طريقة تنظيف الفسيخ الجاهز.. بخطوات سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
مع اقتراب شم النسيم وعيد الفطر المبارك، يزداد الإقبال على شراء الفسيخ، ويمكن تناوله كما هو بطعمه الأصلي أو إضافة بعض النكهات إليه، وتقديمه في سفرة كبيرة، تلتف حولها الأسرة، لذا فإن هناك طريقة تنظيف الفسيخ الجاهز، بخطوات سهلة وبسيطة، لا تحتاج سوى دقائق معدودة، ويصبح الفسيخ مخليا من الشوك والجلد، وجاهزا لأي إضافة.
وشرحت الشيف أميرة شنب، ببرنامج «أميرة في المطبخ»، على قناة cbc sofra طريقة تنظيف الفسيخ الجاهز، في خطوات بسيطة من خلال فتح السمكة بالسكينة، وإزالة الأمعاء والأجزاء غير الصالحة للأكل، وبعدها إزالة الشوك والجلد الخارجي، ووضعه في طبق، وإضافة كمية من عصير الليمون والزيت عليه.
وأوضحت الشيف أميرة شنب 3 وصفات غير تقليدية للفسيخ، يمكن إعدادها في المنزل، للحصول على مذاق مختلف للفسيخ، يبتعد قليلًا عن الطعم الأصلي.
سلطة بطاطس بالفسيخالمقادير:
فسيخ مخلي ومقطع قطع كبيرة. بطاطس مسلوقة ومقشرة ومقطعة مكعبات صغيرة. بصل أخضر قطع صغيرة. شبت مفروم. مايونيز حسب الرغبة. زبادي حسب الرغبة. طريقة عمل سلطة بطاطس بالفسيخفي وعاء توضع المكونات البطاطس الفسيخ والزبادي والمايونيز والبصل الأخضر والشبت، وتقلب جيدًا وتوضع في طبق التقديم.
غموس الفسيخالمقادير:
فسيخ مخلي ومقطع قطع كبيرة بصل أخضر مفروم. فلفل حار مفروم. خل. زيت زيتون. عصير ليمون. طحينة.في الكبة يوضع الفسيخ والبصل والفلفل وعصير الليمون والخل والزيت والطحينة، ويضرب جيدًا يصبح خليطًا ناعمًا، ويوضع في طبق التقديم.
الفسيخ بالطحينةالمقادير:
فسيخ مخلي مقطع قطع كبيرة. كوب زبادي. بصل أحمر شرائح. نصف كوب طحينة. ربع كوب ماء. خل. شطة. زيت. ليمون. كمون. فلفل أسود. طريقة عما الفسيخ بالطحينةفي وعاء تضاف كل المقادير وتقلب جيدًا، وتقدم مع البصل والليمون والخبز.
باف بيستري بالفسيخ
المقادير:
باف بيستري مخبوزة.
فسيخ مخلي.
جبنة قريش.
زيت زيتون
طماطم مكعبات.
بقدونس مفروم.
طريقة عمل باف بيستري الفسيخ:
يمكن إعداد وصفة باف بيستري بالفسيخ، من خلال عدة خطوات، إذ يضاف الفسيخ المقطع إلى الباف بيستري، مع مكعبات الجبن والطماطم والبقدونس، ويتم تقديمها على السفرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفسيخ الجاهز الفسيخ شم النسيم
إقرأ أيضاً:
من عامل تنظيف إلى "بابا الشعب".. رحلة إيمان وإنسانية البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق البدايات المتواضعة: حارس ملهى وعامل نظافة
قبل أن يصبح أحد أبرز الرموز الروحية في العالم، عاش البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل صباح اليوم حياة مليئة بالتحديات والعمل الجسدي. في شبابه، عمل كـ حارس لملهى ليلي في الأرجنتين، بالإضافة إلى تنظيف الأرضيات في مصنع كيميائي لتمويل دراسته. هذه التجارب المبكرة غرست فيه فهمًا عميقًا لمعاناة الطبقة العاملة والفقراء، وهو ما انعكس لاحقًا على فلسفته الرعوية.
التانجو والموسيقى: شغف خلف الثوب الكهنوتيفعلى الرغم من مظهره المتواضع، يحمل البابا فرنسيس في قلبه شغفًا فنيًا لا يُنكر. فـرقصة التانجو الأرجنتينية تُعد جزءً من هويته الثقافية، وقد عبّر مرارًا عن حبه للموسيقى الكلاسيكية والأغاني الشعبية. أما ناديه المفضل "سان لورينزو"، الفريق الرياضي الذي يدعمه منذ الصغر، فيكشف عن جانبه الإنساني الذي يتجاوز الدور الديني.
لحظة التحول: اعتراف في الكنيسة غير مصيره ففي عام1953 حدثت نقطة التحول الأبرز في حياته، عندما دخل كنيسة في بوينس آيرس للاعتراف. هناك، شعر بـ "نداء الرب" الذي دفعه للتخلي عن دراسته الكيميائية والانضمام إلى سلك الكهنوت. هذه اللحظة الروحية حوّلت مسار الشاب خورخي ماريو بيرجوليو (اسمه قبل البابوية) من عالم الماديات إلى عالم الروحانيات.
فحمل البابا فرنسيس منذ توليه البابوية في 2013 شعارًا واضحًا "كنيسة فقيرة للفقراء". رفض العيش في القصر البابوي الفاخر، واختار السكن في شقة بسيطة، كما اهتم بزيارة النازحين واللاجئين والسجناء. سياسته القائمة على التواضع والعدالة الاجتماعية جعلته رمزًا للانفتاح في الكنيسة الكاثوليكية.
إرث من الحب والتواضع: كيف غيّر البابا فرنسيس صورة البابوية؟من خلال مزيج من الروحانية العميقة والواقعية الإنسانية نجح البابا فرنسيس في كسر الصورة النمطية للبابا "البعيد عن الناس". خطاباته حول حقوق المهاجرين، وانتقاده الرأسمالية المتوحشة، ودعوته لحماية البيئة، جعلته صوتًا عالميًا لا يقتصر على المؤمنين. يقول عنه مقربون: "هو إنسان قبل أن يكون بابا".
رحلة البابا فرنسيس من أرضية الملهى الليلي إلى سدة الفاتيكان تُلخّص قصة إيمان متجدّد وإصرار على تغيير العالم من خلال القيم البسيطة: الحب، والتواضع، والعدالة. هل يمكن أن تكون حياته درسًا للقادة في كل المجالات؟