مجدي عبدالغني لـ«حبر سري»: «كنت باخد في الأهلي 250 جنيه شهريا»
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أكد الكابتن مجدي عبدالغني، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، أن والده كان يمتلك مصانع طوب وأراضي كثيرة في العديد من المناطق، مضيفًا: «عملت فلوس بس كل اللي معايا ميراث.. ولعبت في البرتغال».
وأوضح «عبدالغني»، خلال حواره ببرنامج «حبر سري»، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه صنع المال من الإعلام والميراث وأيضًا لعب كرة القدم.
وتابع: «كنت باخد في الأهلي 250 جنيه شهريًا.. أول سنه لعبت فيها في البرتغال حصلت على 3 آلاف دولار»، مشددًا على أنه كان هناك تفاوض استمر طويلًا مع الأهلي من أجل زيادة راتبه ليصل لهذا ما كان يتقاضيه شهريًا، منوهًا بأن أول مكافأة حصل عليها بعد حصد الدوري كانت 150 جنيها، مشددًا على أنه بعد الحصول على المكافأة اشترى بها الكثير من الملابس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجدي عبدالغني الأهلي
إقرأ أيضاً:
عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال
عثر عالم الآثار ألكسندر مونتيرو، وهو باحث في معهد التاريخ والأقاليم والمجتمعات في جامعة نوفا لشبونة ،تحت الماء على أكثر من 8620 حطام سفينة في مياه إحدى الدول، بما في ذلك ما يقرب من 250 سفينة يعتقد أنها محملة بالكنوز.
وقام العالم، بتجميع قاعدة البيانات الشاملة التي تغطي حطام السفن على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، وكذلك حول جزر الأزور وماديرا.
وتوثق نتائج مونتيرو ما يقرب من 7500 حطام على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، و1000 حول جزر الأزور، و120 بالقرب من ماديرا، ويعود تاريخ العديد من حطام السفن هذه إلى ما بعد عام 1500، عندما بدأت الوثائق في الظهور، وفقا لتقرير لصحيفة "إكسبرسو" البرتغالية.
ومن بين حطام السفن التي تم تحديدها "نوسا سينهورا دو روساريو"، وهي سفينة إسبانية غرقت في عام 1589 بالقرب من ترويا، وكانت تحمل 22 طنا من الذهب والفضة.
وقال مونتيرو في تصريحات لوسائل إعلام غربية: "لقد درست تاريخ هذه السفينة، حتى أنني أعرف اسم والدة قبطانها، ووفقا للسجلات الرسمية، فقد كانت السفينة تحمل 22 طنا من الذهب والفضة".
وأمضى ألكسندر مونتيرو أكثر من 25 عاما في الغوص ودراسة الاكتشافات تحت الماء، وخلال هذه الفترة قام برسم خرائط لهذه السفن الغارقة، وكرّس 4 سنوات للبحث عن سفينة "نوسا سينهورا دا لوز"، التي فقدت في عام 1615 بالقرب من فايال في جزر الأزور.
وأوضح: "أردت العثور على تلك السفينة، وقضيت 4 سنوات في البحث في أرشيفات مختلفة، وبعد تلك السنوات الأربع، غطست، وفي أول غوص قمت به، وجدت نقطة الحطام".
ورغم أهمية هذه الكنوز البحرية، فقد عبّر العالم ألكسندر مونتيرو عن إحباطه من غياب خطط لدى الحكومة البرتغالية لحمايتها، محذرا من تعرضها للنهب أو التلف، بسبب المشاريع العشوائية، أو صائدي الكنوز.
وشدد مونتيرو في هذا السياق، على ضرورة وضع خطة طوارئ للحفاظ على التراث البحري، مؤكدا على أن هذه الحطام تمثل إرثا تاريخيا فريدا يجب حمايته.