الحرة:
2024-12-25@17:39:35 GMT

فيسبوك تعيد تفعيل أخوات الروح

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

فيسبوك تعيد تفعيل أخوات الروح

أعادت شركة "ميتا" تفعيل صفحة عبر فيسبوك تشكل مساحة لآلاف النساء الباكستانيات للتعبير عن آرائهن بحرية، بعد يومين على تعليقها، على ما أفادت مؤسِّسة الصفحة وكالة فرانس برس، الجمعة.

وكانت صفحة "سول سيسترز" أو "أخوات الروح" التي أُنشئت عام 2013، تضم أكثر من 300 ألف عضو و"تمثل نساء باكستانيات كثيرات بتن محرومات من أي منصة للتعبير عن أنفسهن"، وفق ما أعلنت في وقت سابق، الجمعة، مؤسِّسة "سول سيسترز" كنول أحمد التي أشارت إلى أن "ميتا" حذفت الصفحة مساء الأربعاء.

ولفتت كنول أحمد إلى أن فيسبوك حظرت الصفحة بعدما تلقت "تنبيهاً بشأن انتهاك الملكية الفكرية"، لكنها أكدت أن المنصة "لم تذكر ما هو المنشور المعني".

غير أن أحمد أعلنت في ما بعد أن صفحة المجموعة عادت للعمل بصورة طبيعية على فيسبوك في وقت متأخر الجمعة.

ولم ترد فيسبوك على الفور على محاولات وكالة فرانس برس الاستحصال على تعليق منها حول الموضوع.

وصفحة "سول سيسترز" مجموعة مغلقة غير متاحة للرجال، في باكستان التي تنتشر فيها الزيجات المدبرة. 
وتقول 80 في المئة من الباكستانيات إنهن تعرضن للتحرش في الأماكن العامة، في حين تشير امرأة من كل أربع نساء إلى أنها تعرضت لعنف جسدي أو نفسي من شريك حياتها، بحسب السلطات.

ويتهم البعض "سول سيسترز" بالترويج للطلاق و"الفسق" من خلال توفير معلومات عن التربية الجنسية والعنف المنزلي ومواضيع أخرى لا يتم التطرق إليها علنا في باكستان.

وفي العام 2018، اختارت فيسبوك كنول أحمد كواحدة من 115 شخصا من "قادة المجتمع" الذين يستخدمون المنصة لمساعدة الآخرين، ومنحتها دعما.

وقالت شيزا، وهي من أعضاء الصفحة، في حديث إلى وكالة فرانس برس "أشعر بالضياع من دون هذه المنصة. كنت أتصفحها عند معاناة مشاكل في حياتي".

ورأت المتخصصة في الحقوق الرقمية شميلا خان أن "تعليق الصفحة يشكل انعكاسا للتصرف التعسفي وعدم الشفافية من جانب المنصات وكيف يمكن أن تتعارض قواعد هذه الشبكات، بطريقة خفية، مع مصالح المستخدمين في الجنوب العالمي".

وصحيح أن تعليق صفحة "سول سيسترز" صدر بقرار من "ميتا"، إلا أن السلطات الباكستانية تمارس بدورها رقابة على الإنترنت بصورة مستمرة.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

فين الساتر؟.. تعليق ناري من أحمد موسى على أكاذيب «الإرهابية» حول القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية

رد الإعلامي أحمد موسى، على هجوم الإخوان على القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية، قائلا: "القصر تحفة معمارية أبهرت العالم".

محافظ الشرقية يكلف بتقديم الرعاية الصحية لمصابي حادث تصادم تريلا مع أتوبيستامر أمين للرئيس السيسي: جينات الشعب المصري تٌعلي كلمة الوطن فوق كل شيء

وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "القصر الرئاسي ملك الشعب، لا أحد يأخذ معه قصرا، والجميع انبهر بالقصر الرئاسي".

وأشار إلى أن "مصر تعمل ما يليق بها وتاريخها ومستقبلها وحاضرها وماضيها، ومصر بلد كبيرة"، مضيفا: "مصر بلد كبيرة وتستحق ذلك.. والرئيس لا يمتلك قصورا، بل هو مكان لإدارة شئون وحكم الدولة، ولا ويوجد شيء أو مكان على أرض مصر يحمل اسم الرئيس السيسي".

وتابع: "جدارية الرئيس السيسي تزين بهو القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية، والجدارية عبارة عن بيان الرئيس السيسي في أثناء إلقاء بيان 3 يوليو، وكان بيان نهاية الإخوان".

واسترسل: "الإرهابي محمد ناصر تحدث عن القصر الرئاسي، وروَّج لأكذوبة إسرائيلية عن وجود ساتر ترابي أعلى من خط بارليف حول القصر الجمهورية بالعاصمة الإدارية".

ونوه بأن: "الأذرع الإرهابية للتنظيم الدولي، تعمل لحساب أجهزة استخبارات إسرائيلية"، متابعا: "محمد ناصر يعتمد على معلومات كاذبة، ويعمل لحساب إسرائيل، ويردد الأكاذيب الإسرائيلية ويروج لها".

مقالات مشابهة

  • مش هترهبن أكيد.. تعليق أحمد العوضي على ارتباطه بعد ياسمين عبدالعزيز
  • أول تعليق من أحمد العوضي على طلب ميمي جمال العمل معه «صورة»
  • من وحي مسلسل وتر حساس.. كيف تكتشف الحسابات المزيفة على فيسبوك؟
  • طبيعية جدًا.. تعليق نارى من شوبير على عقوبات الرابطة وعدم إيقاف دونجا
  • دمه ثقيل .. تعليق ناري من أحمد شوبيرعلى تجديد عقد زيزو
  • صفحة جديدة.. أول تعليق من كولر بعد سداسية الأهلي أمام شباب بلوزداد
  • فين الساتر؟.. تعليق ناري من أحمد موسى على أكاذيب «الإرهابية» حول القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية
  • تعليق حماسي من أحمد موسى على توهج محمد صلاح: الملك المصري بلا منافس
  • البطولة بتاعتنا.. أول تعليق من أحمد موسى على فوز الأهلي بسداسية
  • الملحن أحمد مصطفى: المنصات تعيد إحياء الأغاني من جديد