شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بعد أكثر من مائة يوماً على الحرب السلام إرادة شعبية، فاطمة غزالي بعد مرور أكثر من مائة يوم على الحرب يبدو أن الإرادة الشعبية السودانية لن تسمح للأصوات التي تنادي الجميع للانحناء لسيناريو لا صوت .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد أكثر من مائة يوماً على الحرب.

. السلام إرادة شعبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد أكثر من مائة يوماً على الحرب.. السلام إرادة شعبية

فاطمة غزالي بعد مرور أكثر من مائة يوم على الحرب يبدو أن الإرادة الشعبية السودانية لن تسمح للأصوات التي تنادي الجميع للانحناء لسيناريو( لا صوت يعلو على صوت المعركة) بأن تفرض رغبتها وتبث الرعب في نفوس المدنيين بالتهدد باستخدام القوة المميتة التي جاءت على لسان الفريق ياسر العطا الذي يحرض على استخدام القوة المميتة وتهديده …

بعد أكثر من مائة يوماً على الحرب.. السلام إرادة شعبية صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد أكثر من مائة يوماً على الحرب.. السلام إرادة شعبية وتم نقلها من صحيفة التغيير نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الحرب

إقرأ أيضاً:

أمثال شعبية!

#أمثال_شعبية!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
تعرف الأمثال الشعبية، بأنها عبارات قصيرة، تلخّص الحلول التي ابتكرها المجتمع، واستقرت بوصفها حُكما، وقواعد سلوك. هذه الأمثال أصبحت كالبرقيات المستمدة من التراث، وغالبًا ما تنطق حكمة، وينطقها كبار السنّ ممن امتلكوا هذه الحكمة!
أما الاتجاه الأخلاقي لهذه الأمثال، فغالبًا ما يكون متذبذبًا، بين الإيجابي والسلبي. فقد تدعوك إلى سلوك ما، ثم تدعوك إلى سلوك معاكس، فتبدو مرة داعية للخنوع، ومرة أخرى للثورة.
وتُصاغ الأمثال باستخدام السجع، أو على أسلوب التوقيعات الشهير في الأدب العربي، و من أمثلة ذلك:
أيها القاضي بقَم، قد عزلناك فقُم!
أو:
كثرَ شاكوك وقل شاكروك!
أو:
“طُب الجرّة عثُمْها، بتطلع البنت لأمها”.
أو:
“شوكة وخلّفت وردة!”
أو:
“هجين وقع بسلّة تين!”
وهكذا الأمثال: تعبيرات لغوية قصيرة جدّا، لها وقع موسيقي يزيدها تأثيرًا، ويقربها من الصدق الظاهري ،تلخص آلاف الأحداث التي مر بها أفراد المجتمع.

(١)

أمثال شعبية سلبية

يتداول المجتمع الحديث أمثالًا قديمة عديدة، يصعب قبولها أخلاقيّا. فكيف بقيت أمثال تدعو للسخرية من الآخر، أو للتنميط العائلي.
ولنناقش أمثلة مثل:
اتقِ شرّ من أحسنت إليه!
أليست هذه دعوة لعدم الإحسان أو التقليل منه، أو الشك في من أحسنت إليه؟
وأمثلة أخرى؛
-إتمسكن حتى تتمكن!
-الإيد اللي ما بتقدر تعضها بوسها.
-ابعد عن الشر وغني له!
-امشِ الحيط الحيط، وقول يارب الستيرة!
-اللي بتجوّز أمي بسميه عمي!!
-يصطفلوا!
-مالنا ومالهم؟
-جوزك وِنْ راد الله.
أمثال عديدة نتداولها من دون تفكير بأبعادها، ومترتباتها بعيدة المدى!
وإلّا ما معنى:
ابعِد عن الشر وغني له؟
فالابتعاد عن الشر هو خير ومقبول ، لكن لماذا أغني له من بعيد؟؟؟

(٢)

هل كان أجدادنا على خطأ؟

مقالات ذات صلة في القيم الجمالية! 2025/02/21

ليس من السهل اتهام الأجداد، فهذه حلول كانت مفيدة في زمن ما، وليست مفيدة على إطلاقها!
وقد تكون مفيدة في بعض الحالات، لكنها ليست قواعد أخلاقية حاسمة! ولذلك نقول: إنها آليات تكيّف اجتماعي، على غرار آليات التكيّف النفسي.
فالإنسان يلجأ لآليات التكيّف حتى يعيش برضًا، فيميل إلى كبت شعوره، أو كبح سلوكه، أو تقمّص دور، أو إعلاء ،أو إسقاط، أو إنكار. وهذه آليات نستخدمها لا شعوريا. ولا شك أن بعضها يعكس، أو يؤدي إلى صحة نفسية مرَضيّة. فهل آليات التكيّف الاجتماعي، وهي ما وردت في الأمثال الشعبية مفيدة أم مؤذية؟
(٣)
آليات التكيّف الاجتماعي

من المعروف أن المجتمع يمتلك قواعد، وضوابط اجتماعية دقيقة، لا يشعر بها الفرد إلّا إذا خرج عليها. فالمجتمعات تدعو إلى:
-المسايرة، لا المغايرة.
-القبول، لا الرفض.
-الاستسلام لا المقاومة.
-المنطق، لا الإبداع.
-التماثل، لا الاختلاف.
-الوحدة، لا التنوع.

والأمثال الشعبية في معظمها تقبل: المسايرة والخضوع، والقبول، والاستسلام، والمنطق والوحدة!
أما سلوكات المغايرة، والرفض
والإبداع والتفرد فغالبًا ما تخضع لعقوبات قاسية! ولنتذكر دائمًا:
“حُط راسك بين الروس، وقول يا قطّاع الروس”!
أو
إذا انجنوا ربعك، عقلك ما بنفعك!
ولا زلنا نردّد ببغائيًا شعر أبي تمّام:
السيف أصدق إنباءً من الكتب!!!
ولذلك نقول: هل المجتمع على حق؟
وماذا لو قال أحد: لو رأينا فيك اعوجاجًا لقومناه بسيوفنا؟
هل هذا مقبول هذه الأيام؟

(٤)

المجتمع يحكم ولا يحاكَم!
لقد عوقب كل من خرج على المجتمع، سواء خرج على القانون، أم انسجم معه. فالقانون لا يخالف من خرج على المجتمع وارتدى لباسًا غريبًا، لكن المجتمع لا يتسامح مع أي حالة خروج على تقاليده وقيمه. ولذلك، كان للمجتمع سطوة تفوق سطوة القانون! والقانون يحاكمك ويسمح لك بمحامٍ، لكن المجتمع
يحكُم عليك ولا يحاكِمك!
وفي الختام، لا يمكن للمجتمع أن يتقدم إلّا بمن يخرجون عليه!
فالخارجون قد يكونون مفكرين، تغيريّين، مبدعين، وليسوا خوارج!
فهمت عليّ جنابك؟!

مقالات مشابهة

  • أمثال شعبية!
  • مغردون: الفيديو الأخير للقسام أكثر المشاهد عبقرية بالحرب النفسية
  • الولايات المتحدة تقترح قرارًا خاصًا في الأمم المتحدة بذكرى الحرب في أوكرانيا
  • الصرف الصحي بالقاهرة مائة عام وأكثر هدية لمكتبة الإسكندرية
  • روبيو: واشنطن ستقدم مشروع قرار للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن تسوية الصراع الأوكراني
  • ترامب يزور موسكو للاحتفال بيوم النصر.. 9 مايو
  • النمسا: لا مفاوضات لإنهاء الحرب دون مشاركة أوكرانية
  • ماكرون: نريد السلام لأوكرانيا وليس الاستسلام
  • زيلينسكي: أوكرانيا مستعدة لاتفاقية قوية مع ترامب بشأن الاستثمار والأمن
  • نائب الرئيس الأمريكي يكشف أكبر خطر يواجه أوروبا