مجدي عبدالغني لـ«حبر سري»: «دراستي للفلسفة وعلم النفس خلتني أحب الجمال جدا»
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أكد الكابتن مجدي عبدالغني، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، أن المرأة خلقت لرجل واحد وأي ذكر على وجه الأرض لم يخلق لمرأة واحدة وهي قناعته الخاصة، موضحًا أن الذي يتزوج مرة واحدة لا يصح أن يتزوج من امرأة أخرى.
وأشار مجدي عبدالغني خلال حواره ببرنامج «حبر سري»، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، إلى أنه برج الأسد ويحب الجمال جدًا ومن الممكن أن يكون معجب بأي امرأة جميلة، موضحًا أنه من خلال دراسته للفلسفة وعلم النفس والتأملات بأنه ليس هناك أي مخلوق مذكر على وجه الأرض له امرأة واحدة.
ونوه بأن أي شيء مذكر على وجه الأرض لا يعتمد على امرأة واحدة، مؤكدة أنه متزوج من امرأة واحدة ولم يتزوج من 15 امرأة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجدي عبد الغني حبر سري أسما إبراهيم القاهرة والناس
إقرأ أيضاً:
سورتا الإسراء والكهف .. حين يكون القرآن دليلا للثبات في وجه الفتن| فيديو
تحدث الدكتور إبراهيم النواوي، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن معاني ودلالات الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم، مشيرًا إلى ارتباطه بسورتي الإسراء والكهف.
وأوضح إبراهيم النواوي خلال تقديمه برنامج "وبشر المؤمنين" على قناة صدى البلد، أن بعض السور تمنح القارئ إحساسًا بالقرب والسكينة، ومنها هاتان السورتان اللتان تحملان في طياتهما الكثير من الدروس والعبر.
وأشار النواوي إلى أن سورة الإسراء افتتحت بالتسبيح وخُتمت بالحمد، مما يعكس أهمية الذكر في حياة الإنسان، موضحًا أن رحلة الإسراء والمعراج جاءت كتأكيد لقدرة الله على تحويل المحن إلى منح، والهموم إلى فرج وسعادة.
وتطرق إبراهيم النواوي إلى قصة سيدنا يونس، مبينًا كيف أن الذكر كان سببًا في نجاته من بطن الحوت، حيث ظل يردد "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"، حتى استجاب الله لدعائه. وأكد أن الذكر له تأثير قوي على حياة الإنسان، داعيًا إلى جعله جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية.
كما تحدث عن أهمية البر بالوالدين، موضحًا أن هذه المسألة ليست حسمًا بين البشر، وإنما يحكمها الله وحده، وأنه على الأبناء بر والديهم في كل الأحوال، بغض النظر عن تصرفاتهم.
وفيما يتعلق بسورة الكهف، أشار النواوي إلى أنها بدأت بالحمد، مما يؤكد مرة أخرى على قيمة الذكر، موضحًا أن الذكر ليس مجرد ترديد باللسان، بل يشمل الأفعال الصالحة والعمل الصادق، كما أن القرآن الكريم هو السبيل لاستقامة حياة الإنسان، وأن تلاوته والاستماع إليه من الأمور التي تلين القلوب وتعيد إليها الطمأنينة.
واستعرض النواوي قصة أصحاب الكهف الذين لجأوا إلى كهفهم فرارًا بدينهم من طغيان ملك ظالم، موضحًا أن الله حفظهم بمعجزة إلهية، حيث مكثوا في سباتهم ثلاثمائة وتسع سنوات دون أن يصيبهم أذى.