موافى: زغللة العين والصداع والقيئ أمراض تتطلب أشعة على المخ
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن الطبيب وحده هو المنوط بتحديد أنواع الأدوية ومتى يتوقف المريض عن أخذها.
وقال حسام موافي، خلال برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على “قناة صدى البلد”، أن توقف المريض عن أخذ العلاج دون استشارة الطبيب المختص قد يتسبب فى مضاعفات.
زغللة العينونصح الدكتور موافى المرضى الذين يعانون من زغللة في العين أو صداع أو قيء،بضرورة إجراء الفحوصات الطبية مثل أشعة الرنين المغناطيسي على المخ.
أوضح حسام موافي، أن للصداع أنواع متعدد أصعبها الصداع العنقودي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استشارة الطبيب اشعة الرنين الرنين المغناطيسي الدكتور حسام موافي الصداع العنقودي الفحوصات الطبية
إقرأ أيضاً:
السجائر إدمان مش عادة.. حسام موافي يوجه رسالة للمدخنين: إنت مدمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، عن خطورة التدخين على صحة الإنسان، قائلا: التدخين لم يعد مجرد عادة كالقهوة والشاي، كما كان يُعتقد سابقًا، بل أصبح إدمانًا وفقًا للمفاهيم الحديثة للطب.
وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلا: «تعريف الإدمان تغير، فقديمًا كان يُعرف بأنه تعاطي مادة يؤدي التوقف عنها إلى ظهور أعراض انسحابية خطيرة قد تهدد حياة الإنسان، كما هو الحال مع الترامادول، مما يستوجب علاج المدمن داخل مصحة متخصصة».
ولفت إلى أن المفهوم توسع ليشمل أي مادة تُحدث تغييرًا في مستوى الدم، مما يجعل الجسم يعتمد عليها، فالمدخن عندما يقل مستوى النيكوتين في دمه، يشعر بحاجة ملحة لإعادته إلى المستوى الذي اعتاده، مما يدفعه إلى زيادة التدخين، خاصة في حالات التوتر والضغط النفسي.
ووجّه د. موافي نصيحة للمدخنين بضرورة الصبر عند الإقلاع عن التدخين، الذي يسبب انسداد الرئة، وهو ألعن من السرطانات، وأعراض الانسحاب الناتجة عن النيكوتين مثل التوتر والاكتئاب والانزعاج هي مؤقتة وستزول بمرور الوقت.