أستاذة بـ«صيدلة الأزهر» تكشف عبر قناة «الناس» أسرار العلاج بالإيحاء
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
قالت الدكتورة أماني الشريف، أستاذ الصيدلة بجامعة الأزهر الشريف، إن قبل تطور الأدوية كان يعطى للمريض دواء وهمي لعلاجه عن طريق الإيحاء، مضيفة: «قبل تطور علم الأدوية، عندما كان يشكو المريض من ألم لا علاج له كان يأخذ مادة غير فعالة في شكل دواء مثل قرص سكر أو كبسولة نشا أو حقنة محلول ملح، ومن الممكن يجروا له عملية جراحية وهمية، مجرد بنج، وجرح ويخبره بخلاف ذلك والنتيجة حالته الصحية كانت تتحسن في أغلب الأحيان لتُسمى هذه التجربة تأثير البلاسيبو».
وأضافت «الشريف»، في حوارها ببرنامج «أسرار»، والمُذاع على شاشة «قناة الناس»: «لسنوات من أجل أن يختبروا فاعلية دواء جديد كانبيلجأ العلماء لمقارنته بمادة خام فكان مجموعة من المرضى تأخد الدواء الجديد، ومجموعة ثانية تأخد نفس شكل قرص الدواء لكن بدون أي مادة فعالة من أجل أن يقيسوا فاعلية الدواء الجديد عن طريق مقارنة الاستجابة للعلاج بين المجموعتين، والمفاجأة أن هناك حالات كثيرة تتجاوز 50 إلى 60% ممن تعاطوا العلاج الوهمي كانوا يظهرون تحسناً».
تحسين الأعراضوتابعت: «باحثين اهتموا بالظاهرة وصدرت أبحاث من جامعة هارفارد وستانفورد وغيرهم تثبت فاعلية البلاسيبو في تغيير ضربات القلب وضغط الدم وتخفيف الألم بالرغم إنه ليس دواء حقيقي ولا له أي علاقة مباشرة بالمرض، ولكنه يعمل على تحسين الأعراض».
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
مي كساب تكشف أسرار مشوارها الفني وتفاصيل حياتها الشخصية
متابعة بتجــرد: خلال لقائها في برنامج “أرقام مع النجوم”، الذي تقدّمه إيناس سلامة الشواف عبر محطة راديو إنرجي 92.1، كشفت الفنانة مي كساب العديد من أسرار مشوارها الفني، موضحةً أبرز الأرقام في حياتها.
وأكدت مي أنها كانت متفوّقة في الدراسة، مشيرةً الى أن مجموعها في الثانوية العامة كان 81 في المئة.
وعن أرقام الأجور، أكدت أنها لا تهتم بلقب الأعلى أجراً، قائلةً: “عمري ما سألت عن أجور زمايلي لأنها أرزاق”. وأضافت: “رقم المشاهدة أهم من التريند، لأن التريند أصبح مدفوعاً، كما أنني أصدّق الإيرادات”، موضحةً أن اهتمامها بأرقام المشاهدة بدأ بعد مشاركتها في مسلسلَي “أحلام سعيدة” و”عقبال عوضك”.
كما تحدثت عن ترتيب الأسماء على التتر، قائلةً: “رقم اسمي على التتر يسبّب لي مشكلات، لأنني أحتكم الى الأصول، بينما البعض يعتمد على حسابات أخرى تتعلق بالشغل والمجاملات، وهو أمر يضايقني لأنه غير منصف”.
وعن السوشيال ميديا، وصفتها بأنها عالم مجهول، بالقول: “لا أثق فيها، خاصة مع انتشار الحملات المدفوعة، لذلك لا أنساق وراءها”.
وأشارت مي كساب الى أنها تؤمن بأن سنّ الأربعين هو سنّ الرشد، وأن التربية والتعليم وخبرات الحياة هي المقياس الحقيقي للشخصية وليس العمر. وأضافت: “لم أكن أربط أهداف الحياة بعمري، لكن بعدما أصبحت أماً ندمت، وأنصح بالزواج المبكر حتى يكبر الآباء مع أبنائهم”.
أما عن فقدان الوزن فكشفت أن وزنها وصل الى 108 كيلوغرامات، مما أصابها بالاكتئاب، فقررت الخضوع لعملية جراحية لإنقاص الوزن.
كما أوضحت أنها بدأت مشوارها الفني في عمر العشر سنوات، حيث شاركت في الفوازير، وكان أول أجر حصلت عليه 60 ألف جنيه.
main 2025-03-08Bitajarod