قبل العيد| حيل علاجات منزلية للتخلص من مشاكل الشعر
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
مع قرب الاحتفال بعيد الفطر 2024، تحرص الكثير من السيدات والفتيات على علاج مشاكل الشعر التي تواجههن وتبحث عن وصفات سهلة وعملية وتساعدها في ذلك.
نعرض لكم فيها يلي مجموعة من العلاجات الطبيعية الفعالة لمشاكل الشعر الشائعة وتساعدك في الحصول على شعر صحي وجميل:
. ماذا يحدث للجسم عند استخدام قشر الليمون؟
من التجعد إلى القشرة، يمكن لمشاكل الشعر أن تؤثر سلبًا على ثقتك بنفسك ومظهرك العام، لكن لا تقلقي، فقد زودتنا الطبيعة ببعض العلاجات المذهلة لمعالجة هذه المخاوف وتعزيز الشعر الصحي والجميل:
1. أملا: الفاكهة المعجزة للشعر أملا، المعروفة أيضًا باسم عنب الثعلب الهندي، هي مصدر قوي للعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة، يقوي بصيلات الشعر، ويمنع الشيب المبكر، ويعزز نمو الشعر
2. زيت جوز الهند: تغذية لشعر صحي لقد تم استخدام زيت جوز الهند لعدة قرون في الهند للحفاظ على خصلات الشعر اللامعة،تعمل خصائص الترطيب العميق على ترطيب فروة الرأس وتقليل القشرة ومنع التقصف
3. بذور الميثي: قل وداعًا لتساقط الشعر بذور الميثي أو بذور الحلبة غنية بالبروتينات وحمض النيكوتينيك الذي يعزز نمو الشعر مع تقليل تساقط الشعر، انقعيها طوال الليل ثم ضعي العجينة للحصول على أفضل النتائج
4. زهرة الكركديه: بلسم طبيعي تمتلك زهرة الكركديه خصائص ترطيب طبيعية تجعلها علاجًا ممتازًا للشعر الجاف والتالف، يغذي فروة الرأس ويضيف لمعاناً إلى خصلاتك.
المصدر: boldsky
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعر مشاكل الشعر علاج مشاكل الشعر شعر صحي
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة اللبنانية لـ«الاتحاد»: خطط للتخلص الآمن من مخلفات الحرب وإعادة تدويرها
عبدالله أبوضيف (بيروت، القاهرة)
أخبار ذات صلةأعلنت وزيرة البيئة اللبنانية تمارا الزين، أن الوزارة تعمل على تطوير خطط متكاملة لإدارة النفايات الناتجة عن الصراع الذي شهده لبنان مؤخراً، في ظل التحديات البيئية التي تواجه لبنان بسبب الأزمات المتلاحقة، وتسعى الجهود إلى تحويل الأزمة البيئية إلى فرصة لتعزيز السياسات المستدامة ووضع استراتيجيات طويلة الأمد لحماية البيئة اللبنانية من أي تداعيات مستقبلية.
وأوضحت الوزيرة في تصريح لـ«الاتحاد» أن التعامل مع النفايات الناتجة عن الدمار يمثل إحدى الأولويات الرئيسة للوزارة، حيث يتم العمل على تطوير خطط للتخلص الآمن من المخلفات وإعادة تدوير ما يمكن الاستفادة منه، مشيرة إلى تعاون الوزارة مع جهات دولية ومحلية لإيجاد حلول مبتكرة وفعالة تساهم في تقليل الأثر البيئي الناجم عن تراكم الأنقاض والنفايات.
وقالت الزين: «نحن لا نعتبر هذه الأزمة تحدياً فحسب، بل فرصة أيضاً لتعزيز الوعي البيئي وتطوير آليات مستدامة لإدارة النفايات، وهناك توجه نحو إعادة استخدام المواد القابلة للتدوير والاستفادة منها في مشاريع إعادة الإعمار، مما يساهم في تقليل الضغط على الموارد الطبيعية وتحقيق التنمية المستدامة».
وشددت الوزيرة على أهمية إعادة التشجير وتعزيز الاستفادة من الأراضي المتضررة من الأزمات البيئية، لافتة إلى إطلاق الوزارة خططاً لإعادة تأهيل المناطق المتضررة عبر زراعة الأشجار المحلية وتعزيز الغطاء النباتي، لتقليل مخاطر التصحر والتغير المناخي.
وأوضحت أن إعادة التشجير خطوة أساسية لدعم الاقتصاد وخلق فرص عمل، خاصةً في المناطق الريفية التي تعتمد على الزراعة، مشيرة إلى وجود رؤية شاملة ترتكز على الاستفادة من الأراضي المتضررة وتحويلها إلى مساحات خضراء منتجة، من خلال دعم المشاريع الزراعية المستدامة وتحفيز المجتمعات المحلية على المشاركة في هذه المبادرات.
وذكرت الزين أن الوزارة تعمل على تفعيل الشراكات مع الجهات المانحة والمنظمات الدولية لتنفيذ مشاريع تدعم التنمية المستدامة، وإعداد برامج توعوية تسلط الضوء على أهمية حماية البيئة وتشجيع الاستخدام المسؤول للموارد الطبيعية، مضيفة أن بناء مستقبل مستدام يبدأ من وعي المجتمع وإدراكه لحجم التحديات البيئية.
وقالت إن التحديات البيئية تستوجب حلولاً جذرية، ولهذا نعمل على تنفيذ سياسات تضمن حماية الموارد وتعزز من قدرة لبنان على التكيف مع المتغيرات البيئية، موضحة أن العمل البيئي يحتاج إلى تضافر جهود الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص لتحقيق نتائج ملموسة.