الأسبوع:
2025-03-26@04:12:02 GMT

نشر صورة نادرة للأميرة ديانا في أول يوم دراسي

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

نشر صورة نادرة للأميرة ديانا في أول يوم دراسي

نشر شقيق الأميرة ديانا، تشارلز سبنسر، البالغ من العمر (59 عاماً)، صورة يعود تاريخها إلى عام 1968، ويظهر الشقيقان في الصورة بزيّ أحمر.

وقال "سبنسر" إنّها التقطت في يوم مهم في تعليمه عند بلوغه سن الرابعة.

وأرفق تشارلز سبنسر الصورة التي تزامن نشرها مع موعد نشر كتابه الجديد "A Very Private School" بتعليق قال خلاله: "في أول يوم لي في المدرسة، في سبتمبر 1968، التقط والدي هذه الصورة لي ولأختي ديانا، قبل أن يقودنا إلى سيلفيلد، مدرسة ابتدائية جميلة حقاً في كينغز لين، نورفولك، كانت مديرة المدرسة السيدة جين لو، سيدة حنونة وتهتم وتحب أولادها وبناتها".

وأضاف سبنسر: "بقيت هناك حتى عام 1972، عندما ذهبت إلى المكان الذي أطلق عليه في كتابي (مدرسة خاصة جداً)".

حنين سبنسر لأيام الطفولة ليس المرة الأولى إذ سبق ونشر صورة، في "إنستجرام" بالأبيض والأسود، يعود تاريخها لأواخر الستينيات، ظهر فيها وديانا بجانب بعضهما البعض يبتسمان، بينما في الخلف والدتهما، فرانسيس شاند كيد وهي تبتسم أيضا،

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأبيض والأسود الأميرة ديانا تشارلز سبنسر صورة نادرة فرانسيس

إقرأ أيضاً:

عمران يزور قبيلة الرشايدة السودانية ويتعرف على تاريخها ونوقها

وخلال حلقة 2025/3/24 من برنامج "عمران" قال شيخ القبيلة حمد حميد بركة إن أفراد قبيلة الرشايدة تفرقوا في عدة دول منها مصر والأردن والكويت بعدما تصدوا للعثمانيين عندما حاولوا دخول الحجاز.

ويعود سبب تمركز الرشايدة في كسلا إلى تعرفهم على البلد وخيراته خلال رحلاتهم التجارية التي كانوا يزورون فيها السودان قبل نحو 200 عام.

وفي حين كانت منطقة الجزيرة تعاني شحا في الطعام والشراب ذلك الوقت، كان السودان غنيا بالمراعي والموارد مما دفع من زاروه من الرشايدة لحث ذويهم على السفر إليه والبقاء فيه.

مكانة مهمة واعتزاز بالإبل

ولم يمر رئيس على حكم السودان إلا وبدأ بزيارة الرشايدة في كسلا، وقد ذهب الشيخ بركي مع رجال القبيلة إلى الرئيس السابق عبد الرحمن سوار الذهب فاستقبلهم بنفسه على عكس بقية القبائل التي كان يكلف مسؤولين آخرين بلقائهم.

وخلال هذه اللقاء، طلب بركي من سوار الذهب تمثيل القبيلة في البرلمان السوداني وقد أعطاهم بالفعل مقعدين للدائرة تقديرا لمكانتهم.

وتتميز قبيلة الرشايدة بأصالة نوقها والتي تعرف بتفوقها في السباقات وهي تحظى بقيمة لديهم ولا يبيعونها ويعرفون كيف يسوسونها ويدربونها، كما يقول بركي.

وقال أحد رجال القبيلة إن والده باع 4 نوق لشخص في بلد آخر، لكنهم فوجئوا باثنتين منهما تعودان إلى البيت بعد أن قطعتا 200 كيلومتر هي المسافة بين البلدين، وقد أقسموا بعدم بيع أي ناقة منذ ذلك اليوم.

إعلان

ووفقا لهذا الشخص فإن النوق تعرف صوت صاحبها وتأتيه حين يناديها، وهم يطلقون عليها أسماء مثل: كبار الرؤوس، عوج العراقيب، وعطايا الله.

ويقطع الرعاة مع الإبل مسافة 200 كيلومتر من كسلا من أجل المرعى ثم يتركونها لتعود وحدها عندما تصل إلى حدود إريتريا، وتعود وحدها بعد انتهاء فترة الرعي الصيفية، كما يقول أهل القبيلة.

وتنقسم إبل الرشايدة إلى أنواع منها العنانيق وهي مخصصة للسباق، والسواحل المخصصة لحلب اللبن وتوفير اللحم للطعام.

25/3/2025

مقالات مشابهة

  • للمرة السابعة في تاريخها.. إيران تتأهل رسميًا إلى كأس العالم 2026
  • مُنتجة بالذكاء الاصطناعي.. حقيقة صورة أم عثرت على رفات ابنها في غزة
  • أسيل عمران تشارك صورة من كواليس “لام شمسية” وتثير تكهنات الجمهور
  • عمران يزور قبيلة الرشايدة السودانية ويتعرف على تاريخها ونوقها
  • نيوزيلندا تتأهل لكأس العالم 2026 للمرة الثالثة في تاريخها
  • نيوزيلندا تتأهل لبطولة كأس العالم 2026 للمرة الثالثة في تاريخها
  • صورة تفضح صفقة حلويات إمام أوغلو بـ 95 مليون ليرة
  • ديانا هشام تعلن خطبتها على شاب من خارج الوسط الفني
  • ببدلة بيضاء.. ديانا هشام تعلن خطوبتها على شاب من خارج الوسط الفني
  • الأمير عبدالعزيز بن فهد والملك فهد أثناء زيارتهما لسفينة حربية في صورة نادرة