هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز تُعلن عن آلية الدخول إلى منطقة الصمان
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أعلنت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية، آلية الدخول إلى منطقة الصمان الواقعة داخل نطاق المحمية.
وتتمثل الآلية بإتاحة وجود المتنزهين في المحمية من الساعة 6 صباحًا حتى الساعة 6 مساءً، بعد الحصول على تصريح دخول عن طريق موقع الهيئة الرسمي، وذلك بهدف المحافظة على المكتسبات البيئية وتنمية الحياة الفطرية والغطاء النباتي وخفض تأثير المركبات عليها.
أخبار متعلقة تجهيز 2036 مصلى لإقامة صلاة عيد الفطر في عسيرصور.. أجواء روحانية فريدة في آخر صلاة جمعة لرمضان بالمسجد الحرام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز تُعلن عن آلية الدخول إلى منطقة الصمان- واستنمية الحياة الفطريةويتوافق القرار الصادر مع المستهدفات الإستراتيجية الشاملة لعام 2030 للمحميات الملكية، ومخرجات مبادرة "السعودية الخضراء"؛ وذلك للمحافظة على مكتسباتها البيئية، والتي برزت بشكلٍ واضح بعد فترةٍ قصيرة بعد الحمى.
فضلاً عن تعزيز وتنمية الحياة الفطرية فيها، والمساهمة بتنمية الغطاء النباتي في فياضها وروضاتها التي ازدهرت بشكلٍ كبير، من خلال تقليل حركة المركبات، لعدم تعرض النباتات للدهس.
ومما يدعم قرار هيئة تطوير محمية الملك عبد العزيز الملكية بتطبيق آلية الدخول إلى منطقة الصمان؛ فإن ذلك يأتي أيضاً لحماية الكائنات الفطرية التي تنشط حركتها خلال فترات الليل، والتي شهدت زيادة ملحوظة في أعدادها خلال الفترة الماضية بفضل الحِمى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض محمية الملك عبدالعزيز المحميات الطبيعية الحياة الفطرية هیئة تطویر محمیة الملک
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز تطلق أولى دورات تعلم مبادئ اللغة والثقافة الصينية
المناطق_جدة
أطلقت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة بمعهد العلوم والثقافة الصينية ، ومركز تنمية القدرات البشرية أولى دورات اللغة الصينية لمنسوبي ومنسوبات الجامعة بمشاركة 75 متدرباً ومتدربة بعنوان “دورة مبادئ اللغة والثقافة الصينية”، وذلك يوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م والتي تستمر لمدة يومين بالقاعة الكبرى بمركز تنمية القدرات البشرية .
وتتمحور الدورة التي قدمتها الأستاذة عبير بنت عبدالخالق الغامدي ، حول التعرف على صوتيات اللغة الصينية ومقدمة عن كتابة الرموز الصينية وتعلم العبارات البسيطة والتواصل الأساسي إضافة لتقديم نظرة عامة عن الثقافة الصينية ، حيث سيحصل المتدرب على شهادة حضور البرنامج بعد استكمال المتطلبات.
أخبار قد تهمك جامعة الملك عبدالعزيز تُشارك في “هاكاثون جدة للسياحة الثقافية والترفيهية” 25 نوفمبر 2024 - 12:20 مساءً جامعة الملك عبدالعزيز تحقق المركز الـ 32 عالميًا في تصنيف التايمز للعلوم متعددة التخصصات لعام 2025 24 نوفمبر 2024 - 11:20 صباحًاومن جهته أكد عميد معهد العلوم والثقافة الصينية بالجامعة الأستاذ الدكتور مهند بن غازي عابد ، أن هذه الدورة تأتي من منطلق حرص واهتمام إدارة الجامعة ، بتنمية وتطوير قدرات منسوبيها بكافة المجالات ومواكبة متطلبات تحقيق رؤية المملكة 2030م في تنمية القدرات البشريه ، من خلال تقديم مدخل بسيط إلى اللغة والثقافة الصينية ، والتي تعد مناسبة للمبتدئين الذين لم يسبق لهم دراسة اللغة الصينية وتتيح لهم تعلم العبارات البسيطة والتواصل الأساسي، ليصبح لديهم أساس قوي يمكنهم البناء عليه في رحلتهم لتعلم اللغة الصينية بشكل أعمق.
وأوضح مدير مركز تنمية القدرات البشرية بالجامعة الأستاذ ناصر بن خضر الغامدي ، أن الدورة تهدف إلى تعزيز مهارات اللغة الصينية الأساسية والتعريف بالثقافة الصينية ضمن رؤية شاملة لدعم التطوير المهني والارتقاء بالقدرات الوطنية والتي تأتي ضمن دور المركز المحوري في تصميم وتقديم برامج تدريبية متميزة تتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلي والدولي مشيراً إلى أن المركز يسعى دائمًا إلى بناء برامج تدريبية نوعية تواكب احتياجات سوق العمل وتتماشى مع رؤية المملكة وذلك من خلال تصدير هذه البرامج إلى خارج الجامعة، لتكون نموذجاً يُحتذى به في التميز التعليمي والتدريبي.
وأضاف سعادته أن دورة اللغة الصينية تعد خطوة من ضمن سلسلة من البرامج التي تعزز جاهزية الكوادر البشرية للتعامل مع الأسواق العالمية والانفتاح على الثقافات المختلفة.”
جدير بالذكر أن جامعة الملك عبدالعزيز أنشأت معهد العلوم والثقافة الصينية ، ليسهم في نقل وتوطين المعارف والتقنية للمملكة من جهة ، والعمل على ايصال الرسالة والثقافة الأكاديمية للمملكة إلى المؤسسات الأكاديمية والبحثية الصينية والاستفادة من التطور العلمي الأكاديمي .
بعد أن كان سابقًا مركز تبادل العلوم والثقافة الصينية في العام 1440 والتي جاءت فكرته انسجاما مع توقيع مذكرة التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في المجال التعليمي واستجابة للتوجيهات الكريمة الصادرة من سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أثناء زيارته الميمونة لجمهورية الصين الشعبية .