة الأخوة الإنسانية» في أبوظبي، بدعوة من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لترسيخ مبادئ السلام والعدالة والتعاون بين البشر، بغض النظر عن الدين والعرق وأصبحت هذه الوثيقة مرجعًا للأمم المتحدة في دعم ثقافة الحوار.
زيارة مؤثرة للنجف
في مارس 2021، قام البابا بزيارة تاريخية إلى المرجع الشيعي الأعلى السيد علي السيستاني في النجف، في تأكيد جديد على احترامه للتنوع داخل العالم الإسلامي، وتعزيز الروابط الإنسانية.
إنسانية استثنائية
تميّز البابا فرنسيس بتواضعه وبساطته، ودفاعه عن الفقراء والمهمشين، وهو ما تربّى عليه منذ صغره.
كان قريبًا من الناس، مُحبًّا لهم، ومؤمنًا أن المحبة هي أساس السلام.
رحيل في توقيتٍ رمزي
منذ انتخابه بابا في 19 مارس 2013، وحتى رحيله في 20 إبريل 2025، ترك إرثًا روحيًا وإنسانيًا عميقا ورحل في يوم عيد القيامة، وكأن قلبه لم يحتمل مشهد الدماء المسفوكة في فلسطين ولبنان، مهد المسيح، ورسالة السلام.