مونوريل شرق وغرب النيل.. يقل 120 ألف راكب يوميا لمختف أنحاء القاهرة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تقدمت معدلات تنفيذ مشروع مونوريل شرق وغرب النيل أحد وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة، حيث تُقدم هذه النوعية من المشروعات التي تُنفذ لأول مرة في مصر، خدمات متميزة لجمهور الركاب، وفق تقرير لوزارة النقل، موضحة أنه يعتبر نقلة نوعية كبيرة في وسائل المواصلات في مصر.
مونوريل شرق وغرب النيلترصد «الوطن» في التقرير التالي، تفاصيل مهمة عن مشروع مونوريل شرق وغرب النيل، وهي كالآتي:
- يبلغ الطول الإجمالى لمشروعي المونوريل «شرق - غرب النيل» 100 كم
- إجمالي عدد المحطات 35 محطة
- تبلغ الطاقة الاستيعابية لكل خط من خطي المونوريل 600 ألف راكب يومياً
- يتكون قطار المونوريل من عدد 4 عربات
- من المخطط زيادة عدد العربات إلى 8 عربات مع زيادة الكثافة السكانية بالمناطق العمرانية الجديدة التي يخدمها.
- يمثل نقلة حضارية كبيرة في وسائل النقل الجماعي
- يستم بأنه وسيلة سريعة وعصرية وآمنة
- يوفر استهلاك الوقود
- يسهم في خفض معدلات التلوث البيئي
- يسهم في تخفيف الاختناقات المرورية بالمحاور والشوارع الرئيسية
- يتم تشغيله بالطاقة الكهربائية
- المونوريل يتم تنفيذه بالأماكن التي يصعب فيها تنفيذ خطوط المترو ووسائل النقل السككي الأخرى
- يتميز المونوريل بتنفيذه على مسار علوي بالجزيرة الوسطى بالشوارع التي يمر بها ولا يشغل أي أجزاء من الشارع
مشروع مونوريل شرق النيل- يمتد المشروع من محطة الاستاد بمدينة نصر
- يصل المشروع حتى محطة مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية
- يمتد المشروع بطول 56.5 كم
- يشتمل على 22 محطة
- يتم تنفيذه من خلال تحالف شركات «ألستوم – أوراسكوم – المقاولون العرب»
- يسهم في ربط إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق والمدن العمرانية الجديدة شرقاً
- المساهمة في تيسير حركة نقل الموظفين والوافدين من القاهرة والجيزة إلى القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية
- يتكامل مع الخط الثالث للمترو عند محطة الاستاد بمدينة نصر
- يتكامل مع القطار الكهربائي بمحطة مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المونوريل مونوريل شرق النيل مونوريل غرب النيل وزارة النقل العاصمة الإدارية مونوريل شرق وغرب النيل مونوریل شرق وغرب النیل
إقرأ أيضاً:
لحظات رعب على متن سفينة فاخرة.. عاصفة مفاجئة تصيب 16 راكبًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صادم يظهر لحظات من الذعر والفوضى على متن سفينة فاخرة بعدما تعرضت لعاصفة مفاجئة ويكشف الفيديو عن مشاهد مثيرة،حيث فقد الركاب توازنهم وسط اهتزازات قوية ما أسفر عن إصابة عدد منهم وأثار الحادث تفاعلًا واسعًا حيث عبر كثيرون عن دهشتهم من قوة العاصفة وتأثيرها على السفينة الضخمة وفقا لما نشرتة قناة 9 News.
فوجئ ركاب سفينة "برينسيس كروزيس" التابعة لشركة "Crown Princess" بحالة البحر الهائجة أثناء بدء رحلتهم عبر "ميلفورد ساوند" بالقرب من نيوزيلندا في 25 فبراير بحركة اهتزار قوية أسفرت عن إصابة أصيب 16 شخصا جراء تعرض السفينة لأمواج عاتية تسببت في ميلانها بزاوية 14 درجة.
وأدى التغيير المفاجئ في اتجاه السفينة إلى فيضان أحد أحواض السباحة على سطح السفينة ولجأ الركاب إلى كبائن السفينة التي يبلغ عمرها 19 عاما وأفادت التقارير بأن 13 راكبا و3 من أفراد الطاقم أصيبوا بإصابات طفيفة خلال الحادث.
وصرح أحد الركاب بأنه كان عليه أن "يتمسك" بشدة أثناء ممارسته رياضة المشي اليومية حول السفينة قائلا: كنت أسير كالمعتاد وفجأة شعرت بأن السفينة تميل بشكل حاد وانزلقت الطاولات والكراسي عبر الغرفة بينما انزلقت فتاة على كرسيها نحو حوض السباحة.
وقال أحد الركاب الذي كان يتناول الطعام في الطابق السادس إنه شعر بالميلان المفاجئ للسفينة قبل أن تبدأ الفوضى وأضاف: شعرت بالسفينة تبدأ في الميل ثم مالَت بشكل كبير وبدأت تتحرك بسرعة عالية وكنا نرى الأمواج العاتية من نوافذ المطعم.كما ذكر أنه سمع أصوات تحطم قادمة من المطبخ خلال الحادث الذي استمر 40 ثانية وأعطى الراكب تقييما لدرجة الرعب التي شعر بها قائلا: على مقياس من 1 إلى 10 سأعطي هذه التجربة درجة 8.5 إلى 10 وهذه رحلتنا السابعة مع برينسيس كروزيس ولم يحدث شيء مثل هذا من قبل.
وأكد الراكب أن القبطان خاطب الركاب بعد الحادث وطمأنهم بأن السفينة تعرضت لعاصفة رياح قوية أدت إلى زيادة السرعة والميلان، لكنه أكد أن السفينة لم تتعرض للخطر.
وعلى الرغم من التجربة المرعبة قال وايز إن الحادث لن يثنيه عن القيام برحلات بحرية مستقبلية.
من جهته أوضح القبطان للركاب أن السفينة تعرضت لعاصفة رياح بلغت سرعتها 86 ميلا في الساعة، مما تسبب في زيادة سرعتها بشكل مؤقت وإحداث الميلان.
وتستوعب السفينة 3080 راكبا و1200 من أفراد الطاقم وتتراوح تكلفة الرحلة البحرية التي تستغرق 7 أيام بين 1000 و5000 دولار أمريكي للفرد، حسب حجم الغرفة.
وكانت السفينة في اليوم الثالث من رحلتها التي تستغرق 14 يوما ذهابا وإيابا من سيدني ومن المتوقع أن تعود إلى المدينة الأسترالية في 8 مارس بعد الإبحار حول نيوزيلندا بالكامل.
67c421354236041a0d77a6c0