في مبادرة نوعية وزعت جمعية إكرام لحفظ الطعام بمكة عبوات الماء للمصلين، داخل توسعة الملك عبدالله بالمسجد الحرام أثناء صلاة القيام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توزيع عبوات الماء للمصلين - واس
أخبار متعلقة خلال العشر الأواخر.

. 3500 وجبة من "إكرام" للمعتكفين في المسجد الحرام96 مركبة و600 متطوع لجمع فائض وجبات الإفطار بساحات المسجد الحرامخطيب المسجد الحرام يُبين كيفية إحياء عشر رمضان الأواخر والفوز بليلة القدروأوضح مدير الجمعية أحمد حربي المطرفي، إن المبادرة تهدف إلى مساعدة المصلين على الخشوع ومنع الصوارف التي يمكن أن تشغلهم وقت الصلاة، مثل الخروج من الصف والبحث عن الماء، ومن ثم العودة إلى الصف مرة أخرى، وهو ما يمكن أن يتسبب في فوات الركعة أو فوات المكان.
وأضاف؛ أنه تم تشكيل فريق من المتطوعين المنتسبين للجمعية للمرور بين صفوف المصلين ووضع عبوات الماء لهم، مشيرًا إلى توزيع ما يقرب من 2000 عبوة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس مكة المكرمة جمعية إكرام الخشوع المسجد الحرام

إقرأ أيضاً:

ما كمية الماء الضرورية لأجسامنا يوميا؟

يعد الماء خيارا صحيا وغير مكلف للبقاء رطبا، لكن المشروبات الأخرى يمكن أن تساهم أيضا في زيادة كمية السوائل المستهلكة، كما نحصل على بعض السوائل من الطعام اليومي.

يمكن أن تختلف كمية الماء الضرورية يوميا لكل فرد، حيث تعتمد على عوامل، مثل الصحة والعمر والحجم والوزن ومستويات النشاط والمناخ. ويقال إن شرب كميات صغيرة من الماء بشكل متكرر، هو أفضل طريقة للبقاء رطبا بشكل صحيح.

ويوصي دليل NHS Eatwell البريطاني باستهلاك 6-8 أكواب من الماء أو السوائل الأخرى يوميا، مع زيادة تناولها في الطقس الحار وأثناء ممارسة الرياضة، ما يساهم في تعويض فقدان الماء النموذجي، والذي عادة ما يكون حوالي 1.2 إلى 1.5 لتر، ما يعني أن كل كوب يجب أن يحتوي على حوالي 200 مل من السوائل.

وتشمل عوامل ترطيب الجسم: الماء والحليب والمشروبات الخالية من السكر والشاي والقهوة، ولكن ضع في اعتبارك أن المشروبات التي تحتوي على الكافيين يمكن أن تجعل الجسم يطرح البول بسرعة أكبر. كما يمكن احتساب عصائر الفاكهة أيضا، إلا أنها تحتوي على سكريات "حرة"، لذا ينبغي الحد من تناولها إلى إجمالي 150 مل يوميا.

ويستهلك الإنسان السوائل أيضا من خلال تناول العديد من الأطعمة، مثل الحساء والآيس كريم والفواكه والخضروات التي تحتوي على نسبة عالية من الماء.

إقرأ المزيد مخاطر تعرض المياه المعبأة للحرارة المرتفعة

وتشير التقديرات إلى أن الطعام يمكن أن يوفر زهاء 20% من إجمالي كمية السوائل التي نتناولها.

وأوضح خبراء الصحة أنه ينبغي على الحوامل والمرضعات، وكذلك الأشخاص الذين يعيشون في بيئة حارة أو يمارسون نشاطا بدنيا لفترات طويلة، زيادة كمية السوائل التي يشربونها يوميا، وإلا قد يصابون بالجفاف.

وتشمل أعراض الجفاف ما يلي:

- العطش الدائم.

- بول داكن اللون.

- الحاجة لدخول المرحاض في كثير من الأحيان.

- الشعور بالخمول أو الدوار.

- عدم القدرة على التركيز.

- الصداع.

- جفاف الفم والشفتين.

المصدر: ميرور

مقالات مشابهة

  • ما كمية الماء الضرورية لأجسامنا يوميا؟
  • توزيع 5 ملايين عبوة مياه لضيوف الرحمن في المدينة المنورة
  • طالبات يستخدمن الذكاء الاصطناعي لحلول زحام المسجد الحرام
  • 15 لغة إرشاد مكاني و70 مترجمًا لخدمة ضيوف الرحمن بالمسجد النبوي
  • هيئة العناية بشؤون الحرمين تقدم خدمات نوعية لضيوف الرحمن بالمسجد النبوي
  • خلال شهور الصيف.. إطلاق برنامج "صحبة القرآن الكريم من جوار الكعبة المشرفة"
  • أهمية تناول الماء في موسم الصيف
  • 26 قائدًا.. تفاصيل مشاركة كشافة المملكة بملتقى الطرق التربوية
  • اعرف درجتك النهائية من هنا.. توزيع درجات نتائج الصف العاشر الكويت 2024
  • مساحته 330م.. أرقام عن مشروع "سبيل سقيا زمزم" بالمسجد النبوي