تامر عبد المنعم يكشف أسرارا في حياة الزعيم عادل إمام
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أكد الفنان تامر عبد المنعم على أن الزعيم عادل إمام لم يعتزل الفن، مشيرًا إلى أنه ليس لديه معلومة على ذلك، ولكنه متأكد نتيجة معرفته الشخصية بالزعيم.
أشار تامر عبد المنعم في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، في برنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه تربى وكبر مع الزعيم عادل إمام، قائلاً: «أنا اتربيت وكبرت مع الزعيم، وعادل إمام لا يتدخل في حياة أحد، ولا يتكلم على أحد، عادل إمام دائمًا يقول خليك سعيد ومبسوط وحب الناس وحب الخير للناس، اعرف الناجح واتباهى بيه، حب مصر».
أضاف تامر عبد المنعم قائلاً: «عادل إمام بيحب البنك الوطني المصري، لما بيسافر بيستخدم الطيران المصري، ولما كان مسافر لندن قالهم هسافر على الطيران المصري»، مؤكدًا على أن الزعيم عادل إمام معتز بهويته المصرية، ولديه هيبة وحضور الرؤساء.
كشف تامر عبد المنعم، أن الزعيم عادل إمام مازل يقرأ الجرائد يوميًا ويحل الكلمات المتقاطعة إلى الآن، قائلاً: «لازم كل يوم بليل يجيب الجرائد ويقرأ كل الجرائد ويحل الكلمات المتقاطعة، وهو الحمد لله بخير وصحته زي الفل».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعمال عادل إمام عادل إمام
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف عن السيرة الذاتية لـ حافظ الأسد
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه عندما قرأ كتاب باتريك سيل، وجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، وولد في اسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليما في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه أكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955.
وتابع: « ومن ثم سافر في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره مصطفي طلاس، وتولي قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولي أمانة حزب البعث، وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما ان تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية».
وأشار إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبا حتى جاء حافظ الأسد، وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبد الناصر، فكرس علمانية النظام، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية.