قافلة مالية كبيرة من أبناء محافظة الحديدة لفلسطين
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
وخلال تقديم القافلة أثناء المسيرة الجماهيرية بمدينة الحديدة، أكد محافظ المحافظة، محمد عياش قحيم، أن القافلة مساهمة رمزية من أبناء المحافظة لدعم صمود الشعب والمقاومة الفلسطينية في ظل ما تتعرض له فلسطين من عدوان صهيوني بربري وجرائم حرب كبرى.
من جانبه أوضح وكيل أول المحافظة، أحمد مهدي البشري، أن المبلغ المقدم من أبناء محافظة الحديدة، يتوج مسارات الجهاد بكل الصور والأشكال لدعم مظلومية الشعب الفلسطيني.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مديرية الثورة بأمانة العاصمة تشهد وقفة مسلحة إعلاناً للجهوزية ونصرة لفلسطين
الثورة نت|
نظم أبناء ومشايخ وعقال حي الجراف بمديرية الثورة في أمانة العاصمة اليوم، وقفة مسلحة إعلاناً للجهوزية ونصرة لفلسطين، في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وجدد المشاركون في الوقفة التي حضرها مدير مؤسسة المياه بأمانة العاصمة المهندس محمد مداعس، تأييدهم وتفويضهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، فيما يتخذه من خيارات مناسبة لردع العدوان الأمريكي الصهيوني، ونصرة الشعب الفلسطيني.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، استمرار الموقف اليمني الثابت والمبدئي في مناصرة الأشقاء في غزة وكل فلسطين، إنطلاقاً من الهوية الإيمانية للشعب اليمني وتحمله المسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية تجاه قضايا الأمة الإسلامية.
وأشار إلى الاستمرار في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، بوتيرة تصاعدية بلا سقوف ولا خطوط حمراء، نصرة لغزة.
وبارك العمليات العسكرية النوعية التي تنفذها القوات المسلحة ضد قوى الطغيان والاستكبار واستهداف عمق كيان العدوان الإسرائيلي في الأراضي المحتلة، انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، ورداً على العدوان على اليمن.
وأشاد البيان بالإنجاز الأمني الأخير الذي أفشل مؤامرات الصهاينة والأمريكان التي تستهدف الشعب اليمني، بهدف ثنيه عن موقفه العظيم والمشرف تجاه نصرة القضايا المركزية للأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والأقصى الشريف.
وأكد الجاهزية العالية والاستعداد الكامل لمواجهة مؤامرات الأعداء ومخططاتهم.. مشدداً على أنه لا حل إلا بالتحرك الجاد والقيام بالمسؤوليات ومواجهة ودفع المخاطر بالجهاد في سبيل الله.
وجدد البيان، التذكير لأبناء الأمة بما تمليه عليهم المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية تجاه إخوانهم في غزة الذين يتعرضون لأبشع الجرائم والإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير والتجويع بمشاركة أمريكية ودعم غربي في ظل تواطؤ وصمت دولي.